جريمة بشعة شهدتها قرية مصطاى التابعة لمركز قويسنا بمحافظة المنوفية، وذلك عندما تجرد طالب من مشاعر الإنسانية وقام بقتل طفلة لم يتعدَ عمرها 5 سنوات، وقام بإخفاء جثتها فى دولابه بمنزله عقب قيامه بمحاولة اغتصابها وخوفا من افتضاح أمره.
وأكد المتهم خلال اعترافاته،أنه أصطحب المجنى عليها أثناء وقوفها فى الشارع، وقمام بمحاولة الاعتداء عليها، وأثناء قيام بذلك قامت المجنى عليها بالصراخ، واضاف" حاولت إسكاتها علشان كانت هتفضحنى".
وتابع لم تستجيب وتعالت فى صراخها فقمت بطعنها بسكين حتى فارقت الحياة، ووضعتها داخل الدولاب الخاص بى حتى تمر الساعات، ويأتى الليل وأدفنها فى أى مكان حتى لا يعرف أحد جريمتى ومنه لله الشيطان علشان ، ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن .
وتم تشكيل فريق بحث برئاسة العميد السيد سلطان مديرالمباحث الجنائية، العميد عبد الحميد أبو موسى رئيس المباحث الجنائية، والمقدم مصطفى حسانين رئيس مباحث مركز قويسنا، والنقيب أحمد الغباشى معاون المباحث ولم يمر 24 ساعة على الواقعة إلا وتم القبض على الجانى، وتم العثور على الألة المستخدمة فى القتل وبالعرض على النيابة العامة بمركز قويسنا قررت حبس المتهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
كان اللواء أحمد عتمان مدير أمن المنوفية، قد تقلى إخطارا من العميد السيد سلطان مدير المباحث الجنائية يفيد من تلقيه بلاغا من عبد النبى .ع بغياب ابنته، رودينا 5 سنوات فى المحضر رقم 4753 جنح مركز قويسنا.
على الفور قرر اللواء أحمد عتمان مدير أمن المنوفية، تشكيل فريق بحث جنائى برئاسة العميد السيد سلطان مديرالمباحث الجنائية العميد عبد الحميد أبو موسى رئيس المباحث الجنائية، والمقدم مصطفى حسانين رئيس مباحث مركز قويسنا، والنقيب أحمد الغباشى معاون المباحث، وتم وضع الأكمنة الثابتة والمتحركة، وانتشار المخبريين السريين.
وأسفرت جهوده عن أن وراء ارتكاب الواقعة حسان .ص 16 عاما ومقيم قرية مصطاى بتقنين الإجراءات وضبطه اعترف باصطحابه الطفلة بمسكنة والاعتداء عليها، وتم تحرير محضرا بالواقعة وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس/ مجدي المصري _ القاهرة ...
16 سنة وقاتل ومغتصب ؟؟يا عيني على التربية ؟؟؟
مثل هذا الطفل لابد أولاً قطع عضوه الجنسي قبل تحويله للمحاكمة ..ثم يتم إيداعه في دور أحداث إلى أن يصل لسن ال18 سنة وعندها يتم تخيير عائلة المجني عليها إما أن تعفو عنه أو أن يتم إعدامه ..كفانا يا قضاة نغمة إنه طفل وأقل من 18 سنة ..كم من طفلة تم خطفها وإغتصابها ومن ثم قتلها من كلاب ضالة وعمرهم أقل من ذلك .بل وصل الأمر بطفل عمره 13 سنة يغتصب أبنة عمه من حوالي شهر هو وصاحبه ..ومن قبل الطفلة زينة التي عمرها 5 سنوات خطفها كلبان أقل من 18 سنة وأغتصبوها وقتلوها برميها من سطح العمارة لتلقي مصرعها ؟؟وغيرها الكثير من الحوادث .وللأسف القضاة يتحججون بالقانون ..طيب سؤال ماذا لو كانت الضحية أبنة احد القضاة ؟؟ هل ستتحججون بالقانون أم ستأمرون بإعدام الجاني ولو وصل الأمر بإعدام أهله لفعلتم أيها القضاة ..يا قضاة أنتم عدل الله في الأرض فإذا حكمتم بين الناس فأحكموا بالعدل ..وإن كان المشكلة في القانون فليتم تعدياه لُيناسب العصر ..للأسف بدلا من تقليل الجريمة بالقانون أصبحت الجرائم والمجرمين والضحايا في إزدياد .يا قضاة ويا مسئولين شوفوا حل لتقليل الجريمة .لن نقول منعها بل تقليلها .ويا أهل المجتمع علموا أبناؤكم معنى الدين والتربية والأخلاق بدلاً من التفاخر بأنهم ظهر لهم شنب وأصبح يُعاكس البنات وللأسف الأم فرحانه لذلك .
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد يسري
ماينفعش قانون الاحداث
لابد من الاعدام حتى يرتدع كل من هم على شاكلته وسنه قانون صغار السن والاحداث ده كلام فارع وليس له قاعدة في الدين
عدد الردود 0
بواسطة:
ali
العمر لم يعد مشكلة
عندما سن تقنين التشريعات والقوانين واعتبار 21 سنة كامل الاهليه واقل من ذلك حدث او لايعي مايقوم به من افعال كنا نعيش ظلام المعرفة اما اليوم وقد اصبح الطفل ذو الخمس سنوات يعرف معني الجنس والعلاقة الجنسية ويتابع ويتفرج سواء علي القنوات الفضائية او الانترنت واصبح مفيش ممنوع امام السن وكل شيء مباح اذن السن لم يعد محدود الفكر بل اصبح يعرف اكتر من كبار السن لذلك يطبق القانون بردع صغار السن من الاحداث خصوصا في جرائم القتل والاغتصاب والسرقه بالاكراه هذه الجرائم ان لم يكن الردع فيها سريعا وحازم لن تنتهي خصوصا زمن الاطاله في القضايا يفقدها عنصر الردع حتي لو كان اعدام بعد مرور كام سنة يتمتع فيها المجرم بالعيش في حين الضحيه ماتت فور فعلته الشنعاء لذلك الردع وسرعة الحكم وسرعة التنفيذ هي من اهم عوامل منع الجرائم الحقيرة من هذا النوع اخطر جرائم علي المجتمع السرقه بالاكراه والاغتصاب والقتل لابد من تغير كافة القوانين لتردع من يفكر في هذه الجرائم
عدد الردود 0
بواسطة:
Gamal
اعدام
اعدام فى ميدان عام
عدد الردود 1
بواسطة:
Sherif sabry
البلوغ هو سن العقاب و الثواب و العين بالعين و الجزاء من جنس العمل
الي متي .. لا يتم تعديل القانون .. ما المشكلة في ذلك لو طرح هذا الامر باستفتاء رسمي علي الشعب و الله سيقولون اقل عقوبة له هي الاعدام في بعض الدول يتم اخصاء المغتصب وسجنة و دول اخري يتم اعدامة . اري ان الحكومة غير مهتمة بهذا الامر . فهي مشغولة بالقوانين التي تجلب الاموال للخزانة العامة مثل قوانين الضرائب و غيرها , حسبنا الله و نعم الوكيل في هذا التخاذل .
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى
الى التعليقات السابقة
انا لا ابرر ما حدث من طفل عمرة 16 سنة لطفلة عمرها 5 سنوات ولكنى اسال اين الام و الاب الذين يتركو طفلة 5 سنوات دون مراقبة . دة الواحد لو مربى كلب فى البيت بيراعية وبتيقى ديما عينة علية حتى لو داخل البيت . اما الذين يخلفو ويرمو للشوارع هم المسئولين عن الامانة التى اعطاها اللة لهم هل نلوم على القاضى ونلوم على الولد وننسى المهمل والمفرط فى الامانة ؟؟؟!!!!!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم
يا اولي الامر
اتقوا الله في الرعية - قوانينكم ليست رادعة - ولا تشفي غليل احد - حتى الاطفال اصبحنا نخاف منهم على اولادنا وبناتنا - ايها القضاه - انتم بالضبط زي موظفين الدولة اللي بيروحوا الصبح مايعملوش حاجة ويرجعوا وخلاص واخر الشهر ياخذوا مرتبات على الفاضي - ان لم يكن لشغلك قيمة فيا تسعى لتحسيننه يا تسيبه - كفاية تاخذ ذنوب وادعية امم ماخادتش حقها علشان قانون تعبان انت بتشتغل بيه اما ولي الامر فانا لا اعرف كيف سيقابل ربه - الله يكون في عونك
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
قضايا الأغتصاب اللى زى دى والمقرونة بالقتل مينفعش معاها العفو --الأعدام هو الحل دى مفيهاش تهريج
تعبنا والله تعبنا من المناداة بتغليظ العقوبات والانجاز فى نظر القضايا--بس مفيش فايدة وأعود وأقول ياريت حد من معارف هذا الطالب الندل الخسيس يوصل لة رسالتى هذة--أغمض عينك أيها الخائن ولمدة ثوانى وتخيل أن هذة الطفلة هى أمك أو أختك أو مثلا زوجتك أو أبنتك أو عمتك أو خالتك أو أى أنثى من أسرتك أو حتى أنت شخصيا --وهناك شخصا حيوان معدوم الضمير مثلك ينهش فى جسدكم جميعا وبلا رحمة وقتل منكم أحدا ماذا سيكون رد فعلك أيها الخسيس--أننا نتظر حكما بات ونهائى لأعدامك والى أن نرى هذا الحكم ويوم التنفيذ والله عليك وعلى أمثالك الاوساخ مش عارف منين نجيب الصبر
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد احمد حسن عبدالله
توقيع أقصى العقوبة لوالده قصاصا وايداعه دور الأحداث
هذا رأيي
عدد الردود 1
بواسطة:
عزت عبدالله
من أمن العقاب أساء الأدب
لابد من تغيير القوانين الباليه التى ماعادت تتماشى مع العصر ..حالياً الطفل 10 سنوات يعرف ويفهم كل شىء مما يدور حوله ومن التواصل الإجتماعى وخلافه ماعاد الحدث كالسابق بل أصبح رجلاً فى سن صغيرة ويجب تطبيق عقوبة الإعدام من سن 15 سنة غلى الأكثر حتى يرتدع هؤلاء ...فمثل هذا المجرم ماذا تنتظرون منه فى المستقبل وهو بهذا التفكير الإجرامى القذر ...ولو تعاملنا معه على أنه حدث أليس أهله مسئولين عن هذا الحدث ويجب معاقبتهم وتحملهم المسئولية بالتضامن معه ....غيروا القوانين حتى تنطلق البلد للأمام ويرتدع كل مجرم وبلطجى ....