وقالت الجامعة، فى بيان لها إن هذه ستكون فرصة للطالب للدراسة فى قسم المصريات المتميز فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة والحصول على الخبرة الميدانية.
ووصف رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة فرانسيس رتشياردونى أهمية هذا الاتفاق لكلا الجامعتين قائلاً: "إن إعادة الطلاب الأميركيين وغيرهم للدراسة والتدريس، والقيام بالأبحاث فى مصر وفى الجامعة الأمريكية بالقاهرة يمثل أولوية قصوى فى سعينا للتميز كجامعة عالمية فى مصر".
وأضاف ريتشياردونى: "الطلاب الحاليون وأعضاء هيئة التدريس والموظفين يعرفون جيداً عوامل الجذب العديدة فى هذا البلد العظيم وفى جامعتنا المتميزة، وفى رأيى لا يوجد مجال أفضل للنهوض بهذا الهدف الدقيق- في الاتفاقية بين الجامعة الأمريكية بالقاهرة وجامعة هارفارد-مثل علم المصريات."
وقالت الدكتورة سليمة إكرام، أستاذ ورئيس قسم علم المصريات بالجامعة الأمريكية، إن هذا التبادل سيزيد حجم ما يمكن أن تقدمه أقسام المصريات بالجامعتين للطلاب، مضيفة: "إن هذه الشراكة بين هارفارد والجامعة الأمريكية بالقاهرة ستحدث تكاملاً بين الجامعتين حيث أن لدى الجامعة الأمريكية بالقاهرة الأبحاث الميدانية بينما لدى هارفرد أستاذ فى طليعة علم المصريات الرقمي."
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة