هل تتم بالفعل إجراءات طلاق النجمة العالمية ومصممة الأزياء فيكتوريا بيكهام من زوجها لاعب كرة القديم السابق ديفيد بيكهام؟ شائعة جديدة استهدفت الزوجين، بينما أكد موقع "جوسيب كوب" أن ما يتم تداوله أكاذيب وقصص مختلقة.
بدأت الشائعة بتصدر ديفيد بيكهام وزوجته فيكتوريا بيكهام غلاف مجلة "OK!" والتى تعرف أنها تركز دائما على نشر القصص الكاذبة والشائعات حول نجوم هوليوود، وصاحب صورة الزوجين تعليق "طلاق بيكهام"، وقد أكدت المجلة أن الزوجين "يستعدان الآن فعلاً لتدمير إمبراطوريتهما البالغة 1.2 مليار دولار.
واستندت المجلة فى الشائعة على ظهور فيكتوريا خلال تسلمها جائزة أيقونة الموضة فى حفل " People’s Choice Awards" الذى أقيم فى لوس أنجلوس فى 11 نوفمبر، كانت تركز على دعم فكرة التمكين للإناث"، ولم تتحدث عن زوجها سوى "إشارة سريعة جدا فى نهاية خطابها.
أيضا ركزت المجلة على تصريحات ديفيد فى أكتوبر فى البرنامج الأسترالى " The Sunday Project "، كيف أن الزواج "عمل شاق".
غلاف المجلة