تستعد الإدارة العامة للمرور وقطاع الشرطة المتخصصة والشئون القانونية بوزارة الداخلية؛ لوضع آليات تنفيذ قانون المرور الجديد، تنفيذًا لطلب الحكومة بوضع الخطط اللازمة لتنفيذ المنظومة الإلكترونية المتطورة على الطرق السريعة والداخلية، وفقًا لأحكام المشروع الجديد لمدة شهر كامل، للعمل على البدء فى إنشاء البنية التحتية للقانون.
ويحتاج قانون المرور الجديد إلى إنشاء قاعدة بيانات ليتم من خلالها تسجيل كافة بيانات السيارات وتسليم أجهزة "بى دى أيه"، لجميع الأكمنة المتواجدة بالطرق السريعة والدائرية لضابط المرور أو تسليم أجهزة لراكبى الدراجات البخارية من إدارات المرور.
ولن يتم التطبيق قبل ثلاث سنوات من الآن وذلك بعد تطبيق تقنيات تكنولوجية والمعلوماتية، حيث يتم إدخال بيانات جميع السيارات على أجهزة إلكترونية وربط جميع الجهات المعنية مع بعضها البعض إلكترونياً، وتسجيل البيانات الخاصة بالسيارة وربطها بغرفة تحكم حديثة مع بعضها، التنسيق مع شركات الاتصالات بالنسبة لإرسال الرسائل القصيرة الخاصة بالمخالفات لقائدى السيارات، ومنها إلى نيابات المرور.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو حمني
هل يعقل ؟
استخرج شهاده مخلفات من مدينة نصر في يوم ثم اذهب للتجمع الخامس في يوم كي اجدد رخصه القياده ؟ في جميع الدول التي عملت بها كل هذا في مكان واحد اما هنا عليك برحلات عذاب و ادفع وبس في الكويت تعمل مخالفة بالردار تصلك علي الفور رسالة بالمخالفة وقيمتها في مقر عملك و احنا لسه عوزين 3 سنوات ؟؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
المواطن مصرى
ياسادة هناك ماهو من وجهة نظر الكثيرون لابد الإسراع فيه
كما مثلا قانون المرور الجديد وقانون التعليم الجديد حيث عقوبات غاشمة رادعة مانعة لجميع المخالفات المرورية كذلك جميع مخالفات الدروس الخصوصية المنزلية والسنترية حيث ضبط وانضباط مرورى وكذلك ضبط وانضباط أخلاق وتربية واحترام وتعليم حقيقى فاعل وليس شكلى فاشل . ولكى الله يامصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى
معاناة استخراج رخصة
اكثر من جهة واكثر من شباك ناهيك عن دفع الاموال والرشاوى من اجل تجديد رخصة
عدد الردود 0
بواسطة:
.......
............
نحتاج الي ثقافة الحسم وتغليظ العقوبات لاعادة الانضباط الي الشارع اتمني مصر تسلك نفس اتجاه دول الخليج اجراءات مشددة لمنح الرخصة في اي مجال شرط تركيب كاميرات مراقبة داخل المحل وخارجه ترخيص من البلدية ترخيص من الدفاع المدني طفايات حريق وعلب اسعافات اولية ووووو عقوبات فورية علي تجاوز السرعة علي استخدام المحمول اثناء القيادة علي حزام الامام لو طبقت الدولة هذه الاجراءات ستختفي البلطجة والسرقة واختطاف الاطفال والعمليات الارهابية والتسول وحوادث السيارات
عدد الردود 0
بواسطة:
Samir
أين الحكومة الالكترونية معظم الدول تطبقها السعودية بدأت بعدنا بسنين
وتدفع من خلال اجهزة سحب الأموال التجديد إلكتروني ولا يحتاج للذهاب للمرور برخصة القيادة او رخصة تسيير السيارة وكل الإدارات مرتبطة مع بعضها سواء مراكز الفحص الطبي او الفحص الدوري او شركات التأمين وتستلم الرخصة من اي مرور او ترسل لك بالبريد علي عنوانك بدون اي عمولات او إكراميات او اهدار للوقت ويمك الفحص الدوري او الطبي او التأمين من اي مكان بالمملكة وليس علي حسب مكان إصدار الإقامة كما هو الحال لدينا من عنوانك بالرقم القومي كما ان مراقبة السرعة والحزام والمحمول بواسطة اجهزة رادار متطورة وعن طريق شركات خاصة لا تكلف وزارة الداخلية اي ريال وتتحصل علي حقها فقط بالفرق من ثمن المخالفة وعند مضاعفتها في حالة عدم السداد فمثلا مخالفة السرعة باقل من ٢٥ كم تتم مخالفة بمبلغ ٣٠٠ ريال وفي حالة عدم الدفع في خلال شهر يتم مضاعفتها بقيمة ٥٠٠ ريال تتحصل الشركة علي ٢٠٠ ريال الفرق ويورد المخالفة الأصلية لوزارة الداخلية واجهزة الرادار والموظفين والسيارات تقوم الشركة بشرائها ولكن من مصلحة بعض الفاسدين عدم تطبيق ذلك في مصر حتي يستمر الاكراميات والبقشيش وخلافه ولَك الله يامصر
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن درويش
الدروس الخصوصية
التعليق السابق ضد الدروس الخصوصية . انا ولى أمر لى ابناء بمدارس حكومية المعلمة بتشرح الرياضيات خطأ بدون ذكر تفاصيل ايه الحل يعنى ابنائنا فى المدارس الحكومية مكتوب عليهم يتعلموا مادة أو اثنين خطا بعض المعلمين الآن مش عارفة بتقول ايه فيه فروق فردية . دا حتى الاطباء معروف ان هذا ممتاز روح اكشف عند وهذا طبيب فاشل ..ايه الحل
عدد الردود 0
بواسطة:
sameh
تطهير من الفساد قبل التطوير
ممكن نغلظ العقوبات كمان وكمان لكن واحد مرتشي ممكن يضيع كل المجهود ده. بدءا من اصدار رخص القيادة الي تجديد رخص السيارات الي الفحص الي المخالفات....الخ . أعتقد ان الأهتمام بالناس بتوع ادارات المرور وأمناء الشرطة بالشوارع هام جدا ومراقبتهم أيضا واستئصال كل فاسد منهم أهم علشان تتصلح أحوال المرور وده الي جانب انشاء طرق واشارات وعلامات مرورية طبقا للمواصفات العالمية علشان الواحد بيشوف العجب منها في مصر وكأننا بنخترع من أول وجديد