تصرفات وسلوكيات محددة وفقا لبروتوكول موضوع سلفا، يجب ألا يخرج عنها أى فرد من أفراد العائلة المالكة فى إنجلترا، تلك التى تندرج تحت اسم "بروتوكول" ملكى أو اتيكيت يجب على الكل اتباعه، ولأن الأميرة كيت ميدلتون لم تكن من جذور ملكية، فلديها بعض العادات والسلوكيات التى لا تتفق مع مكانتها الجديدة، تلك الأشياء التى تحاول العائلة الملكة إخفائها عن الجميع ومحاولة معالجتها، ويعرضها موقع "radaronline".
غضب الملكة
1. للجلوس على الشاطئ طقوس خاصة قد لا تتفق مع كونك من العائلة المالكة، وقد انتشرت مجموعة من الصور للأميرة كيت خلال قضائها بإجازة مع زوجها على أحد شواطئ باريس وهى عارية بعد أن تخلت عن ملابسها الخاصة وظهرت بالمايوه، الأمر الذى أصاب الملكة إليزابيث بالذعر والضيق ودفعها لاتخاذ موقف حازم منها، خاصة بعد انتشار الصور فى الصحف والمجلات وداخل القصر نفسه.
كيت بالمايوه
2. كونك أمير لا يعنى أن تكون مبذرا، ولاحظت العائلة المالكة أن كيت تنفق الكثير من الأموال دون حساب، خاصة بعد أن قامت بتجديد قصر "كينسينجتون" الذى تعيش فيه مع عائلتها بحوالى 6 ملايين دولار، فقصر باكنجهام هذا مقر ملكى للعمل وإنجاز الأمور الملكية والمقابلات وغيره لكن كل عائلة تسكن فى قصر على حدة.
3. طريقة كلام الأمراء تختلف عن العامة، وباعتبار الأميرة كيت من جذور ليست ملكية فهى بالطبع تتحدث بطريقة تختلف عنهم، وهو ما سبب إزعاج للملكة الأم فقررت انتداب مدرب صوت لتعليمها الطريقة الصحيحة للتحدث.
4. وضعت الملكة إليزابيث بروتوكولات جديدة للدوقة، وقررت أنها يجب أن تنحنى إلى "أميرات الدم"، أى كل الأميرات الموجودة فى العائلة الملكية، وهذا سواء أمام العامة أو حتى بداخل القصر، وهذه القاعدة لا تنطبق إلا عندما يكون الأمير وليام غير موجود.