ماذا يحتاج الفراعنة من موقعة سوازيلاند بملعب السلام الليلة؟.. 3 نقاط فى مشوار التصفيات.. الاستعداد لمواجهة تونس وحسم صدارة المجموعة.. الهروب من فخ صغار أفريقيا.. إعادة محمد صلاح للتهديف.. وتجربة خطط جديدة

الجمعة، 12 أكتوبر 2018 03:00 م
ماذا يحتاج الفراعنة من موقعة سوازيلاند بملعب السلام الليلة؟.. 3 نقاط فى مشوار التصفيات.. الاستعداد لمواجهة تونس وحسم صدارة المجموعة.. الهروب من فخ صغار أفريقيا.. إعادة محمد صلاح للتهديف.. وتجربة خطط جديدة ماذا يحتاج الفراعنة من موقعة سوازيلاند بملعب السلام الليلة؟
كتب عاطف العربى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يدخل المنتخب الوطنى، بقيادة المكسيكى أجيرى، موقعة سوزيلاندا فى السابعة مساء اليوم باستاد السلام وهو يضع نصب عينيه عدة أهداف لتحقيقها خلال اللقاء، الذى يعتبر تجربة جديدة للمنتخب يخوضها تحت قيادة الخواجة المكسيكى ومعاونيه بعد تجربة لقاء النيجر الأول والذى انتهى بسداسية نظيفة.

 

أجيرى ومعاونوه خلال جلساتهم وضعوا أهدافا يسعون لتحقيقها من هذه المباراة التى ليست بالصعوبة نظراً لفارق المستوى، ولكنهم لديهم رغبة قوية فى تحقيق هذه الأهداف بمثابة بروفة قوية قبل المواجهة الأقوى أمام تونس الشهر المقبل على صدارة المجموعة، خاصة أن نسور قرطاج حسموا اللقاء الأول لمصلحتهم بهدف نظيف أحرزه طه ياسين الخنيسيى ويأتى فى مقدمة أهداف الفراعنة من لقاء سوزيلاندا:

 

النقاط الثلاث

يسعي المنتخب الوطنى بقوة لحصد النقاط الثلاث لمواصلة مطاردة تونس نحو صدارة المجموعة، خاصة النقاط الستة من لقاءى سوزيلاندا اليوم والثلاثاء المقبل سيكون لهم دور كبير فى كلمة الحسم لصعود الفراعنة رسمياً مع نسور قرطاج عن المجموعة العاشرة إلى أمم أفريقيا 2019 بالكاميرون، ويتبقى صدارة المجموعة التى سيحسمها لقاء الفراعنة ونسور قرطاج معا الشهر المقبل.

الهروب من فخ الصغار

الجهاز الفنى للمنتخب، ورغم سهولة اللقاء، إلا أنه حذر لاعبيه من الاستهانة بالمنافس، خاصة أن الصغار لهم تجارب قوية مع مصر وأضاعوا من قبل على الفراعنة فرصة الصعود لكأس الأمم الأفريقية، بالرغم من أن الفراعنة كانوا حاملين للقب إلا أن النيجر تسببت فى إقصاء الفراعنة فى المباراة الشهيرة بـ"مباراة المعزة"، ومن بعدها تسببت أفريقيا الوسطى فى إقصاء الفراعنة أيضا مرة أخرى، ما جعل الهروب من فخ الصغار أحد اهداف المنتخب من هذا اللقاء.

 

إعادة محمد صلاح للتهديف
 

من الأهداف القوية للفراعنة فى هذا اللقاء إعادة النجم الكبير محمد صلاح إلى التهديف بعد سوء التوفيق الذى يلازمه فى الدورى الإنجليزى، بالرغم من الجهد الكبير الذى يبذله الفرعون إلا أن سوء التوفيق يقف حائلا أمام تحقيق الهدف، ما يجعل الجميع يلتف حول صلاح لمساندته، خاصة أنه أحد أبرز العلامات المضيئة فى عالم كرة القدم المصرية طوال تاريخها، بل وساهم بصورة كبيرة فى صناعة تاريخ للفراعنة بعد قيادة المنتخب للصعود لنهائيات كأس العالم روسيا 2018.

تجربة خطط جديدة

مباراة سوزيلاندا فرصة جيدة للجهاز الفنى لتجربة خطط جديدة للعب عليها وأيضا تغيير بعض المراكز لمنح اللاعبين أكثر من دور خلال اللقاء، فى حال ما إذا احتاج الأمر لذلك، بحيث يستطيع الجهاز الفنى الجديد بقيادة أجيرى التعرف على إمكانيات اللاعبين وكيفية أدائهم فى بعض المراكز الأخرى.









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة