أكدت دار الإفتاء المصرية أن ملك اليمين فى الإسلام هى إطلاق من العبودية إلى مرتبة الحرية، حيث جعل الإسلام عتق الرقبة من القربات إلى الله، وفقا لما نشرته الدار عبر صفحتها الرسمية على تويتر.
وشهدت بعض المحافظات فى مصر كارثة بظهور ما يعرف بزواج ملك اليمين، ورصدت مكاتب تسوية المنازعات وفق الدعاوى التى تم تداولها أمام محاكم الأسرة 1067 حالة فى 2016، وأكدت أن 90% من الزوجات تعرضن للعنف وذهبن لمحاكم الأسرة وأقسام الشرطة، فيما يصارع 450 طفلا لإثبات نسبهم، وأغلقت دار الإفتاء هذه الأبواب من قبل، حيث أكدت أن الشريعة الإسلامية جاءت إلى العالم وكان نظام الرق والاستعباد واقعا قائما فى شتى أنحاء المعمورة، وكان للرق عدة موارد منها: "الفقر، والدين، والعقوبة على الجريمة، والخطف، والحرب".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصر
هاها
كويسه .....
عدد الردود 0
بواسطة:
Samah
ليس زواج لأنه بدون حد أقصى والزواج 4
لماذا نتجمل ونغاير الحقيقة لو أرادوا تجفيف العبودية فلماذا لم يحرروهم مباشرة هى اسمها سرية أى يتسرى بها ومصادرها اسرى الحرب والشراء والهدية ومثال لها مارية القبطية وريحانة وكل خليفة كان عنده العشرات قولوا الحقيقة يرحمكم الله-------ليس زواج
عدد الردود 0
بواسطة:
فكرى
العبودية بأنواعها وصمة عار فى جبين البشرية
داعش ( الدولة الاسلامية ) يحاول اعادة سوق العبيد والجوارى ونحن له بالمرصاد
عدد الردود 0
بواسطة:
خلود
كذابين
ملك اليمين ليس زواج بل اغتصاب وعبودية لان من تسبي في الحرب يستحيل ان تحب من قتل اهلها واستعبدها ,, فبطلوا استهبال واحترموا نفسكم