مع أنى لست بواعظ
أو من معتلى المنابر
ولكنى أشاهد وألاحظ
أستطيع أن أقول
أن الدنيا حظوظ
ودا شىء ملحوظ
حتى فى ملاعب الحياة
فإذا دخلت ملعب ما
لا تتهاون
وادرس جيدا
بعد المرمى عن قدميك
كما للاعب الكرة
فلكل إنسان ملعبه
الرسام له
تناسق الألوان
والكاتب أسلوب
المدخل والحوار
أما من لم يعمل
حساب أى توقعات
فأكيد ستلاحقه
هزائم الأيام
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة