أعرب عماد متعب مهاجم الأهلى، عن حزنه واستيائه الشديد من عدم المشاركة فى مباراة الفيصلى الأردنى، التى أقيمت أمس السبت، فى أولى مباريات البطولة العربية، وانتهت بخسارة المارد الأحمر بهدف دون رد.
وأضاف متعب فى تصريحات تليفزيونية، أنه كان يتوقع المشاركة أمام الفيصلى كأول تغيير فى المباراة، بناء على الوعد الذى حصل عليه من الجهاز الفنى بقيادة حسام البدرى، موضحاً أن من حقه الغضب والحزن لعدم المشاركة.
وتابع "القناص" حديثه، مؤكداً أن البعض أصبح لا يعرف قيمته، وأن الملعب هو الحكم الوحيد على مستواه رافضاً تقييمه بدون حصوله على فرصة حقيقة للمشاركة، مشيراً إلى أنه لم يجبر على الرحيل عن القلعة الحمراء، والأمر الوحيد الذى سيجعله يرحل هو إعلان الجهاز الفنى والمسئولون بالنادى عن رغبتهم فى رحيلى، قائلاً: "الأهلى لو مش عايزنى يقول لى".
وأردف مهاجم الأهلى، إنه رفض الحصول على فترة راحة إضافية من أجل المشاركة فى البطولة العربية وخاصة أمام الفيصلى الأردنى، إلا إنه فوجئ بعدم الاستعانة به.
وعن عدم مشاركة حسام غالى قائد الفريق، أكد عماد متعب أن "غالى" هو من طلب الحصول على راحة إضافية لذلك لم يشارك فى اللقاء.
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير
لا تاسف علي شي لقد أخذ احمد أيوب درس لن ينسي وهو ظهور الاهلي بهذا المستوي تحت قيادته
وتعليقه علي عدم اشتراكك في المباره دليل واضح علي عدم نضوجه وبالتالي استحق الاهلي الهزيمه بجداره لان طوال التسعين دقيقه لم يستطيع ان يشكل الاهلي اي خطوره علي الفريق الأردني وهذا يعني فشل احمد أيوب في قياده الاهلي وبالتالي لا يعني مطلقا عدم الاستعانة بك من عدمه لانه ثبت انه فاشل بتقدير امتياز وان استمر في قياده الاهلي فان الاهلي سوف يخرج مبكرا من هذه البطوله ويضيع علي الاهلي بطوله كان يسهل عليه الحصول عليها في ظل تواجد مدير فني علي مستوي النادي الاهلي وليس مدير علي مستوي درجه ثانيه
عدد الردود 0
بواسطة:
شريف
سنه الحياه
ياكابتن عماد انت بدنيا مش كويس والبدري بيحب اللعيبه اللي بدنيا افضل من فنيا ودي هتبقي مشكله لو استمريت ف اما انك ترتضي بالامر الواقع وتلعب عشر دقايق ربع ساعه او تعتزل وده حفاظا علي مكانتك وتاريخك لكن انت دلوقتي مش هتلعب بالتاريخ بتاعك لان ده كان ولو اللاعب هيلعب بتاريخه وانجازاته كان زمان الخطيب في الملاعب لغايه دلوقتي مع احترامي الكامل بعماد متعب وتاريخه بس لازم تحافظ ع التاريخ ده ولك في طاهر ابوزيد اسوه حسنه فهذه هي سنه الحياه