أكدت مصادر مسئولة بوزارة النقل، أن الزيادات الجديدة لأسعار تذاكر القطارات الجارى الانتهاء من دراستها لتحديدها، تستهدف زيادة الإيراد الإجمالى للتذاكر بنسب تتراوح بين 60 إلى 70%.
وأضافت المصادر لـ"اليوم السابع"، أن إجمالى إيراد التذاكر الحالى يبلغ حوالى 1.4 مليار جنيه، وأن الوزارة تستهدف زيادته حاليًا بمبالغ تتراوح بين 800 مليون جنيه ومليار جنيه.
وقالت المصادر، إنه متوقع الانتهاء من تحديد الزيادات الجديدة وإعلانها للجمهور الأسبوع الجارى، وأن هذه الزيادات ستكون الأكبر فى تاريخ السكة الحديد، حيث آخر زيادة لأسعار التذاكر كانت فى يوليو 2015 على القطارات المكيفة فقط بنسبة 20%.
عدد الردود 0
بواسطة:
شوقى
تذاكر القطارات بين الرفع والتحصيل
من أهم أسباب خسائر مرفق السكة الحديد عدم وجود نظام رادع لتحصيل قيمة التذاكر من الركاب وخاصة فى القطارات العادية حيث أن الغالبية العظمى من الركاب لايقومون بقطع تذاكر ويتوجهون الى القطارات مباشرة وفى أثناء سير القطارات لايظهر المحصلين فى المناطق المزدحمه وانما يظهرون بعد نزول غالبية الركاب والقطار تقريبا بلا ركاب
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن عبدالعزيز
مره اخري فشل الاداره
الاداره يا سادتي علم لايصح ان اجيب واحد من الشارع واجعله يدير مرفق حيوي وبكل اسف لاتوجد جهه رقابيه تقيم اداء هذا المسئول او تحاسبه . هناك فوضي في التصريحات مره هذا المسئول يكذب امام الرئيس ويقول ان السكه الحديد لم تزد منذ 1997 وهذا يعرض الرئيس ليصبح فاكهه للسخريه ممن يستخدمون القطارات ويعلمون كميه الزيادات التي حدثت واخر مره تمت الزيادات وبالطبع كانت 2016 و 2017 وليس كما يدعي الوزير الغير مسئول . مره اخري هذا الكلام اهانه للسيد الرئيس قبل ان يكون اهانه للمواطن المصري . ناتي لموضوع مهم هل تكرم هذا الوزير الذي لايفقه اي شئ وسال نفسه ماسبب خساره السكه الحديد ؟؟؟؟؟؟؟ . هل اجهد نفسه قليلا وفكر كيفيه تفادي الخسائر دون زياده في الاسعار ؟؟؟ . تخيلو ياسادتي هذا الوضع بائع متجول يبيع سلعه ما وكل مايبيع يضع الفلوس في جيبه وفي جيبه ثقب يؤدي الي ضياع الفلوس وعندما يرجع ويعد فلوسه يكتشف ان خسران فيغلي الاسعار هذا ياسادتي هو سبب خساره السكه الحديد لاتوجد اداره قائمه علي اسلوب علمي ولاتوجد منظومه متكامله لحساب التكلفه والعائد والقرار الاسهل زود اسعار وكل مره نفس الاسطوانه السكه بتخسر بكل اسف الاسعار في بعض القطارات وصلت الي درجه لايستطيع الراكب شراؤها ويمكن الرجوع الي نسبه الاشغال . فناتي ونزيد الاسعار . ثم نشكو من الناس تذهب للسياحه الي لبنان وتركيا وهما ارخص من اي فرد ياخد اسرته ويذهب الي الاقصر واسوان اذا كان من الدلتا او الذهاب الي الاسكندريه وشرم اذا كان من الصعيد . كل وزير بيعمل منفصلا تماما عن باقي الوزاره والنتيجه الوضع الاقتصادي الحالي اذا ماهو الحل في السكه الحديد الحل ياسادتي في تطبيق علم اسمه enterprise architecture اتمني ان يكون هناك مسئول بيفهم يقرا كلامي هذا