حصل اليوم السابع على صور ومقطع فيديو للسفينة التى كانت تنقل متفجرات من تركيا إلى مدينة مصراتة الليبية، والتى تم احتجازها من قبل خفر السواحل اليونانى.
متفجرات احتجزتها السلطات اليونانية
وأكد مصادر مطلعة ان كمية المتفجرات التى كانت تنتوى تركيا نقلها إلى مدينة مصراتة الليبية تبلغ 410 أطنان متفجرات، موضحة أن كمية المتفجرات التى كانت أنقرة تهريبها إلى ليبيا هى الأكبر خلال الأشهر القليلة الماضية.
تتابع القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية باهتمام بالغ مجريات التحقيق حول السفينة التركية( اندروميدا)، والتى كان على متنها عدد 29 حاوية من المتفجرات تتنوع بين صواعق ونترات الأمونيوم ومواد خاصة يمكنها استخدامها لبناء قنابل لتنفيذ الأعمال الإرهابية حسب تصريحات خفر السواحل اليونانية والتى ابحرت من إلى تركيا بعد تزويدها بحمولتها من ميناءى مرسين واسكندرونة إلى دولة جيبوتى وسلطة عمان حيث تلقى قبطانها يعد الإبحار أوامر من مالك السفينة بالتوجه إلى مصراتة.
جانب من المتفجرات
وطالبت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية البعثة الاممية للدعم بليبيا ومجلس الأمن والجامعة العربية الاتحاد الأوروبى والاتحاد الإفريقى وكافة المنظمات والهيئات الحقوقية اعتبار هذه الواقعة جريمة حرب تقوم عليها وتدعمها تركيا وكل من له علاقة بهذه السفينة.
خفر السواحل اليوناني يحتجز سفسنة تحمل متفجرات لليبيا
وأكدت القيادة العامة للقوات المسلحة الليبية أن الإقدام على هذه الأفعال يؤكد على ما صدر فى تصريحاتها وبياناتها السابقة حول الدور التركى المشبوه فى دعم الإرهاب ليس بليبيا فقط بل فى كل دول المنطقة، مطالبة دولة اليونان باطلاعها على التحقيقات وإحاطتها بجميع التفاصيل، مؤكدة حرصها التام على الأمن الدولى والإقليمى ومحاربة الإرهاب على جميع الأصعدة.
اليونان تحبط تهريب اضخم كمسة متفجرات لليبيا
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد محسن
ياريت يكون فيه حماية من المنطقة الغربية والجنوبية على حدود ليبيا
ياريت يكون فيه حماية من المنطقة الغربية والجنوبية على حدود ليبيا معانا لان اكيد الناس دى ليه دور فى المهازل اللى بتحصل فى عساكرنا وظباطنا فى سينا وكل حتة... اتمنى يكون فيه رقابة على كل شبر ع الحدود زى الرقابة اللى على غزة ورفح وكذلك حدودنا مع اسرائيل...
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو حمزه
لن تفلح محاولات البجم اردوغان وكلاب الاخوان فى حصار مصر
يحاول اعضاء التنظيم الدولى الاخوانى الارهابى حصار مصر من الجنوب بالبشير ومن الغرب بتنظبم الارهابى المجرم عبدالحكيم بلحاج ومن الشرق بداعش وكلاب حماس ولكن هيهات لهم ان يفلحوا لان اجهزتنا المعنيه على علم ووعى بمخططاتهم وتقتل كلابهم المسعوره التى تحاول اختراق الحدود لتفجير المساجد والكنائس وكل هذا لعقاب الشعب المصرى الذي لفظ الحكم الاخوانى الارهابي ،،،،،