نفى الرئيس الأسبق حسنى مبارك، علمه بالتقرير الذى أعده جهاز أمن الدولة فى يناير 2011 حول الأحداث التى جرت فى تونس، وإحاطته علما بها، والتى رصد خلالها ردود الأفعال السياسية والشعبية لما جرى فى الدولة العربية، وانتهى بأن ما حدث بها من فوضى من قبيل المصادفة ويمكن أن يحدث فى مصر.
كان اللواء حسن عبد الرحمن مدير مباحث أمن الدولة الأسبق قال فى شهادته أمام المحكمة، إن ما حدث فى يناير 2011 كان مؤامرة من دول وبمشاركة جماعات غير شرعية على رأسها التنظيم الدولى للإخوان المسلمين وأن مباحث أمن الدولة أعدت تقرير فى يناير 2011 عن الأحداث فى دولة تونس تم رفعه الى وزير الداخلية وأوضح فيه رصد الجهاز خلالها ردود الأفعال السياسية والشعبية لما جرى فى تونس، وإحاطة الرئيس بها.
عدد الردود 0
بواسطة:
توفيق
هذه هي مصر
هذه هي مصر يذهب رئيس حكم البلاد٣٠ سنه للقضاء كاي مواطن يدلي بشهادته....بعد محاكمته من قضاء مصر الشامخ ..لم يهرب او يجبن ...نعم الرجل العسكري..
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو
رد اعتبار
عقبال ما يرجع اسمه مكانه ترجع محطة الشهدا محطة حسنى مبارك و غيرها فلا يليق ان نمحو التاريخ بأيدينا ٣٠ عام من الحكم لا يمحوها التاريخ