ماذا يحتاج الأهلى للعودة بالأميرة الأفريقية من رادس؟.. تسجيل هدف الصدمة مبكرا.. مواجهة الاستفزازات التونسية المنتظرة.. تلافى الأخطاء الدفاعية.. استغلال خبرة النجوم لقتل المباراة.. والضغط المستمر على دفاع الترجى

السبت، 03 نوفمبر 2018 12:30 م
 ماذا يحتاج الأهلى للعودة بالأميرة الأفريقية من رادس؟.. تسجيل هدف الصدمة مبكرا.. مواجهة الاستفزازات التونسية المنتظرة.. تلافى الأخطاء الدفاعية.. استغلال خبرة النجوم لقتل المباراة.. والضغط المستمر على دفاع الترجى الاهلى والترجى
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

90 دقيقة تفصل فريق الأهلى عن التتويج باللقب الأفريقى التاسع فى فريقه حينما يواجه نظيره الترجى التونسى على استاد رادس بموقعة إياب نهائى دورى الأبطال الأفريقى والمقرر لها مساء الجمعة المقبل.

المارد الأحمر قطع شوطاً كبيراً فى طريقه لحسم لقب الاميرة الأفريقية حينما نجح فى إنهاء موقعة الذهاب التى أٌقيمت أمس باستاد برج العرب بالإسكندرية بثلاثة أهداف مقابل هدف، ولكن مازال حسم اللقب ينتظره الموقعة الفاصلة فى رادس.

"اليوم السابع" يرصد العوامل التى تمهد طريق الأهلى نحو العودة بالأميرة الأفريقية من تونس..

*تسجيل هدف الصدمة مبكراً

ليس هناك بديل أمام لاعبى الأهلى، إن أراد ضمان التتويج باللقب، سوى تسجيل هدف مبكر فى شباك الترجى يكون بمثابة الصدمة لبطل تونس فى بداية لقاء الإياب بهدف قتل معنويات الفريق وإرباك صفوفه ومنعه من الاستفاقة الكروية على أرضه ووسط جماهيره.

*مواجهة الاستفزازات التونسية المنتظرة

سيواجه الأهلى استفزازات تونسية كبيرة فى موقعة رادس، فى ظل الطريقة اللعب التى يشتهر بها لاعبو شمال أفريقيا، الأمر الذى يتطلب من المارد الأحمر مواجهة هذه التصرفات بتركيز شديد وعدم الانسياق والخروج عن النص.

*تلافى الأخطاء الدفاعية

سقط لاعبو الأهلى فى عدة أخطاء دفاعية فى المباريات الأخيرة كلفت الفريق أهدافاً ساذجة ينبغى تجاوزها فى موقعة رادس المصيرية خوفاً من توتر الأجواء، لاسيما فى ظل الحضور الجماهيرى الكبير المنتظر.

*استغلال خبرة النجوم

سيقع على كاهل نجوم الأهلى الكبار أمثال وليد سليمان، حسام عاشور، وأحمد فتحى استغلال خبراتهم الأفريقية فى تخفيف العبء على زملائهم والشد من أزرهم، وسط الأجواء المشحونة من الجماهير التونسية المساندة للترجى.

*الضغط المستمر على دفاع الترجى

لا بديل أمام لاعبى الأهلى سوى الضغط المستمر على دفاع الترجى التونسى وحارس مرماه معز بن شريفية طوال أحداث اللقاء، فى ظل حالة الاهتزاز التى يعانى منها دفاع بطل تونس، الأمر الذى يمنح المارد الأحمر الأفضلية، سواء بخلق فرص تهديفية أو بتخفيف الضغط الهجومى على مدافعى الأهلى والشناوى.

*إستغلال أنصاف الفرص

من يهدر أهدافاً يتحمل تبعات هذا التصرف، فلا بديل أمام نجوم الأهلى سوى استغلال أنصاف الفرص لتسجيل الأهداف لضمان العودة من رادس بالبطولة الأفريقية التاسعة فى تاريخ القلعة الحمراء.

 

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة