بسلسلة من الأكاذيب والادعاءات خرج أمير قطر، تميم بن حمد، الراعى الأول للإرهاب فى الشرق الأوسط بخطاب أنكر خلاله الأزمة التى تعيشها بلاده، والتى اختارها تنظيم الحمدين، ليدفع القطريون ثمن عناده وتمسكه بدعم وتمويل الكيانات الإرهابية.
وعلى الرغم من ادعاء تميم بن حمد عدم تأثر القطريون بالمقاطعة التى فرضتها دول الرباعى العربى على الإمارة الراعية للإرهاب رداً على رفضها قائمة المطالب المشتركة التى قدمتها مصر والمملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين، إلا أن العديد من التقارير والبيانات والإحصائيات الخاصة بوكالات تصنيف إقليمية وعالمية ومراكز أبحاث اقتصادية تكشف زيف وتدليس تلك الادعاءات.
وفيما يلى قائمة بأهم الخسائر التى تعرض له تنظيم الحمدين منذ اندلاع الأزمة مع الدول العربية الداعية لمكافحة الإرهاب.
- هبوط أرباح البنك التجارى القطرى لــ58.4%
- تراجع الودائع فى مصرف قطر الإسلامى 2 مليار دولار
- بنك قطر الوطنى يخسر 3 مليارات دولار من قيمته السوقية منذ اندلاع الأزمة
- شركة "قطر لنقل الغاز" فقدت أكثر من 14.2%
- وصل متوسط خسائر البورصة القطرية لكل ساعة تداول إلى نحو 2.6 مليار ريال قطرى
- بلغ إجمالى الخسائر السوقية نحو 37.15 مليار ريال
- مؤسسات التصنيف الائتمانى الدولية تضع قطر فى خانة المراقبة السلبية
- نزوح نحو 6 مليارات دولار من الدوحة فى شهر واحد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة