ورد سؤال إلى مركز الفتوى بالأزهر الشريف، مفاده: "أريد أن أتزوج الثانية من غير معرفة الأولى.. فما الحكم؟".
وجاء الرد: إن الإسلام يبيح للرجل أن يتزوج بأكثر من واحدة، ولكن إباحته مشروطة بالعدل بين الزوجات، وبالقدرة المالية والجسدية، وألا تكون الثانية على حساب الأولى فى النفقة والسكنى وغير ذلك من حقوق الزوجة على زوجها، يقول تعالى "وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِى الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً".
وقال المركز: "لم يجعل الإسلام علم الزوجة الأولى شرطًا من شروط صحة الزواج بالثانية، فإذا ما تم الزواج بالثانية يكون صحيحًا، وتترتب عليه كافة الآثار الشرعية للزواج".
وأضاف المركز: "ننصح الزوج بأن يكون واضحًا وألا يخفى زواجه بل يعلن زواجه أمام الجميع؛ لأنه لا يفعل منكرًا، ولأن إخفاءه لزواجه قد يضر بالزوجة الثانية، وقد يوجد عداوة بين أولاده؛ ولأنه-أيضًا- يهدم الثقة المتبادلة بين الزوجين، فكتمان الزواج له مشاكل وسلبيات كثيرة. هذا من الناحية الشرعية".
وتابع المركز "أما من الناحية القانونية: فقد نصت المادة 11 مكرر( مضافة) إلى القانون 25 لسنة 1929 الخاص ببعض أحكام الأحوال الشخصية: على الزوج أن يُقر فى وثيقة الزواج بحالته الاجتماعية، فإذا كان متزوجًا فعليه أن يُبين فى الإقرار اسم الزوجة أو الزوجات اللاتى فى عصمته ومحال إقامتهن، وعلى الموثِّق إخطارهن بالزواج الجديد بكتاب محل مقرون بعلم الوصول".
ويعطى القانون الحق للزوجة التى تزوج عليها زوجها أن تطلب الطلاق منه إذا لحقها ضرر، ففى نفس المادة السابقة: ويجوز للزوجة التى تزوج عليها زوجها أن تطلب الطلاق منه إذا لحقها ضرر مادى أو معنوى يتعذر معه دوام العشرة بين أمثالها ولو لم تكن قد اشترط عليه فى العقد ألا يتزوج عليها، فإذا عجز القاضى عن الإصلاح بينهما طلقها عليه طلقة بائنة. ويسقط حق الزوجة فى طلب التطليق لهذا السبب بمضى سنة من تاريخ علمها بالزواج بأخرى إلا إذا كانت قد رضيت بذلك صراحة أو ضمنا، ويتجدد حقها فى طلب التطليق كلما تزوج عليها بأخرى، وإذا كانت الزوجة الجديدة لم تعلم أنه متزوج بسواها ثم ظهر أنه متزوج فلها أن تطلب الطلاق كذلك.وما ذهب إليه القانون يتوافق مع مقاصد الشريعة الإسلامية التى تدعو إلى حفظ الحقوق وضمانها، والبعد عن الضرر والإضرار.
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن
قلتم انه من حقه الزواج باخرى بشرط العدل والمساواه حتى لولم يخبر الاولى
فاذا ماعلمت الاولى وارادت الطلاق فمن حقها الطلاق ***فهل ساعتها يسمى طلاق ام خلع خصوصا لورفض الزوج الطلاق ****
عدد الردود 0
بواسطة:
منوفى
وايه المشكله **الحكومه بترفع الاسعار بدون علمنا ولابنرفع عليها طلاق ولا غيره
بنكلم نفسنا بس جوانى **وفى النهاية الحكومه بتتحمل نفقة علاجنا بسبب الامراض اللى بتسببها لنا ***
عدد الردود 0
بواسطة:
لب
أكثر ما يعجبني في السيسي
هو جراته الشديده في اتخاذ القرار..لزا اطالبه بمنع تعدد الزوجات إلا بموافقة القاضي وبعد تأمين مستقبل أبناءه من الأولي بدل من يصبحوا أطفال شوارع..كما يجب محاسبه الأب الزي يترك أبناءه يتحولون لأولاد شوارع
عدد الردود 0
بواسطة:
سليم
دائما ما يمسك المشايخ العصا من المنتصف
يجب على الزوج مخاطبة زوجته برغبته في الإقدام على الزواج من أخرى ويخيرها قبل أن يتزوج إما الاستمرار معه أو الطلاق. ويترك لها حرية الاختيار. هذا هو العدل واحترام المرأة في الإسلام. أما أن يترك الموضوع للصدفة فأعتقد أن هذا تدليس وعليها طلب الطلاق إن أرادت حتى ولو بعد عشر سنوات من علمها بزواجه..فربما لا يعدل أو تسوء معاملته لها بعد عدة سنوات.
عدد الردود 0
بواسطة:
زهرة
لا يصح
الأزهر بهذا الرأى يجعل الرجل بزواجه دون علم زوجته أنساناً كاذباً ...يكذب إذا تأخر فى العودة للبيت ....يكذب إذا بات خارج بيته ....كاذباً إذا أنجب ولم يخبر أولاده أن لهم أخوة ..مادام لم بفعل منكرا كما يقولون ..فلماذا يخفيه ويضطر حينئذ للكذب
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(( الأولى وبس ))
..و..صباح الخير ....لو كل يوم تزوجت أمرأه ...لن تكون مثل الأولى ...حتى ولو كانت ...أجمل ...وأشيك ..وأكثر أدبا وأخلاقا وأطيب العشره ...............ولولا وفاة زوجتي الأولى .....والتى مازلت ...أحبها ..وأعشقها ..وأهيم بها ...وأتذكرها ...ولن أنساها ماحييت ...ولو تزوجت كل ساعه أمرأه ...ومازال أحتضارها فى الشارع وفى الغربه بحادث سياره من عربي أرعن ...وبكائي عليها وصراخي كالاطفال وجريي فى الشارع باكيا ...مع أنها كاتت تكبرني ب18سنه ....الله يرحمها ..فلن يجود الزمن بمثلها أبدا ...أبدا ..أبدا ....فلن تعود .....وساعات أسرح وأقول طب لوصحيت ولقيتها قرامك تعمل أيه ...................!!!!وعذرا لما سوف أقوله ....أنه لن يقلل مني ...سأقبل قدميها ....قبل يديها ........الله يرحمها .................وخلااااااااااااااااص .
عدد الردود 0
بواسطة:
بلال حامد
الزواج الثاني صحيح مع الإثم
الحرمة هنا تتحقق في جريمة التزوير حيث يدلي ببيانات غير صحيحة في أوراق رسمية هذا أولا . ثانيا :خالف امر ولي الأمر فيما فيه مصلحة . ثالثا : أضر بالزوجة الأولى حيث يتأخر طلبها للطلاق ، أويضيع هذا الحق إذا لم تعلم بالكلية عن هذا الزواج . والضرر منهي عنه شرعا .
عدد الردود 0
بواسطة:
سليم
إلى الأخ الإسكندراني
أحييك من كل قلبي على هذا الشعور النبيل تجاه المرحومة زوجتك.. رحمها الله، وأسكنها فسيح جناته، وجمعكما _ بعد عمر طويل لك _ في الجنة إن شاء الله..
عدد الردود 0
بواسطة:
تامر
الزواج
الستات كلها مؤمنه بالله حلو كدة مفيش ولا واحدة هتقبل الزواج الثاني لزوجها جربوا تنزلوا قانون للزواج عشان الستات او عشان حل مشكلة العنوسة الستات هتسمع الكلام انما مدام في اختيار يبقي لا
عدد الردود 0
بواسطة:
اسماء
اسماء
انا بعد مرور 18 سنا من زواجي علمت ان زوجي متزوج 4 نساء من ورايا مما سبب لى ازمة واخذ منى اموالى طلبت التطليق و الحمد لله طلقني القاضي و رفعت عليع دعوة بتصريح الكاذب ربي ينتقم منو و من امثالو. يعنى زوجى كان جامع 5 نساء في وقت واحد ثم بعد مضي 10 اشهر طلقة واحدة ثم طلبت انا طلاق .هو كان يكذب على اولادي اقولهم لما تزوج اخر وحدة كان يخذهم عندها و اقولهم تعمل معايا ولما كتشفنا انها زوجتو و وضعت مولود و عندو زوجات اخريات و منهم من لها طفلة ايضا و الله العظيم انصدمنا ربنا ينتقم منو حسبي الله و نعم الوكيل فيه.