قالت الفنانة القديرة نادية لطفى، إن فيلم "وراء الشمس"، الذى تناول الحقبة الناصرية كان حقيقياً ولم يقصد تشويه صورة الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وتابعت:"أثناء تصوير أحد المشاهد فى الفيلم أندلعت مظاهرات 77 وعمت الشوارع وحرق وقتها كازيون الليل.. والحكاية السودة دى..هل هذا الفيلم يقول الحقيقة؟ .. نعم يقول حقيقة".
وأضافت الفنانة نادية لطفى، خلال حوارها ببرنامج "كل يوم"، الذى يقدمه الإعلامى وائل الإبراشى عبر فضائية "ON E"، أن العمل الفنى الذى ينقد شئ أو يبرز خطأ كبير فى الوطن ليس معناه أننا نضع ظل على المرحلة الناصرية كافة.
ورداً على سؤال مقدم البرنامج حول أن هدفها لم يكن لتشوية صورة جمال عبد الناصر، قالت نادية لطفى:"ليه هو كان جوز أمى ..أنا مليش دعوة بعبد الناصر ..لكن الناس دى تسببوا فى كارثة أنتهت بالنكسة.. أنا لا أعرف تغييرالحقيقة".
وكشفت الفنانة القديرة، عن أنها تنازلت عن 3 آلاف جنيه من أجرها فى هذا الفيلم للفنان رشدى أباظة كونه طلب مبلغ كبير من المنتج، وتابعت:"لم يكن متاح مبلغ رشدى وأنا تكفلت بدفع 3 آلاف من أجرى لأنه أفضل شخصية تستطيع تجسيد هذا الدور".
وأكدت نادية لطفى، أن طموحاتها الفنية لم تكن مالية مطلقاً ولكنها اكتفت بحب الوطن، وتابعت:" تكريم وحب الناس لى بشكل مستمر ومتواصل إلى الآن ناتج من عدم سعى وراء المال فى عالم الفن..حبى للوطن وحب الناس لى ليس له رقم ..لكن الفلوس لها رقم ..واللى ملهوش رقم ده هو الغنى كله".
عدد الردود 0
بواسطة:
الشبراوي
المال أم القيم من يتغلب؟
ياست نادية انتم جيل جميل آمن بقيم جميلة اتعلمناها منكم وبثها لينا عبر السينما في الزمن الجميل ، لكن الزمن ده راح وانقضي وتحول نظام البلد كلها والحياة والمعيشة بعد التحول تغيرت وأصبح المال فيها هو أساس كل شيء هو الحياة ذاتها انتم ظهرتم في العهد الاشتراكي الذي كان لايعتبر المال غاية أو قيمة كبيرة في الحياة والحب هو الذي يبقي وكان ذلك حقيقيا لأن التيار كان يسير في هذا الاتجاه(تيار المجتمع) أما الآن فنحن نعيش عكس هذا المفهوم فلكي تبقي يجب أن تملك مالا كثيرا والعالم كله قد اصطلح علي هذا فقط خوفا من فاقة وصونا للكرامة كإنسان قد يقتله الفقر . حتي أنتم في الزمن الجميل كانت لديكم أموال فائضة تضمن لكم حياة في مستوي النجوم أما حب الوطن فإنه يفقد معناه أو يتلاشي إذا لم يلبي هذا الوطن احتياجات ومطالب مواطنيه وهو مايحدث الان والفضل للفساد وهدم القيم .. .
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو مصطفي
سؤال في غير موضعه !!،
السؤال من مقدم البرنامج لفنانة مؤدية لدور ما عن حقيقة القصة ،هو سؤال لغير ذي صفة ! .هي مجرد مؤدية تجتهد في تجسيد شخصية كتبها وحققها كاتب القصة والسيناريو !؟الفنانة تستلم السيناريو والحوار لمذاكرته ،واداء الدور طبقا لرؤية المخرج للسيناريو ،فكيف تجزم الفنانة بحقيقة قصة الفيلم ،بل وتقرر انها لاتعرف سوي الحقيقة !!
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
ذاكره السينما المصريه
ينتمى هذا الفيلم لمصطلح سينمائى يسمى الكرنكه نسبه الى اجراء فيلم فى تاريخ السينما المصريه الحديثه و هو فيلم الكرنك الذى اخذا منحني خطير باظهار الجرأة والصراحة التامة في تناول المعتقلات والسجون وما يدور فيها من قمع"- عن قصة لنجيب محفوظ- للمخرج علي بدرخان عام 1975 ، والذي انتقد فيه علي بدرخان ثورة يوليو 1952 نقدا لاذعا بشكل فيه الكثير من القسوة والجرأة، وإيضاح الكثير من مسالب تلك الثورة وأساليبها المنهجية لتعذيب كل من يحاول معارضتها أو انتقادها ثم فيلم "حافية علي جسر الذهب" عام 1977 و بعدها فيلم "وراء الشمس" للمخرج محمد راضي عام 1978 و الذى ادخل السجن الحربى فى محور الفيلم كطرف رئيسى فى سياق الفيلم و اخيرا فيلم"إحنا بتوع الأتوبيس" للمخرج حسين كمال 1979
عدد الردود 0
بواسطة:
ججاج
نادية
الجميلة نادية محمد لطفي بنت بلدي قنا فخر لنا أن تكوني منا امنيتي أن اراكي