قال المستشار جميل سعيد، محامى الإعلامية ريهام سعيد، إن موكلته فوجئت بأن هناك أنباء تقول إن النيابة العامة تستدعيها تارة، وأنها تأمر بالقبض عليها تارة أخرى، وعند ذهابه إلى النيابة العامة ولقاء المحامى الأول، أخبره بأن ريهام سعيد مطلوب القبض عليها.
وأضاف سعيد، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "آخر النهار" الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش عبر قناة النهار، أن موكلته لم تتأخر فى المثول أمام النيابة العامة لالتزامها بالقانون، وكانت النيابة قد وجهت لها تهم التحريض على الخطف والاتجار بالبشر، بجانب التأثير على السلم والأمن فى المجتمع، وكان دفاعها أن الحلقة التى تسأل عنها الآن جنائيا، هناك من يتولى أمر الإعداد بشأنها وممن يتعاونون بالأجر بالقطعة الواحدة خارج قوة القناة، وأن دورها محدود، ويقتصر على تقديم ما يوافق عليه رئيس التحرير.
وكانت نيابة حوادث شرق القاهرة الكلية قد أمرت برئاسة المستشار إسلام الجوهرى وبإشراف المحامى العام الأول المستشار إبراهيم صالح، بحبس الإعلامية ريهام سعيد، مقدمة برنامج «صبايا الخير» المذاع على قناة النهار، والمنتج الفنى ورئيس التحرير، 4 أيام على ذمة التحقيق فى اتهامهم بالتحريض على اختطاف أطفال.
وكان الإعلامى معتز الدمرداش، قد عرض عبر برنامجه "آخر النهار"، المذاع على فضائية النهار، فيديو للإعلامية ريهام سعيد، قبل وصولها إلى نيابة شرق القاهرة الكلية للتحقيق معها فى قضية خطف الأطفال، قائلة إنها لم تتخيل أن شخصا من فريق الإعداد سيتم حبسه، ولم أهرب من التحقيقات ولكن كنت متواصلة مع فريق الأعداد والمحامين، وأن تحقيقات النيابة ستأخذ وقتا طويلا.
ونفت ريهام كل ما يتردد حول هروبها من التحقيق معها، وأنها طول عمرها تنفذ القانون.
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
قلت لك أمس أن هناك ملعوب محبوك ضدك فأحذرى-- بمعنى أننى متأكد مليون % بأن هناك من دبر هذا
أشرح أكثر هناك من أعداءك الكثير والكثير وبخاصة مافيا خطف الاطفال وبيع اعضائهم من أستغل برنامجك فى هذا المجال (مكافحة خطف الاطفال)ودبر لك هذة المصيبة بأن أستأجر أحدا ما أو مجموعة ما تقوم بأداء تمثيلى فعلى أكرر بأداء تمثيلى فعلى بخطف أطفال وفى التحقيقات يزجوا بأسمك فى القضية على أنك من دفعتيهم للقيام بالخطف مقابل مبالغ مالية لاضفاء جو حقيقى من المصداقية فى برنامجك--والمافيا فى الاساس هى من دفعت لهم المال نظير هذا العمل الاجرامى الخسيس لدخولك السجن وبذلك تتم أزاحتك نهائى من متابعة ومطاردة هذة المافيا --الايام ستثبت لكم صحة كلامى هذا فليس من المنطقى أن يعرض أحدا حياتة للخطر هو ومن معة من فريق الاعداد والعمل وهو ينزل هنا وهناك ويسافر فى كل مكان لاثبات حقائق جرائم معينة--ويقوم هو ذاتة بأرتكابها--مضحيا فى ذلك ايضا بسمعتة ومستقبلة المهنى --وهو فى الاساس ليس فى حاجة لأموال حرام تاتى من وراء الخطف والبيع --وبخاصة ريهام سعيد التى لديها ابن فى اول ثلاثة شهور من عمرة وهى أم ومن رابع المستحيلات أن تقدم أو تستأجر احدا ليقوم بعمل اجرامى مثل هذا--ولية وبأى منطق ألم تفكر فى مصير هذا الرضيع فمن سيرعاة بعدها--اقول هذا وأضيف أنة لن يفلح الظالمون ولن يفلح المجرمون والى أن تنجلى الحقيقة وتسطع شمسها ونرى المجرمون فى مكانهم الطبيعى وهو السجن وتعود الحقوق لأصحابها والله مش عارف (منين نجيب الصبر)
عدد الردود 0
بواسطة:
Lolo
حمدا لله
على الله تحرمنا من طلتها البهية شوية ، كرهنا الوجه والاسلوب واستخدام فضائح الناس وتصفية الحسابات على الشاشة.
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
رد على صاحب التعليق رقم 1
ما تقوله وارد الحدوث ولكن هي وقعت في فخ السبق وتحقيق نسبة مشاهدة عالية قبل أن تقع في كمين نصبه لها مافيا تجارة الأعضاء، بالإضافة إلى أنها تمتلك سابقة يعلمها الجميع بخصوص فتاة المول وما حدث لها في برنامج ريهام سعيد حيث أوقفت بسببه ومنع برنامجها وهو أمر لو حدث في أي مكان في العالم يحترم القانون والمهنية لمنعت من الظهور مرة أخرى، ولكن عودتها من الأساس هو أمر مستغرب من القناة التي سمحت بذلك ويؤخذ عليها ولكنه ليس بمستغرب حيث أن هذه القناة ترأسها سيدة خالفت الميثاق المهني وفعلت ما فعلته ريهام سعيد بل أكثر ... باختصار بلاش بروباجندا وإظهارها كضحية وبشكل قد يكون مخالف للواقع ولندع التحقيق يأخذ مجراه فالقضية ليست إتجار بالبشر بل هي ممارسات مهنية يجب إيقافها.
عدد الردود 0
بواسطة:
بنت مصرية
الله أعلم ولكن !!
طبعا انا معرفش ان كان موضوع الأتهام حقيقى أو ملفق , تحقيقات البوليس والنيابة هى اللى تؤكد ده , انما انا عاوزه اتكلم فى نقطتين , أولهم انه ميجبش الأستناد لأعتراف متهمين بتورط اللى مبلغين عنهم لوحده كدليل اتهام , لأنه وارد حدا يكون المتهمين دول اعترفوا بده من واقع رغبتهم فى الأنتقام من اللى فضحهم ليس الا , فقالوا بدال ما يشيلوا التهمة لوحدهم يقولوا ان هو اللى محرضهم ويشيلوه معاهم , خصوصا لما يكون المبلغ ده اعلامى مشهور , لأننا لو أخدنا بالأعتراف ده فى القضية دى بكده نبقى بنخلى أى حد يخاف يبلغ عن مجرم لأن المجرم ده لو ادعى انه هو اللى محرضه هيتحبس معاه , فبكده احنا بنشجع التستر على الجرايم !! كمان وارد يكون الموضوع مقلب معد من منافس لريهام سعيد , سواء بالأتفاق مع غرام معدة البرنامج أو بدونه , يعنى وارد يكون المقلب اتعمل فى غرام بهدف توريط ريهام سعيد , ووارد يكون التوريط تم بالأتفاق معاها الله أعلم , النقطة التانية ان دى أم لرضيع , ومش من الأنسانية انها تسيبه بدون رضاعة ولا رعاية علشان تتحبس على ذمة التحقيق فالطفل يصاب بضرر لا قدر الله , وكلامى ده عن أى متهمة فى ظروف ريهام سعيد مش عنها لوحدها , فيا ريت وده طبعا رجاء مش أكتر , النيابة تراعى ده من منطلق تطييق روح القانون , وتفرج عنها بكفالة مع تحديد أقامتها طبعا وادراجها على قوائم المنع من السفر , لأنه يبقى حرام ان طفل رضيع ملوش أى ذنب يضار بسبب اتهام أمه اللى ممكن جدا التحقيق يثبت براءتها !! فتبقى خسرت ابنها على الفاضى !!
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
الى الاستاذ الفاضل أحمد فاروق بعد تحياتى--وليس دفاعا عن ريهام سعيد أقول ياما فى الحبس مظاليم
وبعيدا عن أى بروبجندا أو أظهارها كضحية أحترم وجهة نظرك والاختلاف فى الرأى مع سيادتكم ومع غيركم من السادة الافاضل اصحاب الرأى المختلف لا يفسد للود قضية طالما بيننا أحترام متبادل وأنظر الى تعليق الاخت الفاضلة(بنت مصرية) تقريبا تشاركينى نفس الرأى والأحساس--ودعنى أقول لك وللجميع فى أى موقع عمل توجد الحساسية والغيرة والوقيعة وليس شرطا من أجل الترقية أو مسح الجوخ أو الوصول على أفا الاخرين أو أزاحتهم من وظيفتهم أنما هى طبيعة النفس البشرية --فهى أمارة بالسوء--وأصحاب الضمائر الخربة المعدومة لا يألون جهدا فى الأطاحة بأى أحد يقف فى طريق تجارتهم الغير المشروعة وسأعطيك مثالين على صحة كلامى--اولا--السيد الفاضل اللواء أحمد رشدى وزير الداخلية الاسبق كان عظيما فى اداء مهام عملة ومع ذلك حدث محاربتة لاسباب الكثير يعلمها وتمت الاطاحة بة وهو مظلوم مليون %--كذلك أعظم وزير للاسكان عرفتة مصر والكل يعرف تاريخة المشرف أيضا ويدية النظيفتين المهندس حسب اللة الكفراوى الذى مازال يسكن فى شقة متواضعة ايضا ظلموة وتمت الاطاحة بة هل يستطيع احدا أن يشكك فى نزاهتهما وبرائتهما اكيد لا والغ لا --وغيرهم كثيرن سيأتى يوما وينصفهم التاريخ--والأن أسألك هل كل من هو مسجون حقيقى مجرم ومدان --أبدا والله فياما فى الحبس مظاليم --ذهبوا ضحية للمكائد ولم يستطيعوا الدفاع عن أنفسهم--والشيئ بالشيئ يذكر لماذا لا يتذكر الذين يهاجمون المذيعة ما فعلتة من خير تجاة المحتاجين والمرضى -عموما المتهم برئ حتى تثبت أدانتة واذا اثبتت الايام عكس كلامى وليس دفاعى عنها لاننى لا تربطنى بها أى سابق معرفة --أتقدم من الأن بأعتذارى للجميع وبدون أى بروبجندا --أما أذا اثبتت الايام صحة كلامى وليس دفاعى --فأننى أكون سعيدا بأن أنصفت أنسانة برئية حتى ولو بالرأى ولك الحق يا استاذى العزيز فيما بعد أن تقول لى والله ظلمتك وأنا سأتقبلها بصدر رحب-ولك وللسادة المعلقين والقارئين كل الاحترام والتقدير ومع تحياتى وعلى الظلم والظالمين أسأل(منين نجيب الصبر)
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
إلى الأستاذ المحترم/ منين نجيب الصبر
الأخ الكريم لا يوجد إختلاف بيننا وكلانا نتفق على أن التحقيق يجب أن يأخذ مجراه ونتيجته يجب أن تحترم، الأمر الآخر قولكم أنه ياما في الحبس مظاليم مردود عليه بأنه ياما ظالمين خارج الحبس بطرق كثيرة أشرفها محامي شاطر يستغل ثغرة في القانون أو غلط في الإجراءات، أما مقارنتها باللواء أحمد رشدي أو المهندس الكفراوي حتى وإن كانت مقارنة تتعلق بأحداث متشابهة مروا بها جميعا إلا أنها تفتقد أهم شئ حتى تصح وهو أن تكون هناك أرضية مشتركة بينهم فلا التاريخ ولا طبيعة العمل ولا الظروف ولا التحديات واحدة، الأمر الأخير حديثي كان ينصب عن جريمة مهنية (وليست سقطة) حدثت من قبل تعد إخلال جسيم بقواعد المهنة أدت لإيقاف هذه المذيعة عن العمل وهو أمر يجعلني كمتابع لا أتعاطف معها، فأنا لا أحكم عليها من خلال ما تفعله من خير في برنامجها لأن هذا أمر حكمه لله عز وجل فهو أعلم ما إذا كان هذا العمل لوجهه الكريم أم لشئ آخر.
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
شكرا لليوم السابع على اتاحة الفصة للرأى والرأى الأخر--وشكرا للأستاذ أحمد فاروق على تفضلة بالايضاح
أولا تحياتى وتقديرى لشخصكم العزيز وأتفق تماما معكم بأن هناك الألاف من الظالمين الفارين من العدالة نتيجة مساعدة بعض المحامون بأى طريقة مهما أن كانت للأفلات من العقوبة أو بخطأ فى الأجراءات ولكننى أقول أن الله ليس بغافل عما يفعل الظالمون ومن هرب من عقاب الارض لن يهرب من عقاب السماء ولأشد الأسف هذا شيئا يؤلم النفس كثيرا عندما يكون محامو الدفاع على علم تام ومتأكد من أدانة موكلة وأنة حقا أرتكب الواقعة او الجريمة محل المحاكمة ورغم هذا يخالف ضميرة ويحاول جاهدا وبأستماتة منقطعة النظير أن يخرجة من القضية كالشعرة من العجين--لكن ليس معنى ذلك بأنة ليس هناك فى الحبس مظاليم--أما عن المثالين السابق الاشارة اليهما أنا معك فيما ذهبت انت الية لكن كان هدفى هو تسليط الضوء على انة وبحق هناك أناس مظاليم--أعود واياك الى الموضوع اعلاة فالجميع لا شك يجل ويحترم النيابة العامة وقراراتها وكذلك المحكمة وأحكامها--فاذا كان لريهام سعيد سقطات مهنية سابقة وتجازت عليها لكنها لم تتعلم من أخطائها فهى وكأى انسان تتحمل نتيجة خطأها--فجريمتها اليوم دعنا ايها الاخ العزيز أن نضع فيها ريهام سعيد والمتهمون معها تحت بند المتهم برئ حتى تثبت أدانتة--وأوعدك والمجتمع كلة لو ثبتت أدانتها حسب تحقيقات النيابة وتحريات المباحث وصدر ضدها حكما نهائى وبات استنفذ كافة درجات التقاضى وأصبح واجب النفاذ سأكون أول من يقول لها عفوا أيها المحتالة ليس لك مكان عندنا وأأسف على متابعة برنامجك فى السابق وليس لك اى مكان بيننا--وأطمئنك بأن محاميها السيد الاستاذ الفاضل جميل سعيد وكذلك أبنة ليس بالمحامى الذى يقبل أى قضية فيها ولو صفر% شك ضد موكلة أنما يقبل القضايا التى يكون هو مؤمن فيها ببراءة موكلة وعدم أقدامة على ارتكاب الجريمة المتهم فيها --عموما الحكم سيكون عنوان الحقيقة وسواء بريئة أو مدانة تشرفت بمعرفتكم وأهلا ومرحبا بكم أخ عزيز نتفق أو نختلف مع بعضنا الاخر فى الرأى هذا شئيا صحى وفية مصلحة للوطن لأنة وفى بعض الاحيان الاراء ووجهات النظر لها أهميتها فى نظر صانع القرار--ودامت المحبة بيننا كما دام الاحترام المتبادل أيضا--ودعنى أختم بالقول أقسم بالله العلى العظيم أننى على الظلم والظلمة ومن يساعدهم فى التمادى بظلمهم لا أدرى (منين نجيب الصبر)
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
شكرا لليوم السابع على اتاحة الفصة للرأى والرأى الأخر--وشكرا للأستاذ أحمد فاروق على تفضلة بالايضاح
أولا تحياتى وتقديرى لشخصكم العزيز وأتفق تماما معكم بأن هناك الألاف من الظالمين الفارين من العدالة نتيجة مساعدة بعض المحامون بأى طريقة مهما أن كانت للأفلات من العقوبة أو بخطأ فى الأجراءات ولكننى أقول أن الله ليس بغافل عما يفعل الظالمون ومن هرب من عقاب الارض لن يهرب من عقاب السماء ولأشد الأسف هذا شيئا يؤلم النفس كثيرا عندما يكون محامو الدفاع على علم تام ومتأكد من أدانة موكلة وأنة حقا أرتكب الواقعة او الجريمة محل المحاكمة ورغم هذا يخالف ضميرة ويحاول جاهدا وبأستماتة منقطعة النظير أن يخرجة من القضية كالشعرة من العجين--لكن ليس معنى ذلك بأنة ليس هناك فى الحبس مظاليم--أما عن المثالين السابق الاشارة اليهما أنا معك فيما ذهبت انت الية لكن كان هدفى هو تسليط الضوء على انة وبحق هناك أناس مظاليم--أعود واياك الى الموضوع اعلاة فالجميع لا شك يجل ويحترم النيابة العامة وقراراتها وكذلك المحكمة وأحكامها--فاذا كان لريهام سعيد سقطات مهنية سابقة وتجازت عليها لكنها لم تتعلم من أخطائها فهى وكأى انسان تتحمل نتيجة خطأها--فجريمتها اليوم دعنا ايها الاخ العزيز أن نضع فيها ريهام سعيد والمتهمون معها تحت بند المتهم برئ حتى تثبت أدانتة--وأوعدك والمجتمع كلة لو ثبتت أدانتها حسب تحقيقات النيابة وتحريات المباحث وصدر ضدها حكما نهائى وبات استنفذ كافة درجات التقاضى وأصبح واجب النفاذ سأكون أول من يقول لها عفوا أيها المحتالة ليس لك مكان عندنا وأأسف على متابعة برنامجك فى السابق وليس لك اى مكان بيننا--وأطمئنك بأن محاميها السيد الاستاذ الفاضل جميل سعيد وكذلك أبنة ليس بالمحامى الذى يقبل أى قضية فيها ولو صفر% شك ضد موكلة أنما يقبل القضايا التى يكون هو مؤمن فيها ببراءة موكلة وعدم أقدامة على ارتكاب الجريمة المتهم فيها --عموما الحكم سيكون عنوان الحقيقة وسواء بريئة أو مدانة تشرفت بمعرفتكم وأهلا ومرحبا بكم أخ عزيز نتفق أو نختلف مع بعضنا الاخر فى الرأى هذا شئيا صحى وفية مصلحة للوطن لأنة وفى بعض الاحيان الاراء ووجهات النظر لها أهميتها فى نظر صانع القرار--ودامت المحبة بيننا كما دام الاحترام المتبادل أيضا--ودعنى أختم بالقول أقسم بالله العلى العظيم أننى على الظلم والظلمة ومن يساعدهم فى التمادى بظلمهم لا أدرى (منين نجيب الصبر)
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد فاروق
كل الشكر لليوم السابع على إتاحة الفرصة - وشكرا للأخ الكريم منين نجيب الصبر
نحن متفقان تماما يا أخي الكريم وقولي أن هناك مدانين خارج السجن لوجود محامي شاطر معهم لا ينفي وجود مظلومين داخلهم، وفي الحالتين لا مفر لنا من إحترام أحكام القضاء فالأمم لا تقوم إلا بقضاء يطبق على الجميع حتى وإن لم ترضينا أحكامه لأسباب لا علاقة لها بالقضاء ونزاهة القائمين عليه فلهم منا كل إحترام وتقدير وإنما لأسباب أخرى ذكرتها في تعليقي السابق، في النهاية لكم مني كل إحترام على سعة صدركم وأسلوبكم الراقي في تقبل الآخر وتمنياتي أن يأخذ كل ذي حق حقه وأن يعاقب من أخطأ فنحن ولله الحمد نمتلك قضاء نزيه كل ما نرجوه أن تعرض الحقائق أمامه... تحياتي
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر؟
أستاذ أحمد فاروق تحياتى وبناءا على تقارب وجهات النظر أقول --على المدعى البينة أى اثبات أدعاؤة
ولهذا هل نأخذ بالكلام المرسل من المتهمين الذين تم القبض عليهم متلبسين بالخطف وهم على مايبدو خريجى سجون أو على الاقل لهم باع طويل فى الأجرام ولم يتم ضبطهم الا هذة المرة --مثالا لذلك لو أن أحد الاشخاص أتفق مع غيرة على السرقة أو الخطف واراد أن يجرة معاة الى السجن مش على الاقل يسجل لة مكالمة ما أو أن يكون معة رقم تليفونة ويثبت متى دارات بينهما مفاوضات الخطف وطريقة دفع الاتعاب واين مكان التسليم ولا دة كان فى العتمة وحتى لو كان عن طريق وسيط علية أيضا أن يثبت نفس الكلام اين تقابل معة لاول مرة وكيف تعرف علية وشكل المحادثات التى دارت بينهما وعلى اى اساس ويسجل لة على اقل تقدير اى هفوة تثبت تورطة معة --وعلى الوسيط أن يثبت متى واين وكيف دارت المفاوضات بينة وبين المتهمة أو باقى المتهمين وكيف طلبوا منة الاتصال بخريجى السجون والذين لهم سوابق سابقة للأعداد لعملية الخطف--هو اى حد يقول أن فلان حرضنى على الخطف او السرقة يبقى كلامة ملائكى ومصدق --دة لو كان كدة تبقى الدنيا خربت--بمعنى لو حد زعلان من رئيسة فى العمل فيقوم مقدم ضدة بلاغ انة عاوزنى ازور فى المستندات علشان يلهف لة كام مليون ويلبس الراجل فى الحيطة ويدخلة السجن ومش بعيد يقعد على كرسية بعدين--ومن هنا نقيس باقى الاحتمالات ونحلل الادعاءات حتى لا نلقى بمظلوم فى السجن --اكرر على الخاطفين أن يثبتوا طريقة اتفاقهم مع المتهمين أثباتا قاطعا لا يقبل اللبس--وأعتقد أن أى انسان شريف حرضة أخر على ارتكاب أى جريمة بشقيها --الجنحة والجناية--علية أن يتوجة للنيابة العامة أو الشرطة للابلاغ عن الواقعة وذلك لعمل اللازم وتقنين الاجراءات لتصويرة صوت وصورة وتسجيلات لضبطة متلبسا ففى هذة الحالة لا مفر من المتهم على الانكار فهذة أدلة قاطعة وليس كلام مرسل قابل لنفية ودحضة بسهولة--المهم فى النهاية الا يكون السجن وصياع المستقبل والبهدلة مصير انسان مظلوم بسبب ضمير معدوم