قررت نيابة ديرب نجم بالشرقية، برئاسة جمعة الششتاوى مدير النيابة، وبإشراف المستشار هيثم نصار المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية، اليوم، حبس طالب بالصف الثانى الإعدادى، لقتله زميله بـ20 طعنة لرفضه ممارسة الشذوذ معه، أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
تلقى اللواء رضا طبلية، مدير أمن الشرقية، إخطارًا من اللواء محمد والى، مدير المباحث الجنائية، يفيد بلاغًا من الأهالى بعزبة السكرتو التابعة لقرية شنبارة المنقلا، بمركز ديرب نجم، بالعثور على جثة داخل جوال.
وبالفحص تبين أن الجثة لطالب يدعي" محمد. م. ع " 14 سنة طالب بالإعدادية، مقتولا بعدة طعنات، وتمكن ضباط مباحث مركز ديرب نجم، برئاسة الرائد أحمد جلال، رئيس مباحث ديرب نجم، من تحديد المتهم، وتبين أ نه يدعى" م. ع. س " طالب بالصف الثاني الإعدادي، وزميل المجني عليه، وحدثت بينهما مشادة تطورت إلي مشاجرة لرفض المجني عليه ممارسة الشذوذ مع المتهم، فانهال عليه بسلاح أبيض مطواة، وتخلص من الجثة بمكان العثور عليها، وتم ضبط المتهم وإحالته للنيابة العامة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Egy
الاعدام
اعدموه بلا شفقة، لأنه لا اصلاح لمثل هذه النوعية من البشر.
عدد الردود 0
بواسطة:
Lolo
?
العيب ليس على الصبي ولكن المسؤلية الاكبر تقع على أبوه وأمه ، أين كانا حين كان يشاهد الابن هذه الافلام على الشبكه اللعينه الانترنت ؟ اين غرس الدين والخلق منذ الصغر ؟ اين متابعته ومتابعة اصدقاءه ؟ أين الضوابط والقيود التي وضعاها لاستخدام الانترنت وخروجه مع الاصدقاء ؟ اين الحث على الصلاه والمواظبه عليها ؟ اخيرا أين الرياضه التي الحقاه بها حتى يخرج طاقته الجسدية حتى ولو في مركز شباب العشوائيات ؟ ،، الابناء أمانه ، وإطعام الطفل وكسوته ليست هي قمة تحقيق وأداء الأمانه .
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد احمد
جرس إنذار
يا سادة إن هذا الحادث يجب أن يكون جرس إنذار . كيف لطفل في هذا السن أن يصل لمثل هذا (كوكتيل من الاجرام شذوذ وقتل) في سن 14 سنه. لابد من وقفة جادة في أي ظروف تربي هذا الولد هل تعرض لظروف جعلته بمثل هذا المجون ماذا كان ماذا كان يشاهد في عالم الانترنيت المفتوح إنها حرب تريد لأينائنا أن يصلوا لمثل هذا يا سادة إنها مصيبة كبري من المؤكد هناك أولاد علي قدر من الاحترام والتربية ومنهم الشاب القتيل رحمة الله عليه. لكن يجب أن نراجع أنفسنا في العديد من الأمور وإلا فنحن كأمة نحن الخاسرون
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد احمد
جرس إنذار
يا سادة إن هذا الحادث يجب أن يكون جرس إنذار . كيف لطفل في هذا السن أن يصل لمثل هذا (كوكتيل من الاجرام شذوذ وقتل) في سن 14 سنه. لابد من وقفة جادة في أي ظروف تربي هذا الولد هل تعرض لظروف جعلته بمثل هذا المجون ماذا كان ماذا كان يشاهد في عالم الانترنيت المفتوح إنها حرب تريد لأينائنا أن يصلوا لمثل هذا يا سادة إنها مصيبة كبري من المؤكد هناك أولاد علي قدر من الاحترام والتربية ومنهم الشاب القتيل رحمة الله عليه. لكن يجب أن نراجع أنفسنا في العديد من الأمور وإلا فنحن كأمة نحن الخاسرون
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
كالعادة دائما
يتم عقاب مدير المدرسه وكيل المدرسه ومشرف اليوم الدراسى وامن المدرسه وكل مدرسى المدرسه الذين يدرسون لكل منهم لانهم لم يحسنوا معامله الاثنان ولم الجريمه كانت خارج المدرسه بتم العقاب مضاعف لانهم لم يهابوا المدرسه وهم بعيدين عنها. اما الطلاب دالع عينى دلع وليه كده ياحبيبى عملت كده ليه انت كنت فاكره تورته بتقطعه
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
لا تتعبوا أنفسكم طالما بنطبطب على الجانى وبنحكم علية بعقوبة أخر دلع يبقى مفيش فايدة فى الاصلاح
دة من الأخر مفيش فايدة مفيش فايدة مفيش فايدة--لية لان المواد العقوبية لا ترتقى وقيمة الحدث لذلك الجانى يتلقى العقوبة بأبتسامة عريضة وكأنة يتناول كوب من الشاى ويدخن واحد شيشة بالتفاح--لابد من عقوبة اعدام علشان الكل يرتاح--وغير كدة لن يكون هناك اى أصلاح--تعبنا تعبنا تعبنا من المطالبة بتعديل القوانين والمواد العقوبية لتكون اكثر ردعا ولكن لا حياة لمن تنادى --والله انا منا عارف على هذة الحوادث المؤسفة منين نجيب الصبر
عدد الردود 0
بواسطة:
خالد
للأسف
الجريمة بشعة لكن للأسف العقوبة ستكون شىء مضحك وهزلى وطالما الأمور بهذه البساطة والقانون متساهل لهذه الدرجةسنظل نصحو كل يوم على جرائم
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن
فوضي
تشديد عقوبة حمل سلاح ابيض مثل مطواة او سكين او كتر او موس لتصل الي عشر سنوات سجن مشدد مع حجب المواقع الاباحيه على النت لانها اخطر من البلطجةوالسرقة والارهاب . النزول بسن الطفل من ١٨ عام الي ١٦ عام فقط حتى يتحقق الردع المطلوب
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohamed ahmed
ولكم فى القصاص حياه يا اولى الالباب
الاعدام هو القصاص لهذا العمل غير الصالح ان هذا الشقى بذرة شيطان وعدم القصاص سيؤدى الى فتنة داخل المجتمع والاسرة وسيؤدى الى الثار من اهل الولد الشقى وخصوصا ان الجريمة اصبحت رائئ عام ومتداولة فى الصحف والفتنة اشد من القتل