طفتُ المدائنَ
والقرى
طفتُ النجوعْ
وبحثتُ عنكِ بأعين ..
فيها الدموعْ
وصرختُ حتى أُسمعَكْ
يا كم أسائل أنجمى
مستحلفا أن تُرجعَكْ
الشوق أدمى أضلعى
أشكو له كى يوجعَكْ
أزجى أنين أضالعى
بوحًا ليوقظَ مسمعَكْ
حلمى المسافر فيك
كم يشتاق للقيا معَكْ .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة