استمرار لجرائم الاحتلال الإسرائيلى، بحق الفلسطنيين، استخدمت اليوم السبت، جنود الاحتلال الرصاص والقنابل المسيلة للدموع، ضد متظاهرين تضامنوا مع عهد التميمى وباقى الأسر الفلسطينيين فى سجون الاحتلال، مما أدى إلى إصابات العديد منهم.
وفى التشيك استؤنف التصويت، اليوم السبت، فى الانتخابات الرئاسية، التى ينافس فيها 8 مرشحين ليبراليين، رئيس الدولة المنتهية ولايته، ميلوش زيمان، القريب من روسيا.. وإلى التفاصيل:-
رصاص وغاز الاحتلال يصيب متظاهرين فى قرية النبى صالح الفلسطينية
شارك العشرات من الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب وإسرائيليون، اليوم السبت، فى تظاهرة تضامنا مع الشابة عهد التميمى المعتقلة لدى إسرائيل، وذلك فى قريتها النبى صالح شمال مدينة رام الله فى الضفة الغربية المحتلة.
وأطلق جيش الاحتلال الإسرائيلى الغاز المسيل للدموع بكثافة باتجاه شبان شاركوا فى التظاهرة والقوا الحجارة باتجاه الحاجز العسكرى الذى تقيمه إسرائيل على مدخل القرية.
بدأت التظاهرة بمسيرة من وسط القرية، حمل خلال المشاركون الإعلام الفلسطينية وهتفوا باسم عهد التميمى وباسم المعتقلين الفلسطينيين فى السجون الإسرائيلية.
اعتقال شاب فلسطيني
علم فلسطين
قوات الاحتلال تطلق الغاز والرصاص
قوات الاحتلال تعتقل المشاركين في التظاهر
متظاهر وسط الغاز المسيل للدموع
تايلاند تحتفل بيوم الطفل..
تشهد تايلاند احتفالات شعبية بسبب "يوم الطفل"، وافتتحت الحكومة مقر مجلس الوزراء (بيت الحكومة) ووضعت صورة كارتونية لبرايوث تشان أوشا رئيس الوزراء التايلاندى، ليلتقط الأطفال وذويهم صورا معه .
ويعد الطفل فى بانكون مستقبل الأمة، ومصدر إزدهارها، وإمكانات الأمة التى لا تنضب، و قررت الدولة تفعيل "يوم الطفل" لتحفيز الوعى التايلاندى أن الأطفال هم المعنى الوحيد للحياة.
ولذلك تعطى الدولة اهتماما كبيرا بهذا الاحتفال وتتدخل منظمات الطفولة لاقامة الاحتفالات ومهرجانات الرسم والفاعليات الموسيقية للأطفال وإعطاء الآباء أجازة من أجل أن يقضوا هذا اليوم مع أطفالهم .
تايلاند تحتفل بـيوم الطفل
رجل يحمل طفله خلال الاحتفال بيوم الطفل فى تايلاند
صورة مع هيكل كرتونى لرئيس وزراء تايلاند
طفل يلتقط صورة مع هيكل كارتونى رئيس وزراء تايلاند
طفلة تحتفل بيوم الطفل فى بانكوك
الهندوس يستحمون فى نهر "الغانج" بالهند للتخلص من خطاياهم
احتشد مئات الحجاج الهندوس على ضفاف نهر الغانج فى عيد "كومبه ميلا"، أكبر احتفال دينى لدى الهندوس، يقام مرة كل 12 عاماً فى جزيرة غانغاساجار شمال الهند.
وأقيم هذا الاحتفال فى موقع شاسع بالقرب من نهر الغانج حيث يتوقع نزول 20 مليون شخص فى المياه للتخلص من الخطايا فى هذا اليوم الذى يعتبر يوم الحظ.
وانتشر فى المكان الالاف من عناصر الشرطة والمتطوعين، بغية إرشاد الحجاج، والطلب إليهم النزول إلى الماء والخروج منه سريعا افساحا فى المجال لمن يليهم.
الهندوس يحجون ويستحمون فى نهر هندى
جانب من طقوس الهندوس
سيدات هندوس يستحمون فى المياه أملا فى التخلص من الخطايا
طقوس الهندوس خلال الاحتفالات
هندوس يستحون فى المياه
انطلاق اليوم الثانى من التصويت بالانتخابات الرئاسية فى التشيك
استؤنف التصويت، اليوم السبت، فى الانتخابات الرئاسية التشيكية، التى ينافس فيها 8 مرشحين ليبراليين، رئيس الدولة المنتهية ولايته، ميلوش زيمان، القريب من روسيا، والصين، وهاجمته، الجمعة، ناشطة من حركة "فيمن"، بسبب تأييده للرئيس الروسى فلاديمير بوتين.
وبعد ظهر الجمعة، اليوم الأول من الاقتراع، اقتربت الناشطة الأوكرانية الشابة، العضو فى الحركة النسائية، فجأة من "زيمان"، بعد دخوله إلى مركز التصويت، وهتفت مرات عدة "زيمان صبى بوتين"، قبل أن يتمكن حرس الرئيس من السيطرة عليها.
وبدا زيمان، البالغ من العمر 73 عامًا، الذى يعانى من مشاكل صحية ويتكئ على عكاز، مربكًا، وغادر مركز الاقتراع مع حراسه وزوجته إيفانا، وقد عاد بعد دقائق وقد تمالك نفسه، مؤكدًا أنه "يشرفه أن تهاجمه حركة فيمن التى هاجمت البابا أيضًا".
وبين المرشحين الـ8 المنافسين له، خصمه الرئيسى المؤيد للتكامل الأوروبى، يرى دراهوس، الرئيس السابق لأكاديمية العلوم، وهناك أيضًا رجل الأعمال ميشال هوراسيك، الذى ألف عددًا من الأغانى الشهيرة، ورئيس الوزراء اليمينى السابق، ميريك توبولانيك، والسفير السابق فى فرنسا، بافل فيشر.
وكانت مكاتب المراهنات ترجح فوز "زيمان" على "دراهوس"، فى الدورة الأولى، لكن استطلاعًا للرأى، أشار إلى أن دراهوس، البالغ من العمر 68 عامًا، يمكن أن يفوز فى الدورة الثانية التى ستجرى فى 26 و27 يناير بفضل نقل الأصوات، بينما يتمتع زيمان - الذى رفض المشاركة فى المناظرات الانتخابية - بدعم الأوساط الريفية وعمال الصناعات اليدوية.
الانتخابات فى تشيك
جانب من عمليات الاقتراع فى تشيك
شرطى يوجه سيدة للمشاركة فى الانتخابات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة