قال الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع، إن الإدارة الحالية بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى، تعمل على اتخاذ القرارات الصائبة، ولا تهرب من حل المشكلات بالمهدئات والقروض والتسكين الذى كانت تسعى إليه الأنظمة السابقة، ولكن تبحث عن المشكلة لحلها.
وأضاف خالد صلاح، ببرنامجه "آخر النهار" المذاع عبر فضائية "النهار"، إن الرئيس السيسى دائماً ما يتحدث مرارا وتكراراً عن "تثبيت الدولة المصرية"، وهذه الجملة لها أبعاد كبيرة جداً لأن فكرة تثبيت الدولة مختلفة عن تثبيت السلطة أو الإدارة.
وأشار إلى أن الرئيس لا يسعى لتثبيت إدارته أو سلطته الحاكمة بل إلى تثبيت الدولة المصرية، حكومة وبرلمان وقضاء وباقى المؤسسات لتدير هذه الدولة، مضيفاً أن السيسى لا يهتم بمفهوم شعبيته، فقد اتخذ قرارات صعبة ومؤلمة جداًُ تحملها الشارع والمجتمع والدولة، ولكن كان الهدف منها توقف حالة "الاقتراض وطلب المعونة" من أحد.
وأوضح أن الرئيس يتحدث عن أركان الدولة المصرية وضرورة تثبيتها، لأنه لا يريد أن تكون هذه الدولة مرتبطة بشخص واحد، مضيفاً:"لا يمكن لبلد أن ينصلح حالها سياسيا واقتصاديا إلا حال استقرار بنيان الدولة".
وتابع أن الضربات لم تعد تهز أركان الدولة المصرية، بفضل الإجراءات التى اتخذها الرئيس لتثبيت الدولة على مدار الثلاث سنوات الماضية ساعدت فى تحصين الدولة، مضيفاً:" مبهور من سعى الرئيس لفكرة تثبيت الدولة، ورغم كل المعاناة الاقتصادية لا تزال الدولة باقية ولديها حلم".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبدة زهران
اجرأ رئيس على مر العصور وعلى مستوى العالم
حيث ان مشكلة مصر للاسف فى الدين العام والفائدة (خدمة الدين العام) الذى وصل الى 3700 مليار جنية دين داخلى وخارجى وكل هذا بسب الدعم الذى يذهب الى غير مستحقيةومنها دعم الوقود ( السولار والبنزين) والغاز للمصانع كثيفة الطاقة وكان الدين العام فى سنة 2007 حوالى 500 مليار جنىة لنعلم انة من الصعب المضى كما سبق ولذلك كانت القرارات الجرئية الى يصعب على اى احد اتخاذها .
عدد الردود 0
بواسطة:
...
....
نتمني ان تتحمل الدولة مسؤليتها تجاه الشعب المصرى لا نريد حكومة خدمات نريد حكومة انتاجية بانشاء الاف المصانع تدار بواسطة مدراء اجانب بالمشاركة تستوعب عمالة فنية مهولة لا نريد حكومة مساكن شعبية وحكومةةتذل المصريين بالدعم نريد حكومة تعلم المصريين كيف يصطاد سمكة ولا تمن عليه بها كافة المشروعات خدمية والنتيجة كارثية اين مشروع الالف مصنع