ناشدت الإعلامية ريهام سعيد، الرئيس عبد الفتاح السيسى، بضرورة الاهتمام بالشباب المُدمنين، من خلال التوسع فى إنشاء مستشفيات للعلاج فيها، مؤكدة أنهم يريدون التعافى من هذه العادة السيئة، وبدء حياة جديدة.
قالت ريهام سعيد خلال برنامجها "صبايا الخير" الذى يُبث عبر فضائية "النهار"، مساء الاثنين، إن هؤلاء الشباب يريدون العلاج داخل مستشفيات ذات تقنيات حديثة، مقابل تكلفة مناسبة لهم، موضحة أن حلمهم الذى يُكمن فى التعافى لن يكتمل إلا فى حالة الاهتمام بهذه القضية من قبل رئاسة الجمهورية أو أى شخص وطنى، على حد قولها.
وأكدت أن الإرهاب ليست القضية الوحيدة التى تتعرض لها مصر، بينما الحرب الخفية تُكمن فى تدمير عقول الشباب بالمخدرات، مُشيرة إلى أنه حال توفير علاج لهم سوف تنتهى الجرائم وتشهد أوضاع الدولة تغييرًا كبيرًا نحو الأفضل، واصفة هؤلاء الشباب بـ"الأبطال" لأنهم رغبوا فى التعافى وأن يكون لهم دورًا ناجحًا فى المجتمع، مُشيرة إلى مُبادرة أحد رجال الأعمال بتوفير 25 فرصة عمل لهم.
فى نفس السياق، عرضت ريهام سعيد، تقريرًا مصورًا خلال حديثها مع مجموعة من الشباب المُتعافين، الذى تلقى العلاج تحت رعاية "صبايا الخير" لمدة ستة أشهر، حيث أكدوا أنهم يعتبرون هذه اللحظة بمثابة الميلاد الحقيقى لهم، وأن الإدمان عبارة عن مرض يسهل التعافى منه.
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدى
اول خطوة
هذا النداء بيعتبر الخطوة الأولى التى اتخذتها الذكية ريهام سعيد استعدادا لترشيح نفسها فيما بعد لأى منصب لأنها زهقت من الأعلام و مصائبة عاوزة تفعل مثل أسامة هيكل ما ردش و ربرب الا بعد الحصول على المناصب و فتة المناصب
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مذلول
مطحنة الغلابه
يا استاذه ريهام ... ياريت تلقى الضوء على معاناة الشعب من الأذلال فى مكتب التأمينات الاجتماعيه 13 شارع لمقريزى بجوار مستشفى منشية البكرى العام و لاحظى كيف تحفظ المستندات و كيف يتم معاملة البشر و مدى موائمة المكان لرسالته الاجتماعيه و اين المسئولين من ذلك كله ... و هل من الضرورى لفت انظار رئيس الجمهوريه لمثل هذه الحالات بالرغم من وجود وزراء و نواب وزراء و غيرهم ...
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
ياريهام المدمن شخص اختار بارادته الحره تدمير نفسه نبطل تنميه ونبحث عن اصحاب الكيف
ربنا سبحانه وتعالى خلق لكل انسان ذمه وضمير طاهران وعقل به يميز ماينفعه وما يضره والمدمن منحرف لنشاته الفاسده ومخالطة المجردين من الاخلاق فلا اسر تراقبهم او تحاسبهم او تنصحهم بسوء اعمالهم او شباب يجن جنونه اذا منع عنه ادمانه فيسرق ويقتل وينتهك الحرمات لفقدانه العقل والتمييز وينتهى المطاف بدخوله السجن ولا تنفع معهم النصيحه ولا احياء الضمير ومراعاة الذمه فى حق نفسه واهله ان كان له اهل والطريق السوى واضح لكل الناس الحلال بين والحرام بين ومستشفى الامراض العقليه هى مكن علاجهم وكذلك المصحات على حساب ذويهم- ومن يخاف على عقله لايذهب للادمان ندائك فى غير محله