أكد محمود طاهر رئيس الأهلى أن موقف ناديه سليم وأن القانون لا يوجد به بند يمنع إقامة الجمعية العمومية على مدار يومين، مؤكداً أن القانون واللوائح هى الفيصل بينه وبين خالد عبد العزيز وزير الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية التى يترأسها هشام حطب.
وتمنى طاهر حضور 30 أو 40 ألف عضو لاجتماع الجمعية العمومية المقرر أن يبدأ اليوم الجمعة ،لإثبات أن كلمة أعضاء الجمعية العمومية للأهلي هى العليا.
وأكد رئيس الأهلى أنه يثق تماما فى عدم قدرة أى جهة على إبطال الجمعية العمومية للأهلي، أو عدم الاعتراف بالتصويت على لائحة النظام الأساسى للنادى، وذلك وفقا لسندات قانونية حرص المجلس الحالى على مراجعتها قبل الدعوة للجمعية العمومية.
وشدد على أنه فى حال عدم قبول الجمعية العمومية للأهلي حال اكتمال نصابها القانونى، فإنه سيسلك الطرق القانونية عن طريق اللجنة الأوليمبية الدولية للحفاظ على حقوق النادى الأهلى وجمعيته العمومية كاشفاً أن عدم اكتمال النصاب القانونى، سيضع الأهلى تحت طائلة اللائحة الاسترشادية، والتى تمنح اللجنة الأوليمبية المصرية الحق الكامل فى تغيير أى بند من بنود اللائحة دون الرجوع إلى أحد، وبالتبعية يبقى أى مجلس إدارة للنادى تحت سلطة وتبعية اللجنة الأوليمبية فى كل قراراته.
عدد الردود 0
بواسطة:
حافظ الشبراوي
النصر للجمعية العمومية
لن تخذل الجمعية العمومية للنادي مجلس إدارتها لأنها علي يقين بأنها هي الفيصل في هذا الموضوع ولن تضيع حقها في وضع لائحتها العامة التي تسير بها أمور ناديها ، لذلك أتوقع سيتخطي الحضور العدد المقرر من اللجنة الأوليمبية ، أعتقد ان الموضوع أصبح شخصي بين عبدالعزيز وحطب من جهه وطاهر من جهة أخري ، المثل يقول الكثرة تهزم الشجاعة وحسابات عبدالعزيز وحطب خاطئة وستسبت لهم الجمعية العمومية للنادي الأهلي خطاهم والإستمرار في التعنت وإصدار التصريحات العنترية ، عمومية الأهلي بها الوزراء السابقون ورؤساء أولمبية أيضا سايقون وشخصيات عامة مايهزها ريح ، إنها جمهورية الأهلي الرياضية وستسبت لكم الساعلت القادمة ذلكم ، دامت مصر للنادي الأهلي الذي يعطي ويرفع اسمها عاليا في المحافل الرياضية العالمية والقارية وحبط أولئك اللذين يعملون في الظلام كالخفافيش التي تخرب ولا تعمر ولن يأتي ذلك إلا علي من يعمل في هذا الجانب المظلم ، حفظ الله مصر وحفظ رئيسنا الهمام السيسي ووفقة وسسد خطاة ويعينة علي هؤلاء المعوجون ، حفظ النادي الأهلي النعمة الرياضية التي تبقي لنا في هذا الجو الرياضي البغيض