قال السفير أشرف سلطان، المتحدث الرسمى باسم مجلس الوزراء، إن الحكومة بالفعل تحركت قبل صدور حكم محكمة القضاء الإدراى بمنع تسيير شركتى أوبر وكريم، مؤكدًا أن الحكومة لم تنتظر صدور الحكم القضائى.
وأوضح سلطان فى مداخلته الهاتفية مع الإعلامى محمد الباز، ببرنامجه "90 دقيقة"، أن الحكومة أحالت مشروع القانون الخاص بتقنين أوضاع الشركتين، منذ فترة إلى مجلس النواب، لخضوعه لنقاش مجتمعى بعد عرضه على مجلس الدولة لثبوت دستوريته من عدمها، فى نوفمبر 2017، وتم مناقشته بعدة جلسات لمجلس الوزراء مع الجهات المعينة بذلك من جميع الأطراف، لما له من تأثير اقتصادى مجتمعى على كامل الدولة بفئاتها المختلفة.
وفيما يخص إصدار قرار بإرجاء مشروع القانون الخاص بتقنين أوضاع، أوبر وكريم، وإقامة دعوى قضائية مؤخرًا من أفراد تطالب بوقف نشاط عمل الشركتين، أكد متحدث الوزراء أنه لا يوجد آلية لإعلام الحكومة بالدعوى القضائية المقدمة، نظرًا لأنها قضية منظورة، تخص نشاط بالقطاع الخاص، وليس قطاعًا حكوميًا.
عدد الردود 0
بواسطة:
كريم
واشمعنى متمنعش باقى دول العالم
ولا العك المصرى لازم يطول كل حاجة ارحمونا انتم مش بتفهمو احسن من غيركو احنا اتخنقنا
عدد الردود 0
بواسطة:
عادل
قضيه كل الشعب
الشعب هو مصدر السلطات ولذلك هو الذى يختار فامامه اوبر او التاكسي الابيض يختار ما يشاء حسب ظروفه من حيث توفير الامن والراحه حسب ما يوفره كل فريق لذلگ لابد من المنافسه واستغرب سرعه الحكم مع المقارنه باحكام اخرى بطييه ولماذا صدر فى هذا التوقيت الحرج قبل الانتخابات وهى قضيه تثير مشاكل مما يدل علي شبهه اخوانيه فهم يحاربون المجتمع باساليب مختلفه وهذا يوضح بان القضايا العامه لاينظرها القضاء الادارى يمكن قضاء محلفين ليشارك الشعب لان كل مواطن له ظروفه هذا يمتلك سياره وله سايق خاص واولاده يوصلهم بامان
عدد الردود 0
بواسطة:
جيفارا
سؤال؟
نفهم من كده ان المدعيين لم يدخلوا الدوله بالدعوى ؟لا اعتقد والا ماكانوا طلبوا تنفيذالحكم لكن المندهش له ان الدعوى استغرقت عام واحد فقط امام مجلس الدوله وهذا نادر الا فى المستعجل المهم الان كما تبين ان الاغلبيه المطلقه من الناس بتطالب باستمرار هذه الخدمه المتميزة والراقيه وتقنينها ليستفيد منها الجميع الدوله والشعب واصحاب الشركه
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور باسم
منع اوبر وكريم من مذاوله عملهم في مصر
حضارات الساده المحترمين سائقي التاكسي في القاهرة والإسكندرية احب اذكركم ببعض سلوكيات سائقي التاكسي من راكب مسكين لاحول له ولاقوه كنا نقف في الطريق العام بالساعات نشاور لتاكسي وبعد طول انتظار واحد يقف ويسال رايح فين ارد واقول له علي المكان اللي انا رايح له وكان رد فعله حضرته كالاتي: مايردش عليا ويمشي او يقول دي مش سكتي او يفرض علي اجره مبالغ فيها. اذا كنت محظوظ وواحد وافق يخدني للمشوار بتاعي ادخل سيارة حضرته اجد الاتي: السيارة متهالكة ورائحه السجاير تملا المكان وفي غالب الأحيان زجاج الشبابيك لا يعمل والتكييف دايما لا يعمل وانا الراكب الضحية لا استطيع اتكلم او اعلق علي حاله السيارة لأني لو تفوهت بكلمه واحده علي حاله السيارة سأنال مالا يرضيني من حضرته لأنه ليس لي الحق علي التعليق علي حاله السيارة وتبدا الرحلة ويبدا حضرته في تشغيل شريط مجموعه الأغاني الهابطة وانا المفروض عليا ان اسمع ومفيش مانع يولع سجاير وانا المفروض اتنفس الدخان المنبعث من صدر حضرته وحضرته لم يسمع عن عدم التدخين داخل الاماكن المغلقة بعضهم طول الطريق يتفوه باللفاظ ولغة هابطه علي اي سيارة تعترضه او اضطران يقف في اشاره مرور مثلا انا اتكلم من وجه نظر راكب اولا انتم تحاربون اوبر وكريم وانتم تحاولون ان تجبروا الركاب علي استعمال خدمتكم واليكم الفروق بينكم وبين الاخرين: 1- اوبر وكريم استطيع ان اطلبهم من منزلي اينما اكون واجدهم في غضون دقائق قليله امام باب المنزل 2- التاكسي لا يوجد عنده هذه الخدمة 3- اوبر وكريم سيارات كلها نظفيه وجديده والتكييف يعمل 4- التاكسي اغلب السيارات قديمة ومتهالكة والتكييف لا يعمل 5- سائق اوبر وكريم الغالبية منهم علي درجه عالية من الثقافة 6- سائقي التاكسي الغالبية علي درجه متواضعة من الثقافة 7- اوبر وكريم الأجرة السائق لا يتحكم فيها 8- التاكسي الأجرة تتحدد علي مزاج السائق ولو استعمل عداد في الغالب ملعوب فيه 9- اوبر وكريم يوصل الراكب لأي مكان الراكب عايز يروح اليه 10- التاكسي يوصل الراكب الي المكان اللي السائق. يحدده اذا اردتم ان تفرضوا انفسكم علي السوق اولا لا بد ان تضعوا في اعتباركم الزبون اولا وان تقدموا خدمه مميزه اولا واخيرا هو الزبون وهنا الزبون الذي له حريه الاختيار وهو الذي يستطيع ان يميز بين من يقدم له خدمه جيده وخدمه غير جيده قبل ان تفرضوا انفسكم علي السوق لابد ان تفكروا في راحه الزبون اولا لأنه من غير الزبون لا يوجد لكم وجود في سوق التاكسي