يتزامن اليوم مع ذكرى الرحيل الأولى لدلوعة السينما المصرية وأجمل بطلاتها التى ستظل من أهم الأيقونات فى تاريخ الفن بموهبتها التى تجلت بكل الأدوار المتنوعة التى لعبتها، لتؤكد مدى ما تمتلكه من موهبة كبيرة شاملة أسرت القلوب، حينما غنت بصوتها الملائكى أو بالتمثيل من تراجيدى إلى كوميديا وغيرها من ألوان الفن.
شادية
نتحدث عن شادية التى رحلت عن عالمنا فى مثل هذا اليوم العام الماضى بعد معاناة مع المرض، ورغم اعتزالها الفن قبل سنوات فضلت فيها عدم الإدلاء بأى تصريح حول حياتها الشخصية التى طالما كانت درامية مثل أعمالها ويعلم بشأنها الكثيرين، إلا أن هناك ما لا يعمله ربما سوى قلة ممن تفحصوا حياتها بدقة.. الحديث عن أول حب فى حياتها بعيداً عن زيجاتها من مشاهير الفن مثل صلاح ذو الفقار وعماد حمدى، وهو الارتباط الذى جاء قبل الشهرة ولم تتحدث عنه كثيراً سوى فى حوار قديم مع مجلة سيدتى سألوه فيها عن حبها الأول فكانت الرواية كالتالى.
لم تخفى معبودة الجماهير أنها فى سن الـ19 كانت مخطوبة لضابط بالجيش المصرى ارتبطا معاً بعد قصة حب توجت بالارتباط الرسمى عبر حفل عائلى بسيط، ليظن كل منهما أن القدر يفتح لهما أبواب السعادة، خاصة أن ذلك جاء بالتزامن مع دخولها عالم التمثيل فى هذا السن الصغير، إلا أن الصدمة جاءت قوية للغاية.
شادية
الصدمة كانت قوية على شادية للدرجة التى دفعتها لرفض كل عروض الزواج بعدها لفترة طويلة لعدم تمكنها من نسيان الصدمة التى هربت منها إلى الفن أكثر لتخرج فيه كامل طاقتها التى تجلت على الشاشة.
عدد الردود 0
بواسطة:
رودس
ما لا تعرفه عن حياة النجمه شادية تزوجت الفنان أسماعيل ياسين
ما لا تعرفه عن حياة النجمه شادية تزوجت الفنان أسماعيل ياسين و المذيع الاعلامي الـ من حاره شعبيه لاحظت عليهم فتره رئاسه حسنى مبارك الحقد فـ احدهم يحدث البنات بـ لعب فى دماغك البخت ثم صدفه اتصل ولد من فلاحين مصر فـ لم يخجل الاعلامي وهو يغضب بصوته كأنه يقول مش شايفنى احدث البنات ابعد و تكلم مع الولد بلهجه عيب و المستعمات البنات سمعوا صوته كانت اول مره اسمعه و اخر مره لانى لا اسمعه اساسا ثم المذيع الاعلامي الذى قال بقله ادب قال تعرفوا شاديه كانت متجوزه مين كانت متجوزه اسماعيل ياسين و لا يعرف هل قل ادبه يقصد انه ليس خريج جامعه و لا يقصد ليس من ولاد الناس مثلا ايضا مذيع لايعرف يعمل اعلامي تكلم مع اسماعيل ياسين على المسرح و بكى اسماعيل ياسين كيف ابيه كان يطرده من بقاله فاتحها ابيه و ليس محل ذهب كما فى مسلسل قصه حياته و كان ينام فى الشوارع فى السويس و مصر و لم يحترم الاعلامي منه البكاء و احرجه كأنه شخص عادى واقف بجوار اسماعيل ياسين