تقدم الدكتور هشام عرفات وزير النقل، بالعزاء لأسر من لقى مصرعه فى حادث قطارى البحيرة، قائلا "كل ذنبهم أنهم وثقوا فينا، وركبوا السكة الحديد، وكان لازم نراعيهم أحسن من كده".
وأضاف وزير النقل، فى مداخلة هاتفية مع الإعلامى عمرو أديب، ببرنامجه كل يوم، المذاع عبر فضائية ON E، أن الحادث وقع قرابة الساعة الواحدة إلا ثلث ظهرا، وكانوا فى اجتماع مجلس الوزراء، وشكل لجنة على الفور خلال اتجاهه لموقع الحادث، مع مهندسين متخصصين، إضافة إلى 2 مهندسين من كلية الهندسة.
وأوضح أنه أشرف على العمل معهم، ووجد أن الحادث نتيجة تراكم إهمال سنوات، موضحا أن الحادث وقع على "خط مفرد"، ما يعنى أنه لا توجد عليه حركة كبيرة مثل الخطوط الكبرى، وهو متخصص لنقل البضائع إضافة لنقل الأهالى فى المنوفية والبحيرة، مشددا على أن حادث اليوم نادر الحدوث فى السكة الحديد، وربما لم يحدث من قبل.
وأوضح أن الغرابة تأتى لأن قطار الركاب جاء أمام التحويلة وعبر الجرار فى طريقه الصحيح، وعبرت السيارة الأولى ثم الثانية فى الخط الصحيح، أما العربة الثالثة فسارت مجموعة العجلات الأولى أو ما تعرف بـ"البوجى الأمامى" عبرت فى الطريق الصحيح، والمفاجأة كانت فى "البوجى الخلفى"، الذى أخذ أمر من التحويلة واتجه فى الطريق الخاطئ واصطدم بقطار البضائع الذى كان متوقفا.
وأشار وزير النقل، إلى أنه لو لم يكن قطار البضائع متوقفا ما كان سيقع كل هذا العدد من الشهداء فى الحادث.
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو جلمبو البورسعيدى
روح عيط لريس الوزاره تانى..
.. وقول انك عايز فلوس.....
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
وزير النقل: حادث البحيرة "نادر الحدوث".. وكل ذنب الضحايا أنهم "وثقوا فينا"
ممكن يابا ياسى الحاج الوزير هشام تفهمنا يعنى أية كل ذنب الضحايا أنهم -- (وثقوا فينا)معنى كدة أنكم لستم أهل للثقة طب لما هو كدة قاعدين ومخللين فيها لية ما تقوموا ترحوا ووفروا مرتباتكم وحوافزكم للبلد تستفيد بيها أحسن --ولا هو يعنى موت وخراب ديار--يالة يالة أخزى الشيطان كدة وسمعنا الصلاة على النبى وقول لنا على أسم كبش الفدا فى المصيبة دى يطلع مين--أوعى تقول لنا الله لا يسيئك --دة الماس الكهربائى--يحسن تبقى وسعة شوية وتجيب لنا الضغط والسكر --أنجز يا عمنا وأشرح لنا أية مصير الثقة العمياء دى--يا رب على الاستهتار والاهمال وعدم الشعور بالمسئولية والتهرب منها --منين نجيب الصبر؟
عدد الردود 0
بواسطة:
شوقي البنداري
الحادثة الثانيه في اسبوع
هذه هي الحادثة الثانيه في اسبوع . الاولى لولا ستر ربنا لكانت كارثة في المنصوره ايضا قطارين توقفوا وبينهم عشرة أمتار بستر من الله ثم السائقين . واليوم في البحيرة ويخرج علينا الوزير بهذا الهراء ونحن منتظرين كبش فداء بدل محاسبة هذا الوزير الفاشل الذي لا يتكلم إلا على ارتفاع أسعار تذاكر القطارات . حسبنا الله ونعم الوكيل
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد
الحل سهل وبسيط
دائما ما نعقد نحن الامور .....ماذا لو وضعت الهيئة عند كل كرسى مكبس يدوس عليه المواطن عند شعوره بالخطر وان ثمة حادثة للقطار سوف تحدث ليطير الكرسى فى الهواء ويكون خارج القطار بالراكب اللى عليه اسوة بكرسى الطائرات الحربية عند سقوطها لتقليل حالات الوفاة ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
العيب مش عليك
العيب علئ من اختاروك تكون وزير ماذا قدمت للهيئه غير نجاحك فئ رفع تذاكر المواصلات العيب مش عليك
عدد الردود 0
بواسطة:
Hazem
وزير فاشل و النتيجه وزاره فاشله
اَلوزير هو من يعمل علي إيجاد حلول و يقود وزارته ، إنما وزير كل حادثه يبكي و ينوح لعدم وجود امكانيات ده وزير فاشل ووزارته فاشله ويجب اقالته ، حد يقوللي أيه إنجازات الوزير عمل أيه لخدمه المواطنين غير انه بيريحهم من هم الدنيا ، الحسنة الوحيدة للوزارة والوزير انه بيساهم في تقليل عدد سكان مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
شوفوا ازاى لافالح يا ولة فالح ناصح ياولة ناصح--بسرعة لبس الضحايا المسئولية وشيلهم الليلة كلها
دة بدل ما تقول هنلم الموضوع دة ازاى ونعالجة بأية --والتعويضات لاهالى الضحايا اللى كل ذنبهم انهم وثقوا فى مسئولين ملهمش أى لازمة--والله عندك حق همة واحنا كمان اللى غلطانين وعاوزين ضرب الجزم القديمة علشان مش عارفين نشيل ناس زيكم--يارب على عديمى المسئولية منين نجيب الصبر--أرحل ناو