سلطت فنانة الكاريكاتير رشا مهدى، الضوء على ضحايا الفيسبوك ، وصورتهم كأنهم سجناء مربوطين بسلاسل وقيود إلى موقع التواصل الاجتماعى الذى كبل حريتهم وجعلهم يعيشون عالما افتراضيا وهميا ، لا يمت للواقع بصلة ، كما دفعهم للعيش فى قصص وعلاقات وهمية زائفة وغير حقيقية وبعيدة كل البعد عن الواقع لتخلق عالما افتراضيا يعيش فيه البعض مشاعر وعلاقات زائفة ، وهو ما يؤدى فى النهاية إلى انتكاسات نفسية وعادات سلوكية مدمرة.
باب "حال الدنيا" نافذة مفتوحة على مختلف الأحداث المحلية والعربية والدولية.
كاريكاتير سجناء العالم الافتراضى