قال خالد سعد المتحدث الرسمى باسم رابطة مصنعى السيارات إن العميل المصرى نوعين الأول بنسبة 70% يشترى سيارة عن طريق قروض البنوك، وهذا لن يستطيع الشراء فى الوقت الحالى، نظراً لارتفاع الفوائد البنكية، والنوع الثانى يشترى بالكاش وهذا أيضاً يكون عن طريق قرض أو مجموعة من النقود جمعها لشراء السيارة، وهذا لن يستطيع شراء السيارة لارتفاع أسعارها.
وأضاف المتحدث باسم رابطة مصنعى السيارات، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، الأسعار ارتفعت بسبب زيادة تكاليف الاستيراد حتى أصبحت فوق إمكانيات العميل المادية لذلك أتوقع أننا لو استطعنا بيع 100 ألف سيارة بنهاية العام سيكون شيئا جيدا.
وتابع أن الحل فى ارتفاع أسعار السيارات هو الوصول لاتفاق بين مصنعى السيارات لتصنيع احتياجات السوق والتفاوض مع الشركات الأم بالخارج واستيراد السيارات التى يحتاجها العميل واستيراد المحركات الاقتصادية أقل سعراً، وفى نفس الوقت تكفى احتياجات العميل حتى يتحسن السوق.
عدد الردود 0
بواسطة:
....
....
جملة مصنعي السيارات دى بتضيع علي البلاد مليارات الجنيه جمارك علي ومع ذلك سعر السيارة في مصر ضعف سعرها في اليابان اوسع ابواب الفساد هم السادة اصحاب توكيلات السيارات غبور ومنصور وباقي الاخوة الصغار لذلك احد افراد اسرة منصور يحتل المرتبة ال١١ في قائمة اثرياء العرب
عدد الردود 0
بواسطة:
الشبراوي
خليها تصدي
خليها تصدي .شعار عام يتخذه المصريون منذ فترة بعيدة ولايزال
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن عبدالعزيز
العجيب انهم مصنعي السيارات
ته والله الغريب ان الحوار صادر من مصنعي السيارات اللي المفروض اول شئ يفكروا فيه زياده التصنيع وبرضه بيفكروا بعقليه المستورد الحل ياساده تكوين مصنع بنسب بين اصحاب المصانع الحاليه والوكلاء والتجار لانتاج سياره ترضي طموح المواطن المصري رقم 100000 سياره سنويا كافي لانتاج سياره بسعر اقتصادي وكمان نقدر نصدر بسهوله 50000 سياره سنويا وبكده بدلا من ان تكون السيارات وسيله لاستنزاف الدخل القومي تصبح وسيله لدفع الاقتصاد القومي مما يؤدي الي خفض تكلفه السياره وزياده المبيعات
عدد الردود 0
بواسطة:
جمال مغربى قاسم القبانى قنا
قنا قادرةبافكارى البسيطةان تهدى للعالم تكنولوجيامصريةخالصةلميسبقنافيهااحد
مع الجامعات ومراكز التدريب المهنى والتعليم الفنى قادرين بفضل عون ومدد عمرنا من الله وبعون ومشيئة وقدرة الله وباسمه الاعظم وبكل اسم له هو الاعظم ان نهدى للعالم تكنولوجيات جديدة مصرية خالصة لم يسبقنا اليها العالم وكمشروعات تخرج ومهارة وتدريب وابداع ومشاركة للطلبة بالجامعات وكليات الهندسة والطاقة والفنون الجميلة والتطبيقية والعلوم والفلزات والطاقات المتجددة والصناعات الجديدة والذكية بقنا وجامعاتها