اقترب نادى الاهلى السعودى المحترف ضمن صفوفه اللاعب المصرى مؤمن زكريا من التعاقد مع طارق حامد لاعب وسط الزمالك خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية.
وذكرت صحيفة "الرياضية" السعودية، أن الجهاز الفنى لنادى الأهلى السعودى، بقيادة الأوكرانى سيرجى ريبروف، أوصى إدارة النادى بالتعاقد مع طارق حامد خلال الميركاتو الشتوى الحالى لتدعيم صفوف الفريق.
وأضافت الصحيفة، أن طارق حامد أبدى موافقته على خوض تجربة الاحتراف فى نادى الأهلى السعودى، مشيرة إلى أن الإدارة قررت تكليف أحمد بامعوضة مدير الاحتراف، من أجل التفاوض مع إدارة الزمالك لإتمام الصفقة.
وكان نادى الأهلى السعودى تعاقد مع مؤمن زكريا خلال فترة الانتقالات الشتوية الحالية على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم قادماً من الأهلى المصرى، بينما قرر إعارة محمد عبد الشافى الظهير الأيسر للمنتخب الوطنى لصفوف الفتح السعودى على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم.
وتضم أندية الدورى السعودى فى الوقت الحالى 9 لاعبين مصريين وهم، مؤمن زكريا مع الأهلى، أحمد الشيخ مع الاتفاق، محمد عبد الشافى مع الفتح، وعماد متعب وعصام الحضرى ومصطفى فتحى فى التعاون، ومحمود عبد المنعم "كهربا" مع اتحاد جدة، محمود "شيكابالا" مع الرائد، وحسام غالى مع النصر.
يذكر أن الأهلى يحتل المركز الثانى فى جدول ترتيب الدورى السعودى برصيد 34 نقطة خلف الهلال "المتصدر" بفارق نقطتين.
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد سرور
طارق حامد . خط احمر ..ده عامود الخيمة.. حتي لو ريال مدريد عايزه
ولو المستشار عمل كده يبقي اهلاوي صميم
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد يحيي
هو فى ايه ؟؟!
ايه الجدعان هو في ايه الهوجة اللى ماشية دى بتاعة الدورى السعودي؟!! اللاعبين المهمين فى الاهلى و الزمالك كلهم جايلهم عروض!! ربنا يستر !!
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر الاهلاوى
معندهمش نظر
حامد لاعب متهور واخطائه قاتلة
عدد الردود 0
بواسطة:
طاهر شريف طاهر
قرصنة الدورى المصرى
رأس المال دخل فى الدورى المصرى .وتعالوا قبلونى يا اتحاد الكرة فى خراب الدورى المصرى ورفع اسعار اللاعب المصر ى داخل مصر نتيجة الاحتراف الوهمى .وقرصنة المال السعودى على الكرة المصرية .ومجاملة بعض الشيوخ للنادى الاهلى باستقطاب لاعب دولى بمبلغ عالى وبناء الاندية للاهلى والزمالك حق انتفاع كل دة يعنى .يعنى فى الاخر هانقول .الاتحاد السعودى المصرى لكرة القدم ...ومعاها الدورى السعودى المصرى وسلامتها ام حسن ..ارجوا عدم تجاهل نشر تعليقى من جهة اليوم السابع المحترميين.