نفت وزارة التضامن الاجتماعي ما تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي حول اتخاذ الوزارة أى إجراءات لصرف العلاوات الخمسة لأصحاب المعاشات.
وأكدت أن قضية العلاوات الخمسة منظورة أمام القضاء المصرى وستلتزم الوزارة بما سيتم الحكم به في هذه القضية.
وأهابت الوزارة بوسائل الإعلام تحرى الدقة فى نقل مثل هذه الأخبار وشددت على أنها ستتخذ الإجراءات القانونية ضد من يروجون الشائعات.
عدد الردود 0
بواسطة:
إسلام تركى
إلى السيدة وزيرة الشئون الإجتماعية ,...إتقى الله فى أصحاب المعاشات
هذه السيدة مازالت تحارب أصحاب المعشات وتقف عائقا لهم فى الحصول على حقوقهم المشروعة فى صرف الـ 5 علاوات المستحقة لأصحاب المعاشات وكأن هذه الحقوق ستدفعها من جيبها الخاص رغم أنه تم الحكم النهائى فى هذه القضية التى سينتفع منها أبسط الناس وأفقرهم من أصحاب المعاشات والذى وصل بهم الحال عجزهم على شراء أقل الأدوية لعدم توافر ثمنها ورغم معاناتهم من غلاء الأسعار وعلى سبيل المثال العجز عن شراء زجاجة لدواء الكحة لا يتعدى ثمنها 11 جنيها أو حبوب ملينة وهذه الأدوية يحتاجها دائما أصحاب المعاشات لتقدمهم فى العمر ... فإلى متى هذا الظلم أيتها الوزيرة الظالمة كلما حصل أصحاب المعاشات على حكم من المحكمة سواءا إداية أو عليا بالدولة تقومين لهم بالمرصاد فى رفع قضية ضدهم مع أن هذه حقوقهم الشرعية والتى تم خصمها من معاشاتهم بدون وجه حق وحسبنا الله ونعم الوكيل فى كل مسئول يرى الحق ويقف ساكنا دون تدخل .. لذلك فإن أصحاب المعاشات يرعون شكواهم إلى الله ويناشدون من هم خلفاء الله فى الأرض من المسئولين وعلى رأسهم السيد رئيس الجمهورية الذى نكن له كل الحب والإحترام فى التدخل السريع لحسم هذه القضية التى طال أمدها بدون وجه حق بسبب مواجهة السيدة المحترمة غادة والى وزيرة الشئون الإجتماعية التى لا تريد إنصاف أصحاب المعاشات وصرف حقوقهم المشروعة رغم صدور عدة أحكام بأحقيتها سواءا من محاكم الدولة العليا حكما نهائيا إلا أن السيدة الوزيرة تتنصل وتقوم بالطعن فى هذه الأحكام دون وجه حق منها وكأنها ستقوم برد الحقوق من مالها الخاص فالمال مال الله والحقوق بينة لأصحاب المعشات المظلومين ورغم ذلك تماطل فى تنفيذ أى حكم لأصحاب المعاشات بدون وجه حق وأكرر تتصدى لأصحاب المعاشات بدون وجه حق ... فإلى من نشتكى أيها المسئولين خلفاء الله فى الأرض لرد الحقوق إلى أصحابها ... ولا نمتلك إلا أن ندعوا الله بأن ينتقم من كل من يريد ضياع حقوق الناس فى الأرض بل محاربة إسم الله ( الحق ) وهذا يعد محاربة لله ورسوله وحسبنا الله ونعم الوكيل