طارق عامر: القرارات الصعبة تم تنفيذها.. ونستهدف خفض معدل التضخم إلى 7%

الإثنين، 18 سبتمبر 2017 10:14 ص
طارق عامر: القرارات الصعبة تم تنفيذها.. ونستهدف خفض معدل التضخم إلى 7% طارق عامر محافظ البنك المركزى
كتبت: إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال محافظ البنك المركزى، طارق عامر، أن معدل التضخم وصل إلى ذروته، مشيرا إلى صدمة ارتفاع الأسعار فى أعقاب قرار تعويم الجنيه فى نوفمبر الماضى.

 

وأكد عامر فى مقابلة مع تليفزيون بلومبرج، اليوم الإثنين: "نحن نسير فى الاتجاه الصحيح ونتحرك بسرعة كبيرة"، مشيرا إلى أن الحكومة المصرية كانت صارمة فى سياستها النقدية، وذلك لأنها تعتقد بأهمية ذلك حتى تتمكن من إصلاح الأمر سريعا.

 

وأضاف عامر، أن البنك المركزى يستهدف خفض معدل التضخم إلى 13%، زائد أو ناقص 3 نقاط مئوية، خلال الربع الأخير من 2018، حيث يتطلع إلى خفض المعدل إلى 7% على المدى المتوسط، واستبعد محافظ  البنك المركزى أى صدمات كبيرة للأقتصاد أو الأسعار خلال العام القادم، مشيرا إلى أن القرارات الصعبة تم تنفذيها.

 

كان معدل التضخم قد ارتفع إلى أكثر من 30%، وهو أعلى مستوى منذ عقود. وردا على ذلك، رفع البنك المركزى أسعار الفائدة 700 نقطة أساس، أو 7 نقاط مئوية لتصل إلى 18.75 %.

 

 







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

R

كلام غير منطقي

كلام غير منطقي بالمرة . كيف يعلل زيادة الاسعار دون مبرر . اسمع جعجعة ولا أري طحنا. هذه هي شيم المسئولين منذ ايام الفلاح الفصيح

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

التضخم مرتبط اساسا بسعر الدولار مقابل الجنيه المصرى حيث مازلنا نستورد اكثر من 85% من احتياجاتنا

🙌...لست ادرى ..مافايده تعويم الجنيه على فقراء القوم..غير الغلاء

عدد الردود 0

بواسطة:

Zaka

الصعبة

ولسة الاصعب.واخبار الدولار الأمريكي والعملات الاجنبية.مشفناش حاجة نزلت.؟

عدد الردود 0

بواسطة:

علي

الناس بتصوت

الاسعار نار والمرتبات زي ماهي والشركات بتستغل الازمه دي وسايبه المرتب زي ماهو واذا كان عاجبك ياما تسيب الشغل وتجار التجزئه بيرفعوا الاسعار بنسبه ده غير نسبه اللي بيرفعها تجار الجمله فتلاقي الحاجات زايده ١٥٪ على سعرها الفعلي بعد الزيادة ويقولك اصل هو ده سعرها وهما اصلا التجار مزودين عشان يكسبو زيادة بمنتهى الجشع والانتهاز للازمه واحنا مش عارفين نلاحق على مين ولا مين ولا حول ولا قوة الا بالله بس يا اللي ماسكين زمام الامور اتقوا الله فينا

عدد الردود 0

بواسطة:

لة

ولكن الدولار انخفض

انخفض الدولار في العالم كله 15 الماءه..كان يجب نزوله في مصر الي 15.4

عدد الردود 0

بواسطة:

مهدى

من 34 حاليا إلى 7

ههههه دة لسة زيادة الأسعار فى أول أكتوبر عموما ادينا بنسمع التصريحات الكوميديا دى ونشوف اية اللى هيحصل للأسف الدولة فى وادى والحقيقة مختلفة تماما

عدد الردود 0

بواسطة:

مندوح الملووح

كيف سيتم ذلك

السبب الرئيسي في التضخم هو جشع التجار والاحتكار بغض النظر عن باقي العوامل نرجو من الحكومه واجهزة المخابرات ايجاد طريقة لمنع الاحتكار ومنع زيادة الاسعار بدون اي مبرر من قبل رجال الاعمال والتجار لان الشعب خلاص سينفجر

عدد الردود 0

بواسطة:

الأسكندراني

(((((( التضخم ...و....البروستاتا )))))

...و...و مساء الخير .....التضخم هو ...أنك عايز ...تصرف ...بس ظروفك وأحوالك مش سامحه ...فيحصل التضخم ...وهنا لابد من الغاء الدعم العيني وتحويله لنقدي ....أو أستأصال .......البروستاتا .......ولكم الخيار .....ومساااااااااء الفللي .

عدد الردود 0

بواسطة:

الفلاح الفصيح

افلح ان صدق، ونتمني التوفيق بإذن الله

المواطن تحمل الكثير بشهاده فخامه الرئيس السيسي، والمواطن لم يعد يتحمل اكثر من ذلك، والمطلوب من كل اجهزه الدوله السعي في اتجاه رفع المعاناه عن المواطن عن طريق تخفيض الاسعار واسترداد الجنيه المصري لقيمته قبل التعويم، والابتعاد عن اي اجراء ينتج عنه زياده اسعار. وهذا هو المعيار الوحيد لنجاح الحكومه ودونه الفشل

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد

كلام للتسلية بالشعب الغلبان

ياسيد طارق السبب الرئيسي لتردي الاوضاع بالنسبة للمواطن وجعل المعيشة اصبحت لا تطاق قرارات سيادتك الغير مدروسة لان الشعب لم يجني من وراء تلك القرارات المروج لها اعلاميا الاخراب البيوت وضياع اصحاب الاعمال البسيطة ومن كانو يعملون معهم لان قرارات سيادتك اصبحت حجة الحكومة في زيادة اسعار كل شئ كهرباء وبنزين ومياة وايجار ومواد بناء واكل واصبحنا في الضياع الحقيقي منهم لله اللي بيكذبو على الناس وبيفهموهم انه الغلاء الذي نعيشة في عصرنا هذا انجاز انه كلما اصبح المواطن غير قادر ماديا اصلاح اقتصادي ويبقى الفلوس عنده لا حصر لها وبيقول لازم نتخمل الاصلاح وكله كذاب وكله كذاب وكله كذاب لان اكثر من وثقنا فيهم للاسف طلعوا كذابيين كذابيين كذابييييييين

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة