قد تكون الأرقام أبلغ حديثا خاصة عندما تتعلق بنظام يمارس أقسى صور الديكتاتورية والظلم ضد شعبه من أجل الحفاظ لنفسه على كرسى الحكم، مهما كان ثمن ذلك.
ولعل الأرقام التى رصدتها مؤسسات دولية ووسائل إعلام تركية عن أعداد المفصولين من وظائفهم فى تركيا بأمر من رئيسها أردوغان، تسقط القناع الكاذب الذى يرتديه طمعا فى الاستمرار الأبدى بالسلطة ولو على جثة كل الأعراف والقوانين، بل والأرواح.
ويرصد الفيديو التالى تلك الأرقام الصادمة عن أعداد ووظائفهم من حرمهم أردوغات من عملهم حفاظا على بقاء نظامه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة