قالت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، إن الأكاديمية المهنية للمعلمين لديها 12 ألف مدرب معتمد بعضهم دون المستوى المطلوب، وجارى تقييمهم خلال الفترة الحالية.
وأضافت المصادر، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الوزارة تدرس الاستعانة بأساتذة الجامعات من كليات التربية لتدريب وتقييم أداء المعلمين، موضحة أن 11 جامعة حتى الآن تقدم أعضائها وسيتم استكمال باقى الجامعات، موضحة أنه جار أيضًا تقويم الحقائب التدريبية للمعلمين، والتى وصلت إلى ما يقرب من 200 حقيبة تدريبية لجميع المعلمين.
وأوضحت المصادر، أن الأكاديمية تراجع أداء المراجعين، وهم المنوط بهم متابعة عمليات التدريب التى تتم على أرض الواقع.
عدد الردود 0
بواسطة:
Ezzat
بديل متاح
الي السيد وزير التربية و التعليم بخصوص التصريح يالاستعانة بالجامعات لتدريب المعلمين الا يمكن الاستفادة من المدرسين في داخل الوزارة و الحاصلين على درجة الدكتوراة في التربية مع اعطاء نفس المقابل الادبي و المادي لهم و الذي كان سيعطى لغيرهم. مع التسليم بأنهم اكثر احتكاكا بالجانب العملي. و لسيادتكم جزيل الشكر د.عزت رشاد
عدد الردود 0
بواسطة:
المصري
أهم حاجة الضمير
هناك الكثير من أساتذة الجامعة لا يجيدون تدريب المعلمين و معاليك تعرف ذلك جيداً و القائمين على تنظيم العمل داخل الأكاديمية يعتبرونها مجاملات خاصة بهم و قد يكون هناك مدرب معلم يتمكن من تدريب زملائه و يعرف كيف يتعامل مع مشكلات تعليمية يعاني منها أقرانه مع تقديم الأساليب العلمية التي تمكنهم من حلها خاصة من يحصل منهم على درجات علمية و يا رب احفظ مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كمال مدرس
بلاغ للنائب العام ورئيس الجمهوريه
اقسم بالله العظيم ان مشروع الاكادميه وتدريبات الاكادميه هى عباره فساد لاحصر له وضياع مليارات على الدوله دون اى استفاده للمعلم وان تدريبت الاكادميه ونشاطها هو مشروع فاشل بكل المقايس واهدار ملاين كان ممكن ان يستفيد منها المعلم بصوره اخر بيتدريات حقيقه ومفيده فى مجال التكنولوجيا وكان ممكن تسد العجز الرهيب والمخيف فى العمال وايضا انشاء ملاعب فى المدارس وصالات رياضيه وتوسيع قاعات النت والكمبيوتر فيها ومعامل تساعد الطلبه على الابداع سياده الرئيس الاكادميه افشل مشروع فى وزاره التربيه والتعليم وده مش كلامى اسئلو جميع المعلمين بلا اسثناء عن فشل الاكادميه وتدريباتها
عدد الردود 0
بواسطة:
أضف إلى ذلك الجودة والاعتماد
تحية كبيرة للاستاذ محمد كمال
أضف إلى ذلك الجودة والاعتماد فاشل ايضا