لقيت ربة منزل مصرعها بالفيوم بعدما سقطت من أعلى دراجة بخارية، كان تستقلها مع زوجها، عند منطقة دفنو، وأخطرت النيابة لتتولى التحقيق.
كان اللواء خالد شلبى، مدير أمن الفيوم، قد تلقى إخطارا من مركز شرطة النجدة، بورود بلاغ من مستشفى إطسا المركزى، بوصول (يسرية صبحى إسماعيل-20 سنة)، من منطفة دفنو، جثة هامدة، إثر إصابتها بكسر بقاع القمامة، إدعاء سقوط من أعلى راجة بخارية أثنا السير.
وقال زوجها (عمار.ح-29 سنة)، عامل، أنه أثناء سيره بالدراجة ملكه رقم 159886 الفيوم، بطريق دفنو، برفقته زوجته، فوجئ باختلال توازنها وسقوطها من خلفه أثناء السير، ما أدى لحدوث إصابتها التى أودت بحياتها.
تحرر محضر بالواقعة، رقم 6592 لسنة 2017 م إدارى مركز شرطة إطسا، وأخطرت نيابة لتتولى التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عزت عمران
من الجانى
على الرغم من تكرار حوادث الدراجات البخارية الا انه حتى الأن لا يتم التعامل معها بجدية ويسمح لقائد الدراجة البخارية ومن معه بأستخدام الدراجة البخارية بدون خوذة أمان لكل راكب وليس لقائدها فقط وعدم الأهتمام برصف الطرق بصورة ممتازة الا الطرق التى يمر بها السيد المحافظ وشكرا له على التنقل فى المحافظة فى أضيق الحدود حتى لا يتعب نفسه لوحظ أكثر من مرة ان السيدات اللاتى يركبن الدراجات يركبن بطريقة غير أمنة بتاتا تحت أعين رجال المرور لا يهتم قائدى الدراخات البخارية بالألتزام بخط سير معين ولازم من اللهو بالدراجة بين المركبات الأخرى ودائما العيب ليس عليه عند الأصطدام أحيانا يتم أستخدام الدراخة البخارية فى نقل أكثر من شخص وأحيانا بيوصل العدد الى ستة الى سبعة أشخاص فى حين يمكن أخبار قائد الدراجة البخارية ان يكتب الدراجة البخارية للأستعمال الشخصى فقط واذا أراد زيادة الركاب أن توضح الرخصة عدد الركاب على ان تتم زيادة الضريبة كلما زاد الركاب وعلى السادة المسئولين عن شرطة المرور متابعة الموقف يلاحظ ان كثير من العربات الكارو وعربات النقل الثقيل تجوب المحافظة بدون رادع ولا تهتم بالوقت المخصص لمرورها حتى الآن لا أرى عمل لشرطة المرافق بالفيوم والمساهمة فى الحد من الباعة الجائلين الذين يفترشون الطرق والأرصفة وقتما يشاءون وعملهم ينتظر سوق مركزية تضم كل البائعين أين أنت من هذا السوق يا سيادة المحافظ مع العلم ان ممكن وضع تكلفة أقامة السوثق المركزى وطرحه فى صورة أسهم لمن يرغب فى الشراء بس مين يفكر أين اللجان الطبية و أين يقع مكان المذبح الألى حتى لا يقوم الجزار عديمى الضمير بذبح المواشى فى وسط الطريق بدون كشف طبى عليها وللحديث بقية وأعتذر عن الأطالة وشكرا