اعترف سائق توك توك متهم بقتل زوجته ببولاق الدكرور، أن مشادة كلامية نشبت بينهما بسبب رفضها إقامة علاقة زوجية معه، مما دفعه للاعتداء عليها بالضرب ثم خنقها بواسطة كوفية، وعندما فقدت وعيها استغاث بأفراد أسرتها ونقلها إلى مستشفى بولاق الدكرور لإسعافها، إلا أنه فور إخبار الأطباء له أنها فارقت الحياة فر هاربا من المستشفى حتى تمكن رجال المباحث من القبض عليه قبل مرور ساعة على ارتكاب الجريمة.
تلقى الرائد محمد الجوهرى، رئيس مباحث قسم شرطة بولاق الدكرور، بلاغا يفيد وصول ربة منزل إلى المستشفى جثة هامدة ووجود آثار خنق حول رقبتها.
وبإجراء التحريات تبين أن زوج المجنى عليها "سائق توك توك" اعتدى عليها، وخنقها ثم حاول نقلها إلى المستشفى لإسعافها، وعندما اكتشف وفاتها فر هاربا.
وبإعداد كمين للمتهم تمكن الرائد طارق مدحت والنقيب أيمن سكورى من القبض على المتهم، وبمواجهته اعترف بارتكاب الواقعة لشكه فى سلوكها، فحرر محضر بالواقعة، وأخطر اللواء عصام سعد مساعد وزير الداخلية مدير أمن الجيزة واللواء إبراهيم الديب مدير الإدارة العامة للمباحث وتولت النيابة التحقيق.
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري ونصيح للشيخ احمد شيخ الازهر
ابحث عن البرشام والترامادول هو لم يكن في حالته واخد برشامه نرجو فحص البول
نرجو فحص البول والدم للقاتل لانه كان واخذ برشام اكيد الله يلعنك اخذت ايه لما خنقتها مش يمكن تعبانه في البيت مع العيال الله يحرقك بجاز اسود معفن والله يخرب بيت البرشام
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
علية العوض ومنة العوض على ما يبدو أننا وصلنا لطريق اللاعودة طريق اللى يروح ميرجعش فى كل شيء
أولا تغمد الله الفيدن بواسع رحمتة--ثانيا--أضم صوتى الى الاستاذ مصرى تعليق رقم --1--لكننى اريد أضافة شيئا بسيط ألا وهو فى مثل هذة الحالات وما شابها يجب سرعة عمل أختبار المخدرات فور القبض على المتهمين وبخاصة السائقين الذين يتسببون فى حوادث هذا اذا تم القبض عليهم قبل مرور مدة كبيرة على التعاطى فالمخدرات انواع ولكل نوع مدة معينة فى البقاء بالجسم سواء بالبول أو الدم ويتوقف هذا على عدة عوامل منها الحالة الصجية للانسان المراد عمل التحاليل لة ومنها سلامة الكبد والكلى من عدمة وهل هو مدمن ام اول مرة يتعاطى مخدرات هذا ووزنة وطولة-- وان لكل نوع من انواع المخدرات مدة خاصة به في بقائه في الدم ولكل نوع تأثيره المختلف عن الاخر .. بل ان لكل نوع مدة معينة يكون مازال موجوداً في لعاب المتعاطي ، يستشعره كلما جرى لعابه --وهذا مجال يطول شرحة الخلاصة --المخدرات خربت عقول الشباب وغيرهم مم يتعاطوة--وبالتالى خربت البيوت وزادت الجريمة بمعدل غير مسبوق --الأمر الذى يتطلب تظافر كل الجهود واجهزة الدولة المعنية --الامنية منها والصحية والاعلامية والمجتمعية --ولا نملك الا الدعاء ان يسترنا ربنا من مخاطر هذة المخدرات وبلاويها كذلك النت واللى عملة فينا من افساد للأخلاق بافلامة الخليعة البورنية اللى اصبحت فى متاول حتى الاطفال--أما هذا السائق فللأسف أقسى عقوبة ستكون هى من 3--الى7 سنين--قتل خطأ--فى الدنيا اما فى الأخرة فمحجوز لة مكان بجهنم فهذا اقضل مكان لة ان شاء المولى--والله حاجة تحزن