تعود "حارة العيد" ببورسعيد إلى مكانتها التى كانت عليها من قبل مع ارتفاع أسعار الألعاب بالمدن الترفيهية "الملاهى" تزامناً مع زيادة العبء على رب الأسرة، خاصة مع ضرورة شراء اللحوم فى عيد الأضحى كإحدى الوجبات الأساسية.
ورصدت كاميرا "اليوم السابع" إقبال أهالى بورسعيد على "حارة العيد" الكائنة بمنطقة على بن أبى طالب فى حى الزهور – إحدى المناطق الشعبية بالمحافظة؛ وذلك احتفالاً بعيد الأضحى المبارك وقضاء وقت سعيد تسوده البهجة والفرحة. وأكد أحد القائمين على "حارة العيد"، أن الإقبال فى عيد الأضحى يكون أقل من عيد الفطر؛ فالذبائح تمنع الأهالى من الذهاب لأية متنزهات لما يقرب من يومين؛ حتى تبدأ تزايد الأعداد فى ليل اليوم الثانى للعيد.
الاطفال يلعبون بالمراجيح
حارة لعيد للاطفال والكبار
لعبه الصاروخ وبها الاطفال
الازدحام على العاب "حارة العيد"
الاباء يقومون بمشاركة ابنائهم الالعاب
جانب من التوافد على حارة العيد
لعب للاطفال الصغار
لعبة العربات المتصادمه داخل حارة العيد
جانب من لعبة السلاسل
الاباء يتابعون ابنءهم في حارة العيد