صور.. البرميل "البلاستيك " يتفوق على "الخشب " فى صناعة المخلل

الخميس، 08 نوفمبر 2018 05:23 م
صور.. البرميل  "البلاستيك " يتفوق على "الخشب "  فى صناعة المخلل
الإسكندرية – أسماء على بدر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تشتهر محافظة الأسكندرية بوجود العديد من مصانع "  المخلل " فى منطقة الدخيلة والعامرية ،  وعلى الرغم من وجود العديد الأدوات الحديثة  فى هذه الصناعة  التاريخية الا أن ظاهرة البرميل الخشبى ترجعت بقوة أمام البراميل البلاستيك ، إذ أكد الحاج سعيد ، صاحب مصنع مخلل  بالإسكندرية ، أن البراميل   البلاستيكية  تساعد فى سرعة التمليح لكافة أنواع الخضروات ،  فضلا عن عمرها الأفتراضى ، ووزنها الخفيف وسهولة تنظيفها بعكس البراميل الخشبية ، مشيرا الى أن خضروات التخليل ، يتم وضعها فى أحواض مائية ، ثم يتم نقل الخضروات  إلى البراميل ،  ووضع الملح والتوابل ، ويتم غلق هذه البراميل لمدة شهر أو 15 يوما على حسب النوع ، مضيفا أن المشكلة التى تظهر فى "المخلل " بصفة عامة ، تعود الى طريقة التخزين ، وكذلك المواد الحافظة ، والالوان الصناعية .  
 
 
صناعة المخلل  (1)
صناعة المخلل (1)

صناعة المخلل  (2)
صناعة المخلل (2)

صناعة المخلل  (3)
صناعة المخلل (3)

صناعة المخلل  (4)
صناعة المخلل (4)

صناعة المخلل  (5)
صناعة المخلل (5)

صناعة المخلل  (6)
صناعة المخلل (6)

صناعة المخلل  (7)
صناعة المخلل (7)

صناعة المخلل  (8)
صناعة المخلل (8)

صناعة المخلل  (9)
صناعة المخلل (9)

صناعة المخلل  (10)
صناعة المخلل (10)

صناعة المخلل  (11)
صناعة المخلل (11)

صناعة المخلل  (12)
صناعة المخلل (12)

صناعة المخلل  (13)
صناعة المخلل (13)

صناعة المخلل  (14)
صناعة المخلل (14)

صناعة المخلل  (15)
صناعة المخلل (15)

صناعة المخلل  (16)
صناعة المخلل (16)

صناعة المخلل  (17)
صناعة المخلل (17)

صناعة المخلل  (18)
صناعة المخلل (18)

صناعة المخلل  (19)
صناعة المخلل (19)

صناعة المخلل  (20)
صناعة المخلل (20)

صناعة المخلل  (21)
صناعة المخلل (21)

صناعة المخلل  (22)
صناعة المخلل (22)

صناعة المخلل  (23)
صناعة المخلل (23)

صناعة المخلل  (24)
صناعة المخلل (24)

صناعة المخلل  (25)
صناعة المخلل (25)

صناعة المخلل  (26)
صناعة المخلل (26)

صناعة المخلل  (27)
صناعة المخلل (27)
 









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة