"الوصول للقمة سهل والحفاظ عليها صعب".. شعار رفعه النادى الأهلى طيلة 14 مرة نجح فيها الفريق الأحمر فى الجمع بين الثنائية التتويج بالدورى والكأس، كان آخرها الموسم الماضى حينما حققها بعد غياب دام 10 سنوات.
وبعد أيام قليلة سوف يستقبل النادى الأهلي موسمه الجديد والذى يدخله طامعاً فى التتويج بلقبى الدورى وكأس مصر للمرة الخامسة عشرة فى تاريخه والثانية على التوالى، وتبدو فى الأفق عدة مؤشرات تساهم فى نجاح هذا المخطط نرصدها فى السطور التالية.
1- الهيكل الفنى
أحمد الشيخ
رغم أن النادي الأهلي أبرم أكثر من صفقة خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، أمثال وليد أزارو وإسلام محارب وهشام محمد وأيمن أشرف وأحمد الشيخ العائد بعد انتهاء إعارته، ووافق على احتراف حسام غالى بالنصر السعودى، إلا أنه يبقى الفريق الأحمر محافظاً على الهيكل الفنى لبطل الدورى والكأس، مما يمنحه الانسجام الكامل مقارنة بغريمه الزمالك الذى تعاقد مع 21 صفقة ليعيد تكوين فريقه من جديد.
2- استقرار الجهاز الفنى
حسام البدرى
يدخل الأهلي الموسم الجديد بنفس تشكيلة جهازه الفنى بقيادة حسام البدرى ليحافظ على الاستقرار الفنى للفريق، مما يمنحه أفضلية كبرى عن منافسه اللدود الزمالك دائم تغيير الأجهزة الفنية، والذى إلى الآن لم يكشف النقاب عن هوية مدربه فى الموسم الجديد.
3- الدفعة النفسية
إصرار من نجوم الأهلى على حصد اللقب
يتمتع نجوم الأهلى بدفعة نفسية ومعنوية اكتسبها الفريق من الصعود لمنصة التتويج المحلية مرتين، فضلا عن مواصلة المشوار الأفريقى بنجاح تمنحهم تفوق نفسى على منافسيهم فى الموسم الجديد، وعلى رأسهم الزمالك الذى ودع المنافسات الافريقية، والمقاصة الذى أطاح بمدربه إيهاب جلال.
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالرحمن بدرالدين\النمسا
فيه سبب رابع
نسيت تقول ومرتضى منصور رئيس للزمالك