عبرت كوريا الجنوبية اليوم الإثنين، عن أملها فى محادثات "بناءة" بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة وذلك بعدما قال وفد كورى شمالى للرئيس الكورى الجنوبى مون جيه-إن إن بيونج يانج منفتحة على إجراء محادثات مع واشنطن.
وقال بايك تاي-هيون المتحدث باسم وزارة الوحدة فى كوريا الجنوبية "نأمل أن تبدأ محادثات بناءة بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة من خلال فرصة مناسبة".
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يجتمع وفد كوريا الشمالية مع مسؤولين من حكومة كوريا الجنوبية قبل أن يغادر غدا الثلاثاء. ويقود الوفد كيم يونج تشول رئيس المخابرات العسكرية السابق والمتهم بأنه كان وراء هجوم على سفينة حربية عام 2010.
وقال بايك إن أى لقاءات مع الوفد لم تتأكد بعد. ونفت كوريا الشمالية كل المزاعم المرتبطة بالهجوم على السفينة الحربية والذى أسفر عن مقتل 46 بحارا.
عدد الردود 0
بواسطة:
متابع
آلان جوبيه: "لن أكون مرشحا للانتخابات الرئاسية الفرنسية"
مقال عظيم ...تستخلص منه الاتى : * خسارة الجمهوريين فى الانتخابات رغم تقدم فيون فى البداية كان بسبب دعم ميركل لماكرون و خيانة بعد عناصر من الوسط الجمهورى لماكرون و ازدياد اليمين فى التطرف ( التظاهر بالتطرف و يشير الى ساركوزى حتى يقلب الطاولة على فيون) * جوبيه لم يريد الدخول فى صراع مع ميركل فهو يؤمن ان هولاند سلمها لميركل و استطاعت تأسيس قاعدة لها فى فرنسا و لا يريد الدخول فى سجال و صراع قطعا لن يؤدى الى نتيجة * تراجع تأييد جوبيه لفيون ليس غضبا منه و لكن الاخير قرر الدخول فى حرب خاسرة مع ميركل و بالفعل خسرها * سيظل ولاء الجمهوريين لفرنسا...حتى هنا فكل ما ذكرته حقائق نأتى الى التوقعات...هناك فرض يقول : ميركل تحاول خلق بديل لماكرون بالاتفاق مع الجمهوريين حتى لا تسقط فرنسا خاصة و هى نفسها تقدمت تنازلات فى بلادها و تحاول خلق البديل لها...ليس لدى دليل مادى على ما اقول لكنها فرضية قوية بنسبة 90%....ما معنى هذا الكلام؟ *هل نهاجم الجمهوريين على تحالفهم مع ميركل؟ *هل الجمهوريين امتداد لماكرون؟ الاجابة على هذين السؤالين ب (لا)...الجمهوريين مازالو اصدقاء و ليس من مصلحتنا دخول فرنسا فى حالة فوضى بعد سقوط ماكرون و الجمهوريون ليسوا امتداد لماكرون...حكم الجمهوريين فى فرنسا هو نفس حكم الاشتراكيين فى ألمانيا...لو هاجمنا الجمهوريين لاتفاقهم مع ميركل لسقطت فرنسا سريعا فى يد ترامب...ما علاقة هذه التكهنات بالحرب فى سوريا؟ الاجابة : لا نريد مقتلة فى سوريا الان و لا نريد ان نبدأ الحرب..من مصلحتنا دخولنا مع امريكا (و امريكا فقط) فى حرب شوارع ...حرب طوووووووووووولة...حرب استنزاف...تجعلها تدخل فى صراع جديد مع الاتحاد الاوروبى...حتى لو ضغطنا على ميركل باسقاط الاتحاد الاوروبى (حتى تبتعد عن امريكا) و سقط الاوروبى بالفعل فلن تسقط القارة..سوف يتسلم الجمهوريين الحكم فى فرنسا...حكومة هشة فى ايطاليا...حكومة هشة فى اسبانيا...حكومة قوية و كل همهما تحافظ على قوتها فى بريطانيا و ألمانيا و نضع امريكا فى مواجهة مع اوروبا...هذا الوقت لصالحنا...امريكا تنتظر موت السيدة المريضة...و اليهود يضغطون على امريكا..بريطانيا تجد نفسها كسبانة لوضعها طرف محايد ...كذلك الاشتراكيين فى المانيا...المشهد يقول هذا لكن ماذا سيحدث لو اطاحت امريكا بهذا الوضع الدولى؟ الاجابة : خسارة اوروبا خسارة مؤكدة...ستدخل حرب بحكومات هشة و برلمانات تدعو لخفض الضرائب...يسهل بعدها كسر امريكا **** فهل فهم الجميع لماذا انصح بعدم الدخول فى مواجهة مباشرة مع امريكا فى سوريا؟و الاكتفاء فقط بخطف الجنود الامريكيين و قد تتخلل عمليات الخطف قتل واحد او اثنين او 5 منهم ...هى خسارات بشرية بسيطة(اسلوب الاستدراج) يا ريت تختفى ايران من المشهد قليلا و يتول بشار الاسد بنفسه (باعتباره صاحب الارض) هذه العمليات..حتى لو استعان بعناصر روسية او ايرانية لكن تحت مظلة سورية