انهيار عقار مأهول بالسكان فى المنصورة.. واستمرار البحث عن الضحايا بين الأنقاض

الخميس، 03 أغسطس 2017 05:09 م
انهيار عقار مأهول بالسكان فى المنصورة.. واستمرار البحث عن الضحايا بين الأنقاض انهيار عقار فى المنصورة
الدقهلية - شريف الديب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكنت قوات الحماية المدنية منذ لحظات من استخراج جثة أخرى لشخص يدعى إبراهيم مصطفى، من تحت أنقاض العقار المنكوب بشارع الثانوية بالمنصورة، فيما وصل منذ قليل الدكتور أحمد الشعراوى محافظ الدقهلية لمتابعة أعمال انتشال الضحايا ورفع الأنقاض .

 

وشهد شارع بسيم خلف المدرسة الثانوية بمدينة المنصورة، انهيار منزل مكون من خمس طوابق، وتبين أن المنزل مأهول بالسكان وكل دور مكون من شقتين، وتصادف وجود بعض الأسر داخل المنزل أثناء الانهيار.

 

فيما ترددت أنباء عن وجود سيارة تاكسى أسفل الأنقاض تصادف مروره أثناء الانهيار، كما انفجرت أسطوانة بوتاجاز بعد انهيار العقار مما أدى إلى اشتعال النيران أسفل العقار.

 معدات إزالة الأنقاض
معدات إزالة الأنقاض

 

 سيارة الإسعاف تستعد لنقل المصابين
سيارة الإسعاف تستعد لنقل المصابين

 

 محرر اليوم السابع فى موقع الانهيار
محرر اليوم السابع فى موقع الانهيار

 

 انقاض المنزل المنهار
انقاض المنزل المنهار

 

 قوات الحماية المدنية
قوات الحماية المدنية

 

 الأهالى يساعدون قوات الحماية المدنية
الأهالى يساعدون قوات الحماية المدنية

 

 انهيار عقار المنصورة
انهيار عقار المنصورة

 

 انتشال إحدى الجثث
انتشال إحدى الجثث

 

انتشال جثة أحد الضحايا
انتشال جثة أحد الضحايا

 

  جهود قوات الحماية المدنية لانتشال الضحايا
جهود قوات الحماية المدنية لانتشال الضحايا

 

 العقار المنهار
العقار المنهار

 

  أحد المصابين بعد انتشاله
أحد المصابين بعد انتشاله

 

 وصول المحافظ مكان الواقعة
وصول المحافظ مكان الواقعة

 

	الدكتور أحمد الشعراوى محافظ الدقهلية فى مكان العقار
الدكتور أحمد الشعراوى محافظ الدقهلية فى مكان العقار

 

	استمرار إزالة الأنقاض
استمرار إزالة الأنقاض

 

	محافظ الدقهلية وعدد من المسئولين مكان العقار المنهار
محافظ الدقهلية وعدد من المسئولين مكان العقار المنهار

 

	محافظ الدقهلية يستمع لروايات الأهالى
محافظ الدقهلية يستمع لروايات الأهالى

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة