مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يحلل أبعاد زيارة نائب الرئيس الأمريكى لمصر.. حمدى رزق يؤكد: الناس مش هتقبض لايكات آخر الشهر.. عماد أديب يرصد حجم التحديات والجنون الجماعى

الإثنين، 22 يناير 2018 10:00 ص
مقالات الصحف.. مكرم محمد أحمد يحلل أبعاد زيارة نائب الرئيس الأمريكى لمصر.. حمدى رزق يؤكد: الناس مش هتقبض لايكات آخر الشهر.. عماد أديب يرصد حجم التحديات والجنون الجماعى مقالات الكتاب
كتب أحمد عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تطرق كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الاثنين، لقضايا تهم المواطنين، وعلى رأسها جولة نائب الرئيس الأمريكى فى الشرق الأوسط بعد صدور قرار ترامب باعتبار القدس عاصمة لدولة إسرائيل ولقاء الرئيس السيسى.

كما تحدثت بعض المقالات عن افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى لمجموعة من المشروعات الاستثمارية والتنموية بمحافظات الصعيد.

 

الأهرام

 


مكرم-محمد-أحمد


مكرم محمد أحمد يكتب: لماذا يجىء نائب الرئيس الأمريكى لمصر
 

تعجب الكاتب من جولة نائب الرئيس الأمريكى فى الشرق الأوسط بعد صدور قرار ترامب باعتبار القدس عاصمة لدولة إسرائيل وهو القرار الذى رفضته مصر والعرب بالإجماع، فربما ترامب يرى أن هذه الزيارة لدولتين عربيتين لهما صلة قوية بقضية القدس، ويؤكد للعالم أن علاقات أمريكا بالدولتين اللتين أحسنتا استقبال مبعوثه لا تزال قوية ولا ضرر ولا ضرار، لكن الواضح أن الزيارة لا تبشر بالخير بعد تقليص المعونة الأمريكية للاجئين الفلسطينيين إلى 65 مليون دولار بدلا من 125، عقابا على رفضهم الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ورفضهم استمرار الوساطة الأمريكية لانحيازها الأعمى لإسرائيل، وبالتالى القاهرة لديها أسئلة مهمة وخطيرة، فإن كانت واشنطن ترى فى العلاقات الأمريكية المصرية تحالفا استراتيجيا، فما هى حدوده؟ وما طبيعة التزامات الطرفين، وهل يدخل فى إطاره قرار أحادى الجانب يحمل طابع المفاجأة لم يتم التشاور المسبق بشأنه.

 

 


فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: زيارة فى أربع ساعات
 

تحدث الكاتب عن لقاء نائب الرئيس الأمريكى مايك بنس مع الرئيس عبد الفتاح السيسى الذى استغرق أربع ساعات، والذى يؤكد أن تأجيل الزيارة أكثر من مرة أحاطت به ملابسات كثيرة، خاصة بعد قرار نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وعليه فقد أكد الرئيس السيسى لنائب ترامب أن موقف مصر لن يتغير ولا يوجد حل غير إقامة الدولتين من خلال مفاوضات مباشرة بين الفلسطينيين وإسرائيل، وأن القدس الشرقية قضية محسومة بأن تكون عاصمة لدولة فلسطين، أو أن حديث نائب ترامب كان عن المعونات الأمريكية لمصر خاصة المعونات العسكرية التى تخوض بها معركة دامية مع الإرهاب فى سيناء لذلك كانت الزيارة قصيرة للغاية ولم تستغرق سوى ساعات.

 

الأخبار


جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: 500 مليار جنيه لإنهاء عزلة سيناء وحمـاية مصـر "1"
 

يؤكد الكاتب أنه ليس من وسيلة لعلاج عودة سيناء إلى حضن الوطن مصر، سوى بالتنمية الشاملة القائمة على استغلال ثرواتها وتزويدها بالمرافق لصالح أهلها والجذب السكانى، مشيراً إلى أن هذه الحقيقة كانت موضع الرؤية الثاقبة للرئيس الراحل أنور السادات باعتبارها مطلباً أساسياً وحتمياً، ووضع خطة استراتيجية المشروعات التنموية لتحقيق هذا الهدف، موضحاً أنه خلال فترة حكم جماعة الإخوان الإرهابية، استغلت هذه المنطقة لممارسة إرهابها الذى هو جوهر أساسى من فلسفة تأسيسها ونشأتها، ثم جاء الرئيس عبد الفتاح السيسى ليضع استراتيجية للقضاء على الإرهاب فى هذه المنطقة.

 

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: زيارة نائب ترامب
 

تحدث الكاتب عن زيارة مايك بنس نائب الرئيس الأمريكى إلى القاهرة، حيث لم يجد إلا الموقف المصرى الثابت من كل القضايا، وسمع مباشرة من الرئيس السيسى أنه لا حل للقضية الفلسطينية إلا إذا ضمن حقوق الشعب الفلسطينى المشروعة، وإلا إذا كان جوهره دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس العربية، مشيراً إلى امتناع مؤسسة الأزهر والكنيسة المصرية عن لقاء "بنس"، لنصرة القدس، متابعاً: "الرسالة واضحة، ومن المؤكد أنه سيسمع فى الأردن الشقيق أيضا حديثاً رافضاً كل الرفض للموقف الأمريكى من القدس.. لكن يبدو أن الرئيس الأمريكى مازال معتزاً بـ عبقريته التى تهيئ له أن الاستسلام لشروط إسرائيل هو مفتاح الحل".

 

المصرى اليوم


حمدى رزق
 

حمدى رزق يكتب: الناس مش هتقبض لايكات آخر الشهر
 

قال الكاتب إن المرشح "الرئيس" حدد أدبيات المعركة الانتخابية، بأنها معركة برامج ليست معركة دعايات، معركة مشروعات ليست معركة تتويتات، فى الأخير الناس مش هتقبض لايكات آخر الشهر، مصر تحتاج أفكارا تتحول إلى مشروعات، يعنى فرص عمل، يعنى فتح بيوت، مضيفاً: الرئيس السيسى مؤدب، كونوا معه مؤدبين، برّوا الرئيس بالاصطفاف أمام لجان الانتخابات وليس بالمكوث أمام الحاسوب للتتويت والتغريد والسب واللعن وإهالة التراب على كل فكرة تصدر عن مرشح يبتغى وجه مصر، كافِئوا المرشحين بمناقشة برامجهم بلا تصيد ولا ترصد ولا تقبيح، رُبَّ فكرة صغيرة تبنى جداراً فى بناء الوطن، الانتخابات الرئاسية عمل وطنى شاق أعينوا المرشحين عليه، فى هذا منجاة من مصير يتهدد هذا الوطن العظيم.

 

 


سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: أول وزيرة!

 

تحدث الكاتب عن ما أشيع عن الفنان فاروق حسنى على رأس وزارة الثقافة، بأنه ينحاز فى عمل وزارته إلى كل نشاط فنى تشكيلى، على حساب أنشطة أخرى يجب أن تهتم بها الوزارة، معبراً عن تخوفه أن يشاع عن الدكتورة إيناس عبد الدايم، وزيرة الثقافة الجديدة، وهى عازفة موسيقى فى الأساس، أنها تضع الأوبرا فوق كل مؤسسات وزارتها، أو إن العمل الموسيقى يمثل أولوية لديها على غيره، مشيراً إلى أن الشىء الأهم الذى قيل عنها، يوم ترشيحها للمنصب، أنها أول سيدة تتولاه فى تاريخه، متابعاً: فسوف يكون شيئاً ممتازاً أن يُقال عنها، لاحقاً، إن عملها بالموسيقى قد أعطاها، شأن كل متذوق لهذا الفن الراقى، القدرة على النظر إلى الثقافة من زاوية أشمل وأعم".


 

الشروق

 


عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: هل تقدمنا أم تراجعنا؟
 

تناول الكاتب ثلاثة آراء تلخص حالة الانقسام حول "هل تقدمت مصر أم تأخرت منذ انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيسا للجمهورية فى منتصف يونيو 2014 حتى الآن"، قائلاً: "الإجابة تتحدد بناء على المكان أو المعسكر الذى تقف فيه.. إذا كنت إخوانيا أو متعاطفا معهم فسوف ترى كل شىء أسود قاتما وكئيبا، ولن يفلح كل ما تم إنجازه على الأرض من مشروعات ونجاحات، لكى تقنعك بأن هناك شيئا ما إيجابيا قد حدث.. ولو كنت متعصبا جدا ضد الإخوان فلن ترى إلا الإنجازات التى تحققت فقط، ولن تنظر إلى أى شىء آخر خصوصا إذا كان تقصيرا أو إهمالا.. ولو كنت موضوعيا ونزيها فسوف تنظر للسؤال بطريقة عادلة وتتحدث عن الإيجابيات والسلبيات وتحاول رؤية أى الكفتين أرجح".

 


عبد-الله-السنوى
 

عبد الله السناوى يكتب: مستقبل ثورة يناير
 

تحدث الكاتب عن حالة الحيرة لدى البعض حول "ثورة يناير"، هل ماتت بالسكتة التاريخية وانقضى أثرها إلى الأبد.. أم أننا مازلنا فى منتصف العرض التاريخى والمستقبل أمامها، مؤكداً أن التعجل بالأحكام الأخيرة قبل أن يأخذ التاريخ وقته وتبلغ التفاعلات مداها خطيئة سياسية متكاملة الأركان، لأن الكلام المبكر عن انقضاء أثرها فيه إنكار لدروس التجربة المصرية على مدى مائة عام عرفت التراجعات قبل النهوض من جديد.


 

الوطن

 


عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب يكتب: حجم التحديات وحجم الجنون الجماعى
 

يؤكد الكاتب أن حجم الأحداث الأخيرة فى مصر داخلياً وخارجياً، أكبر من قدرة أى شخص وأى إدارة على ملاحقته ومتابعته بدقة، مشيراً إلى آخر الأحداث خلال العشرة أيام الماضية، وحجم التحديات التى تواجهها مركز الحكم فى مصر، ويجعله فى حالة تعرض لضغوط متواصلة لا حدود لها، وانتقادات على مواقع التواصل الاجتماعى لتدمير معنويات وجرح مشاعر وتلويث سمعة مَن يجتهد فى أى مجال من مجالات العمل العام، مضيفاً: "لست أعرف إلى أين ستؤدى بنا تلك الهيستريا وذلك الانفلات فى الإساءة للغير وتدمير أى إنجاز والتشكيك فى أى محاولة لتحسين الواقع المؤلم؟ ما زلت أكرر: هل قررنا كأمة أن ننتحر جماعياً؟".

 

الوفد


عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: وللصعيد نصيبه
 

تحدث الكاتب عن افتتاح الرئيس عبد الفتاح السيسى عددا من المشروعات التنموية فى محافظات الصعيد، بالأمس، قائلاً: "لا يجرؤ أحد على القول إن الصعيد لم تصل إليه مشروعات التنمية والتعمير.. بل إن الصعيد فى عهد السيسى  له أولوية أيضاً فى كل ما يجرى على أرض مصر.. ولاحظوا أن عدد الطرق التى يجرى تنفيذها هناك ما كان أحد هناك يحلم أن يراها.. سواء على امتداد مجرى النيل، من الجيزة حتى أسوان.. أو ما يربط الصعيد بمدن وموانئ البحر الأحمر.. وكذلك يربط الصعيد بصحراء مصر الغربية.. وحتى الطيران والمطارات المدنية".










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة