أعلن عبد اللطيف واكد مدير عام شركة أوبر، عن عزم الشركة التقدم بالطعن على حكم المحكمة الإدارية بقبول دعوى وقف عمل الشركة بمصر، مع استمرارها فى تقديم خدماتها فى مصر، وذلك لأن القرار الصادر اليوم لا يعنى وقف نشاط شركة أوبر فى مصر.
وقال واكد، فى رد أرسله لـ "اليوم السابع": "نحترم أحكام القضاء المصرى، وعليه لا نستطيع التعليق بشكل مفصل على الإجراءات القضائية التى مازالت تحت المداولة".
وأضاف أن شركة أوبر تعد من أكبر المشاركين فى تنمية الاقتصاد الوطنى، حيث أسهمت فى خلق أكثر من 150 ألف فرصة للكسب فى مصر خلال عام 2017 وحده، مشيرا إلى أن الشركة عملت على مدار العامين الماضيين بشكل مستمر مع اللجنة الوزارية المنوطة بتقنين منظومة النقل التشاركى، وأن الشركة ستقف دوماً داعمة لجميع الجهات نحو سرعة إصدار هذا القانون.
وتابع: "تعمل أوبر كل ما في وسعها لتضمن أن يستمر ملايين المصريين في الاستفادة من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية، ونلتزم بالعمل مع جميع الأطراف في منظومة النقل، بما في ذلك التاكسي، لتنمية هذا القطاع في مصر سوياً."
كانت محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة قررت اليوم الثلاثاء، قبول نظرالدعوى المقامة من علاء محمد وآخرين، المطالبة بإيقاف نشاط شركتى أوبر وكريم ومثيلاتها لتشغيل السيارات، مع وقف تطبيقات الأبليكشن أو البرامج التى يستخدمونها وإحالتها للمفوضين .
عدد الردود 0
بواسطة:
akram
لست مع ايقاف الشركتان ولكن يجب وضع ضوابط قانونية
يجب وضع شروط و ضوابط قانونية التى ترضى الطرف المتضرر وهو اصحاب المهنة الأصليين والتساوى فيما بينهم فى دفع الضرائب المستحقة للدولة وكذلك السماح للسيارات الخاصة بالشركة فقط وليس تحويل السيارات الملاكى لأجرة
عدد الردود 0
بواسطة:
عأدل
تحدبد سروط الاستخدام
الموضوع هو نزاع علي زبون فهل الزبون لا حق له فى الاختيار فالقضيه غلط لان تلشعب هو مصدر السلطات وكل شركه تقدم ما لدبها ويعمل عقوبات فالخدمه مكيفه والعداد يكون شغال والسائق يعلن القيمه ويسلك الطريق المختصر وتحدد العقوبه فى حاله الاخلال ومن الجهه التى تسددالغرامه للزبون
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصري
أوقفوا بلطجة التاكسي الأبيض أولاً .
يجب إيقاف بلطجة التاكسي الأبيض أولاً ثم الحديث عن وقف شركتي أوبر وكريم ، التاكسي الأبيض لا يرغب في تشغيل العداد وأخذ مقاولة للمشوار هو بلطجة كدة ، لا يجب الرجوع إلى الخلف أوبر وكريم أمان لكل الأسر وأمان للسيدات حيث أنه يمكن مشاركة الرحلة مع الزوج أو الأب أو الأم أو أي من أفراد الأسرة والأصدقاء ، دول كثيرة يعمل بها هذا المشروع المحترم ، كفى رجوع إلى الخلف وجهل ، البعض يرغب في وقوع المواطنين تحت طغيان أباطرة التاكسي الأبيض والمنفلة والجهل .