محمد عنتر آخرهم.. أغرب مهن لاعبى كرة القدم خارج المستطيل الأخضر.. عبد الظاهر السقا نقاش.. شوقى السعيد جزار.. عمرو زكي عامل زراعة.. أبو تريكة عامل فى مصنع طوب

الأحد، 25 نوفمبر 2018 06:10 م
محمد عنتر آخرهم.. أغرب مهن لاعبى كرة القدم خارج المستطيل الأخضر.. عبد الظاهر السقا نقاش.. شوقى السعيد جزار.. عمرو زكي عامل زراعة.. أبو تريكة عامل فى مصنع طوب محمد عنتر
كتبت أسماء عمر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

عرفتهم الجماهير المصرية نجوماً في الملاعب، يداعبون الكرة بأقدامهم و رؤوسهم لتتهادى داخل الشباك، وأمتعونا طويلاً داخل المستطيل، لكن ماذا عن حرفتهم قبل الدخول إلى عالم الساحرة المستديرة ، "اليوم السابع"، يتتبع حياة نجوم الكرة وحرفهم قبل نجومية المستطيل الأخضر في السطور التالية:

محمد عنتر

صانع ألعاب الزمالك وصاحب الـ 25 عاماً، والذي أكد في تصريحات صحفية أمس أنه كان يعمل على جرار، قبل لعب الكرة والانتقال إلى الزمالك .


 

عبدالظاهر السقا
 

أحد نجوم الجيل الذهبي المتوج ببطولة الأمم الأفريقية عام 1998، بدأ حياته كنقاش ثم أصبح أحد نجوم فريق المنصورة، وبعدها انتقل إلى الدوري التركي قبل أن يعود للدورى المصرى و تحديدا إنبى واتجه حالياً لمجال التدريب.

شوقي السعيد
 

شوقي السعيد، لاعب الإسماعيلي والزمالك السابق ، بدأ حياته في محل جزارة، قبل أن يتجه للعب الكرة وينتقل لأكثر من نادى وينضم فترة بعدها للمنتخب فى عهد شوقى غريب.

عمروزكي
 

البلدوزر عمرو زكي أحد نجوم الجيل الذهبي للفراعنة، الذي توج بثلاث بطولات أفريقية متتالية، بدأ حياته كعامل في الزراعة بالإضافة إلى بيع أسطوانات الغاز وتركيبها قبل أن يبدأ حياته الكروية فى المنصورة ثم انبي و الزمالك ويحترف فى ويجان الإنجليزي وكان أحد نجوم الفراعنة فى الجيل الذهبى المتوج بأمم أفريقيا ثلاث مرات متتالية.

محمدأبوتريكة
 

أحد نجوم الكرة المصرية عبر تاريخها ومعشوق الجماهير بكافة ألوانهم وانتماءاتهم، عمل بمصنع للطوب من أجل مساعدة والده أثناء تواجده فى الترسانة ثم انتقل بعدها للأهلى ليصبح أحد علامات الكرة المصرية فى الأهلى و المنتخب.

 

 







مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد

العمل شرف

زاد احترامنا لهم

عدد الردود 0

بواسطة:

زهرة

مش عيب

شرف لهم العمل وأحسن وأفضل من المتنطعين على القهاوى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة