حذرت وزارة الأوقاف من استخدام مكبرات الصوت الخارجية بالمساجد فى غير الأذان وخطبة الجمعة، والاقتصار فيما عدا ذلك على السماعات الداخلية، وعلى أن يكون استخدام مكبر الصوت الخارجى أو الداخلى على قدر الحاجة دون أى مبالغة.
وأكدت الوزارة فى بيان صحفى، منذ قليل، على جميع العاملين بالأوقاف كل فى نطاق مسئوليته بعدم مخالفة التعليمات الصادرة فى هذا الشأن، وتكليف جميع القيادات والمفتشين بمتابعة مدى الالتزام بهذه التعليمات، واتخاذ اللازم تجاه أى مخالفة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مينا
ابقي قابلني
مش هينفذوا القرارات دي الا بعقوبات غليظة علي المخالفين ,. احنا عايشين في جحيم ليل نهار , دروس و5 ميكرفونات وحاجة اخر ازعاج , عندنا 5 ابراج متشطبين مفيش فيهم ولا شقة ساكنة بسبب المساجد اللي ادام الابراج دي
عدد الردود 0
بواسطة:
عماد
بلاغ للأوقاف...وأما نشوف
في جمصة الجامع بجوار قسم الشرطة يبدأ بالميكروفون الخارجي باذاعة من القرآن الكريم قراءات وابتهالات ثم يؤذن المؤذن لصلاة الفجر ثم يقيمها في الميكروفون الخارجي ويصليها فيه وهو يقرأ دائما السور كاملة وتمتد صلاة الفجر كلها من الميكروفون وكذلك المغرب والعشاء بنفس الطريقة اما الظهر والعصر فلا استمع لهما لعدم وجودي تلك الفترة. أضف إلى ذلك الصوت المرتفع جدا وقباحة صوت امام المسجد فاذا بدأ فهو يغلوش على كل شئ ولا تستطيع ان تتحدث مع من بجوارك. أرونا ماذا انتم فاعلين.
عدد الردود 0
بواسطة:
لا اله الا الله
والله انها مسيئه جدا لكرامة الاذان وكرامة وقدسية ايات الله
عند أداء الاذان تنطلق عشرات الميكرفونات فى تنافر وتداخل مخل بكرامة الاذان فتجد مؤذن يقول الله اكبر وفى نفس الوقت اخر يقول اشهدان لا اله الا الله و فى نفس الوقت اخر يقول حي على الصلاح فتشكل شئ منفر ومقزز للمسلم العادي فلو كان المر يقتصر على ميكرفون واحد يصبح الامر مقبول ومعقول ويتماشي مع قدسية الاذان وقدسية الايات القرانيه وكذلك الامر ينطبق على خطبة الجمعه ولذا أري كمسلم تحديد مساجد بعينها بعد مراعاة خريطة القريه أو المدينه لينطلق منها الاذان وكذلك خطبة الجمعه ،،،،انا أقيم فى منطقه مساحتها بحدود 20 الف متر وبها ستة مساجد وعن الاذان تسمع العجب كما ذكرت سابقا والقصه لا فيها حرام ولا حلال ولا حرب ضد الدين لانه لغاية سنة 1970 لم يكن هناك ميكرفونات هذا على مستوى منطقتنا وكنا نصلي وفي الفجر كنا نقوم بايقاظ بعضنا البعض لان عدد مصلي الفجر محدودين الا فى شهر رمضان فقط
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد عطية
افلح ان صدق
افلح ان صدق وزير الوقاف.رحمة الله على الامام الشعراوى كان يسمى هذا العبث بالجعر الدينى.عشوائية باسم الدين دون مراعاة لظروف الناس اللى تعبان واللى بيذاكر. وبعدين ايه اخبار مشروع الاذان الموحد.
عدد الردود 0
بواسطة:
أسامة صالح
المأذنة للمؤذن
يمكن ان نعود للاذان بالصوت البشرى واعتلاء المأذنة خاصة وان هناك الكثير من الادوات التكنولوجية الحديثة التى تنبة الناس الى اوقات الصلاة مثل الموبيل والتليفزيون والراديو وساعة الحائط والنتيجة .اضف الى ذلك الحس الدينى الذاتى للافراد . ايضا اثبت العلم ان الاصوات العالية تضر بصحة الانسان خاصة التأثير على الجهاز العصبى والاذن وان وزارة الصحة تستطيع ان تدلى بدلوها لوزارة الاوقاف لتساعدها فى اتخاذ القرارات التى تنظم استخدام الميكروفون . اخيرا فأن نمط الحياة قد تغير وان المساجد يجب ان تحترم خصوصية افراد المجتمع وعدم التجاوز بالاستخدام السيىء للميكروفون بواسطة بعض المتشددين وبعض المتخلفين خاصة فى اوقات الفجر حتى لا يكرة الناس جوار المساجد.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد علي
مراقبة للتنفيذ سهلة جدا!
الموضوع يتصاعد بشكل ملفت في صورة تشبه العناد ..ونتمنى يافضيلة الدكتور ان تتم مراقبة التنفيذ باسلوب فغال وحاسم لحظيا وخصوصا في الصلوات الجهرية الفجر والمغرب والعشاء وعن رمضان المبارك المقترب أبناءنا وبناتنا في الثانوية العامة والتراويح وما أدراك المكبرات الخارجية والقيام في العشر الاواخر تفقد الأجواء روحانيتها وتتحول بكل أسف لغير آدمية..وننسى (واقصد في مشيك واغضض من صوتك .... ولاتجهر بصلاتك ولاتخافت بها.. صدق الله العظيم). ويتذكر عاشقو المكبرات الخارجية أنهم في مسابقة البومات .. الموضوع جد هام وجد جلل سيادة الوزير..ونرجوكم متابعته. ولكم كل التقدير والشكر.