سيدة تتهم زوجها بإجبارها على ممارسة الرذيلة مع والده

الثلاثاء، 04 يوليو 2017 04:30 ص
سيدة تتهم زوجها بإجبارها على ممارسة الرذيلة مع والده محكمه الاسرة
كتبت أسماء شلبى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"لا أستطيع أن أصف إحساسي بعد أن اكتشفت حقيقة زوجى الديوث بعد أن تخلى عن رشده ونخوته وحاول أن يجبرنى على ارتكاب الحرام مع والداه ودفعه أن يحاول اغتصابى ولولا تدخل القدر فى أخر لحظة لاستطاع ووالده تدميرى للأبد"، بهذه الكلمات تحكى الزوجة" ش.ص" تفاصيل الواقعة التى تم إثباتها وفق محضر رسمى بقسم شرطة السيدة زينب بتقارير طبية وتقرير الطب الشرعى وشهادة الشهود على سوء سمعة زوجها ووالده وإقامتها دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بزنانيرى.

قالت الزوجة المعنفة: "عشت أصعب أيام بعد الحادثة وبعد إجباره عدة مرات على ارتكابى ذلك الفعل مع والده، وكنت أكذب نفسى وتلميحاتهم الغريبة وبعدها جاءت الطامة الكبري بعد أن هيئ الجو وحاول دفع والده لاغتصابى وأغلق الباب وحاول تجريدى من ملابسي وتقديمى له ولولا ستر الله وإنقاذى من الجيران فى آخر لحظة لكنت وقعت فريسة بين يديهم".

 

وتابعت الزوجة البالغة من العمر 25 عاما: "لم أكن طوال حياتى أتوقع أن يحدث لى ذلك فكنت أعتبر والد زوجى بمثابة أب وعندما صارحنى زوجى بعدم استطاعته ترك والداه والعيش فى شقة بعيدا عنه تقبلت وأهلى الأمر، ولكن للأسف يبدو أن هذه الأيام لا يوجد من تأمن على نفسك معه  حتى زوجك".

 

وأكملت :" بعد مرور أول شهر زواج بدأت نوايا زوجى وحمايا ومحاولتهم تبسيط محرمات كثيرة مثل رؤيته لعلاقتنا وكشف جسدى عليه وتغيرت نظرته لجسدى وملامسته لى بصورة غير طبيعية وتحدثه معى ببذاءة فأدركت الخطر الذى أعيش فيه وامتنعت بقدر الإمكان عن التواجد معه فى مكان واحد، لكنى لم أستطع وانتهت حياتى بمحاولة اغتصابى وإنهاء حياتى عندما واجهتهم ورفض".

 

 










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

زائر

لماذا لا يكون العكس صحيح

وان الزوج اكتشف خيانة زوجته مع والده...ان كيدهن عظيم

عدد الردود 0

بواسطة:

سعد الدين

في جميع الأحوال

في جميع الأحوال على الزوج او القاضي تطليقها فان كانت صادقة فعلى القاضي خلعها من زوجها و تطليقها منه . وان كانت كاذبة فلا يستطيع رجل ذو كرامة ان يبقى معها و ان يعاشرها و هي تشهر و تكذب عليه و على ابيه .

عدد الردود 0

بواسطة:

منين نجيب الصبر

أية اللى جرى لنا البعض منا اصبح بعيد كل البعد عن الله والدين --وبالتالى عن الرجولة والنخوة والشرف

أحساس قاتل بالأشمئزاز والاحباط من كثرة هذة الاخبار المؤلمة --زمان كانت الزوجة تستحى ترفع راسها من الارض وترفعها على أستحياء وخجل لتمد يدها كى تسلم على حماها وكان والد الزوج يقبل راس زوج أبنة مترجيا أياها الا تغضب من ابنة وان حدث عليها الرجوع الية ويتمنى لهما حياة سعيدة --اما الذى نسمعة ونراة الان بعيد كل البعد عن ديننا الحنيف وتعاليمة --كذلك تقاليدنا--شيكان النت والمخدرات بالاضافة الى رفاق السوء دخلوا كل بيت تقريبا وخربوة تخريبا الا من رحم ربى--علية العوض ومنة العوض فى كل شيئ جميل والله يرحم زمان وايام زمان --اتسرقت هذة الايام مننا فى غفلة من الزمان نفسة --هية يسترها علينا ربنا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة