اتهمت صحيفة "لاراثون" الإسبانية كلا من الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، ورئيس الحكومة الإسبانية السابق خوسيه لويس ثباتيرو باتباع سياسة مسئولة عن انتشار الإرهاب فى العالم، بعدما اتبعا تجارة الحروب والرأسمالية.
وقالت الصحيفة، إن اردوغان يدعم الإرهاب، ومصدر الاضطراب فى المنطقة، مشيرة إلى أن السلفية الصارمة انتشرت فى الغرب بشكل كبير، مما أدى إلى سوء فهم الإسلام المعتدل، والتى استعملتها كلا من قطر وتركيا كأداه جغرافية واستراتيجية وسياسية ، فكلا من تركيا وقطر أيضا استقبلا عناصر جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية الذين طردوا من مصر وسوريا، وقامت قطر باستثمارات كبيرة فى الدعاية والتعليم وتمويل للمساجد فى جميع أنحاء العالم.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الغرب غير راض عن سياسة تركيا تجاه مجمل الأزمات التى تحدث بالمنطقة، فتركيا تقوم بتسهيل مرور المقاتلين الأجانب إلى سوريا والعراق، كما أنها تسمح بتسويق نفط الأراضى التى يسيطر عليها فى السوق السوداء بمدن جنوب تركيا.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد خنازير و كلاب اهل النار الضالة اعداء الانسانية و استقرار العالم
يجب علي كل الشعب العربي و الاوروبي و الامريكي و الاسيوي ينتفض ضد سياسة العصابة الصهيوانجلوامريكية
العصابة الصهيوانجلوامريكية الشيطانية بتدار من خلال العصابة الصهيونية العالمية اعداء الانسانية و السلام العالمي و خنازير اخوان بني صهيون و فروعها في اسيا و افريقيا و اوروبا و امريكا مرتزقة و ادوات لهم تحت اسم الاسلام و علي راسهم الخنزير التركي القردخان و كلاب الشيطان الخميني و العائلة القذرة ال حمد القطرية ثم الاهطل المغربي اللي سلم المغرب لهذه العصابة الارهابية و استخدامهم البربر المشردين في اوروبا في تجارة المخدرات و السرقة و الدعارة و الشواذ مما شوه صورة الاسلام و الانسانية . ....اللهم اني بلغت اللهم فاشهد
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالوهاب الهمامي
خلط كبير!!!
جاء في المقال"ان السلفية الصارمة انتشرت في الغرب بشكل كبير "...الحقيقة التي لا تخفى على ذي عينين هيا أردوغان كان وراء انتشار الإرهاب في سورية وما حولها.فكل هاته العناصر التي التي تقاتل في سورية كانت تمر عبر تركيا.وان هذا البلد كان له دور كبير في بعث جبهة النصرة .وكان حليف أردوغان حكام قطرائيل وهم تميم ومن قبله والده ومعه وزيره الأكبر حمد بن جاسم..ممن اعوان.هؤلاء اخوان تونس ورئيسها الأسبق المرزوقي...غير أن المقال أكد على دور السلفية وهو غير مذهب المذكورين آنفا...فهو مذهب آل سعود الذين عملوا على نشره في مختلف أنحاء العالم فنزلوا بناء المساجد في عديد المدن الأوروبية واصلوا الدعاة...وكانت السلفية الوهابية وراء كل المشاكل الإرهابية في العالم بدءا من طالبان وانتهاء بالعمليات الارهابية الكبرى مثل احداث سبتمبر 2001 اذ كان من بين المنفذين 19 أغلبية سعودية تتكون من 15نفرا ...وقد رفعت عائلات الضحايا دعاوى للتعويض...وهي الآن أمام المحاكم الإدارية ...وتولت مكاتب المحاماة تبنيها بدون مقابل مسبق لتاكدها من صحة الدعوى وهو ما يجعل أياما سوداء تنتظر السعودية ...