يضئ "الجليتر" المكان بتصميمات تتماشى مع البنات وأذواق الأولاد أيضًا، بديكورات وزينة تحمل من البهجة بألوانها ما يجعلك مجبر على شراء أحدها، ورغم أن هذه "الزينة" أصبحت معروفة إلا أنه يطرأ عليها كل يوم شيء جديد، وقد اهتم القائمون على صناعة الاكسسوارات مؤخرًا بتقديم بعضها بما يناسب كبار السن كالأم والجدة "تيتا" على سبيل المثال.
زينة الاطفال
فى حارة ضيقة مر عليها عقود من الزمن بدرب البرابرة، ظهر محل صغير تنبعث منع رائحة البهجة والفرحة، ذلك المكان الذى يسكن فى قلب القاهرة الفاطمية، واشتهر ببيع النجف ومسلتزمات السبوع، وأصبح يساير الموضة والديكورات كل عام، بتقديم ابتكارات حديثة لزينة الأعياد والمناسبات.
زينة الاطفال
من جانبه يقول "عماد بارتى" أحد أصحاب أشهر محلات بيع اكسسوارات وديكورات السبوع وأعياد الميلاد إن أحدث اكسسوارات أعياد الميلاد هو التاج الذى يحمل بعض وحدات ولمبات تضيء بألوان متنوعة مثل الأحمر والأخضر والأزرق بحركات مختلفة، وتم تصميم التاجات بألوان تتناسب مع البنات أو الاولاد، حيث اختير اللون البينك لديكورات الفتيات، أما الأولاد فيمكنهم الاختيار بين الأحمر والأزرق الفاتح.
الاعداد لسبوع الاولاد
"تيتا لها من الحب جانب" كانت هذه كلمات عماد بارتى حول أحدث التصميمات التى تم عرضها للبيع، مشيرًا إلى أن "التوك" التى تحمل اسم "تيتا" لترديتها فى المناسبة من ألطف التصميمات الجديدة، وتقوم العروسة بشراء "توكة أم العروسة" و"تيتا" أيضًا لترتديهما فى فرحها، كما تم إضافة بعض التصميمات مثل "خالتو" و"عمتو".
اعياد الميلاد
يقول عماد إن التجهيز لغرفة لمولود الذى ستستقبله المستشفى بجمل وزينة للترحيب به، والتعبير عن كونه ذكر أو أنثى من الأشياء التى أصبحت كافة الأمهات يحرصن عليها خلال الآونة الأخيرة، لذا فإن الاكسسوارت التى تستخدم لذلك من أبرز ما يتم شراءه هذه الفترة، وحول الأسعار أكد أن الثمن فى محلات الزينة بدرب البرابرة أقل بكثير مقارنة بالمحلات والمكتبات.
اعياد الميلاد
