"اليوم السابع".. العزوة الكبيرة.."اليوم السابع" ده بيتنا وعزوتنا الكبيرة.. مش بس زمايل وأصحاب.. لا وكمان قرايب"..على نغمات هذه الأغنية ،وفى أجواء مليئة بالبهجة والفرحة، أحتفل أبناء مؤسسة اليوم السابع، برئاسة رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحرير الكاتب الصحفى خالد صلاح، بمرور 10 سنوات على انطلاق موقع الإلكترونى لليوم السابع، التى تم تدشينه فبراير 2008
10 سنوات هم عمر الموقع الإلكترونى "اليوم السابع" خاض خلالها معارك لصالح الوطن والقارئ ، أقتنص أخبارا حصرية، وحقق انفرادات، وأجرى حوارات جادة، وحرص كل الحرص على كتابة تقارير تحليلية كانت كاشفة لرصد ما وراء الخبر.
منذ اليوم الأول من انطلاق موقع "اليوم السابع" ويسعى دوما فريقه بقيادة خالد صلاح للتطوير والتطور لمواكبة كل ما هو جديد وتقديم الصحافة بشكل سهل ومبسط.
اليوم ، كان الاحتفال لأبناء مؤسسة "اليوم السابع" بمرور 10 سنوات على الموقع الذى حقق تميزا وتفردا صحفيا كبيرا ، وشارك فى الاحتفال كافة العاملين باليوم السابع ، بداية من ربان السفينة خالد صلاح رئيس التحرير ،ومجلس إدارة التحرير، ومديرو التحرير ورؤساء الأقسام ونوابهم وجميع المحررين والإداريين والعمال.
وحرصت مؤسسة "اليوم السابع"على رد الجميل لكل من شارك فى رحلة النجاح والتميز الصحفى ، وعلى رأس هولاء رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة وعلاء الكحكى مالك شبكة قنوات النهار، وهانى نجيب ويحيى سامح العضو المنتدب بشركة بروميديا وجمال صلاح العضو المنتدب لشركة "pod " .
كما شارك الاحتفالية رؤساء التحرير التنفيذيون لمؤسسة اليوم السابع وهم الكاتب الصحفى أكرم القصاص وعبد الفتاح عبد المنعم ودندراوى الهوارى وكريم عبد السلام وسعيد الشحات وعصام شلتوت ويوسف أيوب ، كما شارك مديرو التحرير ومديرو تحرير الموقع الإلكترونى.
ووجه خالد صلاح رئيس مجلس الإدارة والتحرير مؤسسة " اليوم السابع" الشكر والتحية لجميع المشاركين فى حضور احتفالية مرور 10 أعوام على تأسيس وانطلاق الموقع الإلكترونى قائلا :" كل 10 سنوات وأنتم طيبين والجرائد أرواح وطالما روحنا حلوة سيكون القادم أفضل.
كما وجه الكاتب الصحفى والإعلامى خالد صلاح الشكر إلى رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة معتبرا أنه أحد المشاركين فى نجاح مؤسسة " اليوم السابع " مضيفا :"" لما أسسنا الجريدة قعدنا سنوات بدون أب شرعى، وبمجرد مشاركة أبو هشيمة فى الجريدة منحنا الثقة كاملة لأنه يؤمن بأفكارنا دون أى تدخل منه فى السياسة التحريرية.
وقال الكاتب الصحفى خالد صلاح أن الشكر موصول لشركة بروميديا ورجل الأعمال نجيب ساويرس، واصفا إياهم بشركاء النجاح، متمنيا أن يواصل أبناء اليوم السابع النجاح وريادة الصحافة الالكترونية.
وأهدى خالد صلاح درع تكريم لرجل الأعمال أحمد أبو هشيمة باسم مؤسسة اليوم السابع على جهوده ودعمه الكامل لجريدة خلال السنوات الماضية، مما دفع جميع الحضور بالتصفيق الحار والهتاف باسم "خالد صلاح وأبو هشيمة".
بدوره وجه أحمد أبو هشيمة، الشكر لأبناء مؤسسة اليوم السابع، قائلا :" الف مبروك على 10 سنوات من النجاح والتألق" مضيفًا :" قد بدأت تجربتي مع اليوم السابع عام 2011 وليس منذ انطلاق الجريدة 2008 وكان لدى إيمان كبير بخالد صلاح وإدارة التحرير لذلك كنت لا اتدخل فى أى شيء.
وأضاف "أبو هشيمة":" عندما دخل فى استثمارات جديدة كنت دائما أفضل الدخول فى استثمارات كبيرة ولكن إيمانى بخالد صلاح وجمال صلاح ومجلس تحرير اليوم السابع دفعنى للدخول فى تجربة اليوم السابع وأتذكر عند انطلاق فيديو 7 تم شراء كاميرات ديجيتال بمبلغ يقدر بحوالى 120 ألف جنيه ، ولم يكن أحد يعرف بوجود كاميرا تنقل فيديوهات مصورة عن الاحداث من الشارع وفى ذلك الوقت كانت الأحداث ساخنة فى مصر .
وتابع "أبو هشيمة " اليوم السابع من أعز الاستثمارات على قلبى وهفضل مؤمن باليوم السابع وداعم له سواء كنت مالك له أم لم أكن مالك وهفضل معاكم لأنى مؤمن بالتجربة واليوم السابع بنى على أساس قوى وسيكون المستقبل أفضل ".
ومن جانبه قال يحيى سامح العضو المنتدب بشركة بروميديا ، إن اليوم السابع موقع له مكانته بالشرق الأوسط وأفريقيا وبه كل الأفكار الجديدة وهذا ما نبحث عنه نحن وعملاءنا متابعا " أن اليوم السابع يضم مجلس تحرير متميز وصحفيين شطار لديهم سرعة فى الاداء كما أن لديه رأى قوى ومؤثر مشيدا بتجربة التحقيقات باليوم السابع.
من جانبه هنأ علاء الكحكى ، مالك شبكة قنوات النهار ، مؤسسة اليوم السابع على مرور 10 سنوات على الانطلاق والتأسيس قائلا عقبال 100 سنة ولدى ارتباط عاطفى دائما مع المؤسسة ودائما اليوم السابع الأعلى والقادم أفضل.
بدوره قال الكاتب الصحفى سعيد الشحات رئيس التحرير التنفيذى لجريدة اليوم السابع، إنه عند انطلاق تجربة موقع اليوم السابع والصحافة الالكترونية لاقت الفكرة تهكم وتنبؤات بالفشل من البعض ،لكن خالد صلاح كسب الرهان فيما يتعلق بالموقع الالكترونى لجريدة اليوم السابع ، الذى أصبح الأكبر والاقوى فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا .