يستعد فريق الأهلى لمباراته المصيرية أمام نظيره الترجى التونسى فى إياب دور الثمانية لدوري الأبطال الأفريقى والمقرر لها مساء السبت المقبل، فى مباراة يخوضها بطل مصر بحثاً عن أي فوز يضمن له استكمال المشوار نحو استعادة لقب دوري أبطال أفريقيا الغائب عن القلعة الحمراء منذ عام 2013.
وكانت مباراة الذهاب بين الفريقين على ستاد برج العرب بالإسكندرية قد انتهت بالتعادل الإيجابى بهدفين لكل فريق .
ويعيش حسام البدرى المدير الفنى للأهلى حالة من القلق قبل المباراة المرتقبة خوفاً من عدة أمور، يستعرضها "اليوم السابع" فى التقرير التالى ..
1_ أخطاء إكرامى
يخشى حسام البدرى من تأثر شريف إكرامى حارس مرمى الأهلى من الهجوم الذى يتعرض له على مواقع التواصل الاجتماعى منذ الخطأ الذى ارتكبه فى مباراة الذهاب، وكلف الفريق الأحمر هدفاً .
البدرى يخشى ألا ينجح إكرامى فى تجاوز الموقف الصعب ويمتد تأثره لموقعة السبت، وهى المباراة التى لا تقبل أخطاء وإلا سوف يودع الأهلى البطولة .
2_ الهفوات الدفاعية
سرعة مهاجمى الترجى التونسى التى ظهرت فى مباراة الذهاب أصبحت كابوساً يؤرق البدرى ورفاقه قبل موقعة رادس لاسيما فى ظل استمرار الهفوات الدفاعية لخط الدفاع الأهلاوى، الذى يعانى بشدة منذ احتراف أحمد حجازى فى صفوف ويست برومتيش الإنجليزى .
3_ إهدار الفرص السهلة
كل فرصة فى موقعة السبت ستكون لها ثمن غالى إن لم ينجح الأهلى فى استغلالها وهز شباك الترجى، وهو الأمر الذى بات يرعب البدرى لذا يخصص يومياً فقرة فى تدريبات الفريق الأحمر للمهاجمين وصناع اللعب للتخلص من ظاهرة إهدار الفرص السهلة .
4_ شراسة الترجى
إقامة المباراة على ملعب رادس فى حضور جماهيرى غفير مساند لبطل تونس أمر يثير مخاوف البدرى خوفاً من تأثر لاعبى الأهلى وتراجعهم للدفاع ومنح الفرصة للترجى للهجوم بشراسة على مرمى بطل مصر .
5_ أسلوب لعب فرق شمال إفريقيا
أسلوب لعب دول شمال إفريقيا، وخاصة الاستفزازات المعروفة فى المباريات الحاسمة، وهو أمر لايغيب عن بال المدير الفنى للأهلى الذى تبارى لتحذير لاعبيه من الانسياق وراءها، الأمر الذى من شأنه أن يكلف الفريق الأحمر كثيراً .
عدد الردود 0
بواسطة:
الشايب
كفايه
شريف اكرامى ابن اكرامى ابن الكوسه ابن المحسوبيه ابن العشم ابن المعرفه ابن الوسطه ابن النادى فاششششششششششششششششششششششششششل
عدد الردود 0
بواسطة:
ahmed
ان شاء الله الفوز
بس لازم ان شاء الله نهدف الاول وفي بدايه الماتش ونسرق الاهداف السهله في اول الماتش ونفكر في احراز هدفين مع اول فرصتين وياريت يكون التفكير في غزاره الاهداف مش هدف ونريح لازم نفرض اسلوبنا في الاستحواذ والنزعه الهجوميه