بينما كان الصراع دائراً داخل صالات عرض مهرجان القاهرة السينمائى فى دورته الـ40 من أجل الفوز أو حصد جوائز الأفضل للأفلام، كان هناك صراع من نوع آخر على السجادة الحمراء "الريد كاربت"، والتى تصارع عليها النجوم والفنانين من أجل "ركوب التريند"، كما تصارعوا داخل صالات السينما لحصد جوائز لأفلامهم.
على مدار 10 أيام أقيم فيها المهرجان داخل دار الأوبرا المصرية، شهدنا الكثير من اللقطات المثيرة للجدل التى سعى صانعوها بكل جهد لفرض أسمائهم على السوشيال ميديا ووسائل الإعلام، للحديث عنهم بشكل أو بآخر.
وكانت آخر تلك اللقطات هى ظهور الفنانة "رانيا يوسف" بفستان ملفت للنظر على غرار نجوم هوليوود فى المهرجانات العالمية، والتى استطاعت بفستانها أن تتربع على عرش مواقع التواصل الاجتماعى ووسائل الاعلام.
ولكن سرعان ما خطفت الفنانة الشابه "سارة عبد الرحمن" جزء من التريند الذى سيطرت عليه "رانيا يوسف"، وكان ظهور الفنانة الشابة بفستانها البسيط الذى ظهرت به أمس على السجادة الحمراء، والتى كشفت تفاصيل شرائه من منطقة "الوكالة" للملابس المستعملة بقيمة 370 جنيها فقط لا غير.
اعتبر الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعى أن لقطة الفستان المستعمل الذى ظهرت به "سارة عبد الرحمن"، أمس، هو عربون لبداية علاقة جديدة مع جمهورها بعد جلسة التصوير الأخيرة التى نشرتها وانتقدها الكثيرون عليها.
جلسة التصوير الاخيرة
سارة فى اولى ايام المهرجان
تدوينة سارة عبد الرحمن
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة